دراسة: النوم العميق علاج فعال لتنظيم نسبة السكر في الدم متفرقات
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
متفرقات، دراسة النوم العميق علاج فعال لتنظيم نسبة السكر في الدم،دراسة النوم العميق علاج فعال لتنظيم نسبة السكر في الدم النوم العميق علاج فعال .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة: النوم العميق علاج فعال لتنظيم نسبة السكر في الدم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
                
      
				
دراسة: النوم العميق علاج فعال لتنظيم نسبة السكر في الدم النوم العميق علاج فعال لتنظيم نسبة السكر في الدم
كشفت دراسة جديدة أجراها فريق من الباحثين أن زيادة استجابة جسم الإنسان للأنسولين أثناء النوم العميق ، يؤدي بدوره إلى تحسين التحكم في نسبة السكر في الدم في اليوم التالي ، قد يكون السبب وراء اعتبار قلة النوم الجيد زيادة خطر الإصابة بمرض السكري.
ووجد باحثون من جامعة كاليفورنيا (UC) بيركلي بالولايات المتحدة ، بعد فحص بيانات النوم ، أن الارتباط الأقوى والأكثر تواترًا لموجات الدماغ أثناء النوم العميق ، وخاصةً مغازل النوم والموجات البطيئة ، أدى إلى تفعيل الجهاز العصبي السمبتاوي في الجسم.
يرتبط الفرع السمبتاوي من الجهاز العصبي بتهدئة الجسم عن طريق إحداث تأثيرات فسيولوجية مثل إبطاء القلب وتوسعة الأوعية الدموية.
ووفقا لما ذكره موقع news18، أن الباحثون اكتشفوا هذا التحول في المشاركين من خلال قياس التغيرات في معدل ضربات القلب.
علاوة على ذلك ، وجدوا أن التحول إلى هذا الوضع الهادئ عزز استجابة الجسم للأنسولين ، وهو الهرمون المنظم لسكر الدم ، الذي يوجه الخلايا لامتصاص الجلوكوز من مجرى الدم ، وبالتالي منع ارتفاع السكر في الدم.
تم نشر النتائج التي توصلوا إليها في مجلة Cell Reports Medicine.
ومع ذلك ، كشفت هذه الدراسة التي أُجريت على البشر ، بناءً على دراسة أجريت عام 2021 على القوارض ، عن وظيفة جديدة وغير معترف بها سابقًا لهذه الموجات فيما يتعلق بالوظيفة الجسدية الحاسمة لإدارة نسبة السكر في الدم.
ومن جانبه قال رافائيل فالات ، أستاذ علم الأعصاب وعلم النفس وزميل ما بعد الدكتوراه في جامعة كاليفورنيا بيركلي والمؤلف المشارك للدراسة: "كان هذا الاقتران الخاص لموجات الدماغ أثناء النوم العميق أكثر تنبؤية للجلوكوز من مدة نوم الفرد أو كفاءة نومه".
وأضاف فالات: "يشير هذا إلى أن هناك شيئًا فريدًا حول الجودة الفيزيولوجية الكهربية والباليه المنسق لتذبذبات الدماغ أثناء النوم العميق".
قام الباحثون بعد ذلك بتكرار نفس التأثيرات من خلال فحص مجموعة منفصلة من 1900 مشارك.
قالوا إن النوم عامل قابل للتعديل في نمط الحياة ، ويمكن استخدامه في علاج ارتفاع نسبة السكر في الدم وعلاج مرض السكري من النوع الثاني.
علاوة على ذلك ، كشفت دراستهم عن احتمال وجود تقنيات جديدة قادرة على تغيير موجات الدماغ أثناء النوم العميق بأمان لمساعدة الناس على إدارة نسبة السكر في الدم بشكل أفضل.
الكلمات الدالة : الأنسولين مرض السكري نسبة السكر في الدمالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة: الحناء قادرة على علاج أمراض الكبد
قد تساعد المركبات الموجودة في صبغة الحناء في علاج أمراض الكبد عن طريق تقليل الالتهاب ومنع تلف الخلايا.
اكتشف الباحثون أن مضادات الأكسدة الطبيعية الموجودة في الحناء تحمي خلايا الكبد من الإجهاد التأكسدي، وهو عامل رئيسي في تلف الكبد.
الحناء الطبيعية - المعروفة بقدرتها على تغيير لون البشرة والملابس - يمكنها الآن علاج أمراض الكبد الخطيرة والمميتة.
