روسيا..العثور في بيلغورود على قطعة نقدية عمرها أكثر من 300 عام لايف ستايل
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
لايف ستايل، روسيا العثور في بيلغورود على قطعة نقدية عمرها أكثر من 300 عام،عثر علماء الاثار في وسط مدينة بيلغورود على قطعة معدنية قديمة حرشفة عمرها أكثر من .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر روسيا..العثور في بيلغورود على قطعة نقدية عمرها أكثر من 300 عام، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
عثر علماء الاثار في وسط مدينة بيلغورود على قطعة معدنية قديمة "حرشفة" عمرها أكثر من 300 عام.
ويشير علماء الآثار إلى أن مثل هذه النقود كانت تسك في عهد الأمير دميتري دونسكوي في نهاية القرن الرابع عشر ولغاية عهد الإمبراطور بطرس الأكبر في بداية القرن الثامن عشر. و"الحرشفة" التي عثر عليها في وسط مدينة بيلغورود تعود لعهد القيصر ميخائيل رومانوف (1613-1645) وهي مصنوعة من الفضة ووزنها 0.46 غرام.
ويعتقد أن هذه القطع النقدية تشبه القطع النقدية التي كانت متداولة في "القبيلة الذهبية" وهي ذات حواف غير متساوية.
وعثر علماء الآثار في هذا الموقع أيضا على قطع نقدية نحاسية تعود لعهد الامبراطورة آنا يوانوفنا (يوحنّافنا) تاريخ سكها عاما 1731 و1738 وأيضا على قطع نقدية مشابهة كانت متداولة في عهد الإمبراطورة إليزابيثا بيتروفنا تاريخ سكها عاما 1746 و1749.
وعثر العلماء أيضا في هذا الموقع على قطعة معدنية نحاسية تعود لعام 1896 من فئة كوبيك واحد، وقطعة ألمانية مصنوعة من الزنك تعود لعام 1917 من فئة 10 بْفِنغات.
وقد تقرر تسليم جميع القطع الأثرية التي عثر عليها في الموقع إلى متحف بيلغورود الإقليمي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بيع لوحة عمرها 514 سنة بـ22 مليون دولار.. ما قصة «استرح من الرحلة إلى مصر»؟
قبل سنوات طويلة، وقعت حادثة سرقة في أحد المنازل البريطانية، رغبة في الحصول على لوحة «استرح في الرحلة إلى مصر» التي تقدر قيمتها بملايين الدولارات، وبعد فترة من الوقت، قادت الصدفة أحد محققي الفن إلى العثور على اللوحة وإعادتها إلى صاحبها، ليكون مصيرها في النهاية البيع في مزاد علني بأكثر من 22 مليون دولار.
العثور على لوحة باهظة الثمن«استرح في الرحلة إلى مصر» هي اللوحة المسروقة للفنان التشكيلي الفينيسي تيتيان، إذ سُرقت منذ فترة طويلة ولم يعرف مصيرها، حتى اشتراختا احد الأشخاص وظلت في حوزته فترة من الوقت، إلى أنّ اقتحم لصوص شقته وسرقوها، وفقد الأمل في اقتنائها مرة أخرى، ليجري العثور عليها بعد مدة طويلة داخل إحدى محطات الحافلات في لندن، وكانت موضوعة داخل كيس بلاستيكي أبيض وأزرق بسيط، وفق صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية.
ما يقرب من 22 مليون دولار هو السعر التي قدرت به اللوحة، بعد أنّ عرضها صاحبها للبيع في مزاد كريستيز خلال الأيام الماضية، إذ تعد ذات قيمة تاريخية كبيرة، وتعود إلى القرن السادس عشر، وكانت قد قوات نابليون قد نهبتها ذات يوم، خاصة أنها جزءًا من المجموعات الملكية، وعندما سرقت من منزل الشخص البريطاني أحدثت ضجة عارمة.
ويرجع تاريخ اللوحة المسروقة التي بيعت بسعر 22 مليون دولار، إلى عام 1510، وتم بيعها للمرة الأولى في عام 1878 إلى مركز باث الرابع، كما أنّ لها تاريخا كبيرا، إذ تتعلق بسرد العديد من القصص التاريخية، وكان نابليون بونابارت قد اقتناها في فترة من الزمن، فضلًا عن أنها سرقت مرتين، قبل بيعها بشكل نهائي.
من هو الكاتب الصحفي عزت إبراهيم المرشح لرئاسة الهيئة العامة للاستعلامات؟