باتيلي: يتوجب على السلطات الليبية توفير بيئة تحمي حقوق الطفل
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
شارك الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا «عبد الله باتيلي» في الفعالية التي نظمتها اليونيسف بالشراكة مع الهيئة العامة للسينما والمسرح والفنون لتكريم أبطال وبطلات حقوق الطفل من جميع أنحاء ليبيا.
وغرد “باتيلي” عبر حسابه على منصة “أكس” قائلا: أثنيت على المساهمات الرائعة لهؤلاء الفتية والفتيات، وعلى ترافعهم الذي لا يعرف الكلل عن حماية وتعزيز حقوق الطفل في مجتمعاتهم المحلية.متابعا: أنا معجب بانخراطهم النشط من أجل المصالحة الوطنية والسلام والاستقرار في ليبيا موحدة. وأضاف “باتيلي”: ينبغي على السلطات الليبية والقادة السياسيين الاستماع إلى انشغالات ومطالب الأطفال، الذين يشكلون العماد الحقيقي لمستقبل البلاد. وتابع: يتوجب عليهم توفير بيئة تحمي حقوق الطفل في التعليم والرعاية الصحية والسلامة والمشاركة في الحياة العامة. الوسومباتيلي
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: باتيلي حقوق الطفل
إقرأ أيضاً:
قتلته وطبخت جثته.. قرار صادم بشأن الأم آكلة طفلها في مصر
أيّدت محكمة النقض المصرية الحكم الصادر عن محكمة جنايات الزقازيق، والذي قضى ببراءة السيدة المتهمة بقتل طفلها وطهي جثته، في القضية المعروفة إعلامياً بقضية "سيدة الشرقية"، التي شغلت الرأي العام المصري منذ الكشف عن تفاصيلها.
كما قررت المحكمة إيداع المتهمة في إحدى المصحات النفسية. وشمل الحكم رفض الطعن المقدم من النيابة العامة والمدعي بالحقوق المدنية ضد حكم البراءة، في القضية المعروفة إعلامياً بـ "السيدة آكلة طفلها في الشرقية".
وتعود وقائع القضية إلى عام 2023، حيث أحالت النيابة العامة المتهمة هناء محمد حسن، البالغة من العمر 37 عاماً، والمقيمة بمركز فاقوس، إلى محكمة جنايات الزقازيق بتهمة قتل ابنها الطفل "سعد" عمداً مع سبق الإصرار.
ووفقاً لأمر الإحالة، خططت المتهمة لجريمتها بدافع الرغبة في الاحتفاظ بابنها خوفاً من أن يأخذه طليقها، فأعدت عصا فأس موجودة في منزلها وأغلقت المنافذ لتنفرد به. وعندما اطمأن الطفل لوجودها، انهالت عليه بثلاث ضربات على رأسه بهدف قتله، مما تسبب في وفاته، وفق تقرير الطب الشرعي.
وفي محاولة لإخفاء معالم جريمتها، قامت بتقطيع جثمان الطفل إلى أشلاء، وانتزعت اللحم عن العظم وأذابت بعض الأحشاء بطهيها. كما أكلت أجزاءً من الجثمان.
وقبيل ضبطها من ذويها والجريمة متلبسة بها جمعت ما تبقى من الأشلاء والعظام وأخفتهم بدلوٍ، حتى تم اكتشاف أمر جريمتها على النحو المبيّن بالتحقيقات.