قال محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، إن حقن الدماء الفلسطيني هو أهم ما يشغل باله في الوقت الحالي، مهما كانت التفاصيل أو كانت الأسماء أو كانت الصفقات أو المصالح السياسية، إذ أن حقن الدماء الفلسطيني هو أول ما يهم القيادة والشعب الفلسطيني، إذ أن فلسطين تتعرض لحرب إبادة، وكلما استطاعوا إيقاف الحرب والعدوان، وحماية أبناء الشعب الفلسطيني وحقن دمائهم يكونوا قد تحركوا في الطريق الصحيح.

 

مستشار الرئيس الفلسطيني يتحدث عن حقن الدماء 

وأضاف "الهباش"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي يوسف الحسيني في برنامج "التاسعة" المذاع من خلال قناة "الأولى"، أنه يجب أن يكون هناك وقف للمجزرة والمذبحة، ويجب البناء على هذا الأمر الذي يمكن أن يتحقق مع الاستمرار في الضغط والتحرك السياسي من أجل ضمان وقف العدوان الهجمي على الشعب الفلسطيني، أيا كان ما يدور الحديث عنه، "لا أرى إنجازا واحدا في كل هذا إلا وقف الدم وذبح الشعب الفلسطيني". 

وتابع، أن الاستمرار في المعارك مع جيش الاحتلال بكل أبعادها، منها الحراك الدبلوماسي كقيادة فلسطينية، ومنظمة التحرير، والمجموعة العربية والإسلامية، والتي شكلت فرقة عمل تضم وزراء خارجية مصر والأردن والسعودية وفلسطين، والأمين العام للجامعة العربية وغيرهم، الذين بدأوا حراكا من الصين إلى روسيا ومازال مستمرًا، والهدف هو وقف العدوان. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مستشار الرئيس الفلسطيني الدماء الفلسطيني حقن الدماء يوسف الحسيني برنامج التاسعة حقن الدماء

إقرأ أيضاً:

مستشار الرئيس للصحة: الأنفلونزا الموسمية العادية بها تحورات كل عام تقريبا

قال الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية، إن الإجراءات والفحوصات لم تؤكد حتى الآن عن وجود فيروسات غريبة أو مستحدثة أو متحورات لم يتم اكتشافها من قبل.

وتابع "تاج الدين" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود، ببرنامج "صالة التحرير"، المذاع على قناة "صدى البلد"، مساء اليوم الأحد، أن كل الفيروسات لديها قابلية لحدوث تحورات منها ويتم التعامل معها.

وأشار إلى أن الأنفلونزا الموسمية العادية بها تحورات كل عام تقريبا، موضحا أنه علميا وطبيا ورصدا لا يوجد ما يثير الرعب على المستوى المحلي والدولي.

ولفت مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية، إلى أن الإصابات الفيروسية لا تحتاج مضادات حيوية، وإنما يتم وصفها عندما يكون هناك بكتيريا ومضاعفات.

وأكد أن المراحل المبكرة من الإصابة بالفيروسات تحتاج أدوية معينة يكتبها الطبيب المعالج، إلا في حالة حدوث مضاعفات وحينها يوصف الطبيب المضادات الحيوية.

ونوه بأن الوقاية تغني عن العلاج، لافتا إلى أن الالتهاب الفيروسي يأتي من شخص مصاب، ولذا كل مريض مصاب بعدوى فيروسية يمكنه نقلها من 3 إلى 5 أشخاص.

وأوضح أن المصاب بالبرد والسعال عليه حماية نفسه من المضاعفات وحماية غيره من نقل العدوى لهم، من خلال الحصول على وصفات طبية مبكرة أو البقاء في المنزل لحين التعافي.

مقالات مشابهة

  • مستشار الرئيس الفلسطيـني: مادام الاحتلال موجودًا ستظل المقاومة باقية
  • مستشار الرئيس الفلسطيني: إسرائيل تمارس حرب إبادة في قطاع غزة
  • مستشار الرئيس للصحة يكشف عن الوضع في مصر بعد انتشار فيروس جديد بالصين «فيديو»
  • مستشار الرئيس للصحة: الأنفلونزا الموسمية العادية بها تحورات كل عام تقريبا
  • الرئيس الفلسطيني: انخفاض سكان غزة 6 % دليل على وحشية الاحتلال
  • الرئيس الفلسطيني: انخفاض سكان غزة 6% دليل على المجازر الدموية لـ الاحتلال
  • متحدث "فتح": نواصل التصدي لمحاولات إنهاء الوجود الفلسطيني
  • هل تنتشر فيروسات جديدة في مصر؟.. مستشار الرئيس يوضح
  • مستشار الرئيس: لا فيروسات جديدة طرأت على مصر
  • “سانا”: القبض على أحد القادة الميدانيين الذين “أجرموا بحق الشعب السوري وشاركوا بالعديد من المجازر”