ووفقًا لعلماء من جامعة أوساكا متروبوليتان، فإن المواد المستخرجة من الصبغة، والمعروفة أيضًا باسم لوسونيا إينرميس ، قادرة على علاج تليف الكبد تحديدًا، وهو مرض يتسبب في تراكم أنسجة ندبية ليفية زائدة في الكبد نتيجة إصابة مزمنة بالكبد ناجمة عن أنماط حياة غير صحية، مثل الإفراط في شرب الكحول.
يقول العلماء إن المصابين بتليف الكبد أكثر عرضة للإصابة بتليف الكبد وفشل الكبد والسرطان. ورغم أن 3 إلى 4% من السكان يعانون من مرحلة متقدمة من المرض، إلا أن خيارات العلاج ظلت محدودة دائمًا.
طورت الجامعة نظام فحص كيميائي يساعد على تحديد المواد التي تؤثر مباشرةً على الخلايا النجمية الكبدية المُنشَّطة (HSCs)، التي تحافظ على توازن الكبد. باستخدام هذا النظام، تم تحديد لوسون كمثبط محتمل لتنشيط الخلايا النجمية الكبدية.
عند إعطاء لوسون للفئران، أظهرت انخفاضًا في مؤشرات تليف الكبد مثل YAP وαSMA وCOL1A. كما أفاد علماء الدراسة، التي نُشرت في مجلة Biomedicine & Pharmacotherapy، بأنهم وجدوا ارتفاعًا في مستوى السيتوغلوبين - وهو مؤشر مرتبط بوظائف مضادات الأكسدة في الخلايا الجذعية المكونة للدم، ما يعني أن هذه الخلايا تعود إلى حالتها الطبيعية.
يعتقد العلماء أنه من خلال تطوير أدوية تعتمد على لوسون، يمكنهم ابتكار أول علاج يُسيطر على تليف الكبد، بل ويُحسّنه. وصرحت الدكتورة أتسوكو دايكوكو، من كلية الدراسات العليا للطب بجامعة أوساكا متروبوليتان: "نعمل حاليًا على تطوير نظام لتوصيل الأدوية قادر على نقلها إلى الخلايا الجذعية المكونة للدم المُنشَّطة، ونأمل في نهاية المطاف أن نوفره لمرضى تليف الكبد. ومن خلال التحكم في نشاط الخلايا الليفية، بما في ذلك الخلايا الجذعية المكونة للدم، يُمكننا الحد من آثار تليف الكبد أو حتى عكسها".
ما هو تليف الكبد؟تليف الكبد هو نمو نسيج ندبيّ مفرط في الكبد نتيجة إصابة أو التهاب مزمن. يحل هذا النسيج محل أنسجة الكبد السليمة، مما يُضعف وظائف الكبد، وقد يتطور إلى حالات أكثر خطورة مثل تليف الكبد أو فشل الكبد أو سرطان الكبد إذا تُرك دون علاج.
ويقول الخبراء إن هذا المرض لا تظهر عليه أي أعراض في مراحله المبكرة، والهدف الرئيسي من العلاج هو معالجة السبب الأساسي.
ما هي علامات وأعراض تليف الكبد؟يقول الأطباء إنهم نادرًا ما يُشخّصون تليف الكبد في مراحله الخفيفة إلى المتوسطة. يحدث ذلك لأن تليف الكبد لا يُسبب عادةً أعراضًا إلا بعد تلف جزء أكبر من الكبد. عندما يتفاقم مرض الكبد لدى الشخص، قد يُعاني من أعراض تشمل:
فقدان الشهية
صعوبة التفكير بوضوح
تراكم السوائل في الساقين أو المعدة
اليرقان
غثيان
فقدان الوزن غير المبرر
ضعف
ما الذي يسبب التليف؟ويقول الخبراء إن السبب الأكثر شيوعا لتليف الكبد هو مرض الكبد الدهني غير الكحولي، أو NAFLD، في حين أن السبب الثاني هو مرض الكبد الكحولي بسبب الإفراط في شرب الكحول على المدى الطويل.
يحدث تليف الكبد بعد إصابة أو التهاب في الكبد. هناك عدة أنواع من أمراض الكبد التي قد تسبب التليف. وتشمل هذه:
التهاب الكبد المناعي الذاتي
انسداد القناة الصفراوية
زيادة الحديد
مرض الكبد الدهني غير الكحولي
التهاب الكبد الفيروسي ب و ج
مرض الكبد الكحولي
المصدر: timesnownews