نعى الكاتب الصحفي عبدالرحيم علي، رئيس مجلسي إدارة وتحرير «البوابة نيوز»، شقيق والد الزميل حسام الحارونى، رئيس قسم المحافظات بجريدة البوابة نيوز، الذي وافته المنية اليوم.

وتقدم عبدالرحيم علي، بخالص العزاء لأسرة الفقيد رحمه الله تعالى، داعيًا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يُلهم عائلته الصبر والسلوان.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الصحفي عبدالرحيم علي الكاتب الصحفي عبدالرحيم علي عبدالرحيم علي البوابة نيوز

إقرأ أيضاً:

ربه منزل تطالب بتسديد متجمد النفقه بعد امتناع والد أبنها من الإنفاق عليه

في قاعة محكمة الأسرة، جلست فتاة في اوائل العقد الثانى من العمر تحتضن طفلها الصغير، الذي بالكاد تجاوز عامه الأول.

كانت عيناها تحملان مزيجًا من الإرهاق والخذلان، بينما تنتظر دورها في الجلسة، ملف القضية الخاصه بها يضم مستندات تثبت حقوق ابنها، ذلك الصغير الذي باتت تتحمل مسؤوليته بالكامل، رغم أن والده ما زال على قيد الحياة.  

لم يكن طلاقها صاخبًا أو مليئًا بالمشاكل كما يحدث مع كثيرات عندما انفصلت عن زوجها بعد الزواج بشهور قليله لعدم وجود انسجاماً بينهما .

ولأنها كانت في شهور حملها الأخيرة تم الاتفاق بينهما وديًا على نفقة قدرها 700 جنيه للطفل، مبلغ لم يكن كافيًا، لكنه على الأقل كان يعبر عن التزام مبدئي.  

مرت الأيام، ولضعف صحه الأم بدأ الطفل في الاعتماد على اللبن الصناعي بعد أن فشلت في ارضاعه طبيعيا .

وبسبب غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار المبالغ فيه طلبت من والده أن يشارك في توفير اللبن لكنه رفض بحجة رفضه إرسال أى مبالغ أخرى طالبها بالاعتماد علي مبلغ النفقه وتوفير احتياجات الطفل منه.

الشعور بالقهر

شعرت الزوجة بالقهر،سألت نفسها هل من العدل أن تطلب من أب أن يوفر لطفله أبسط احتياجاته الأساسية وهو اللبن ويقابل طلبها بالرفض؟  

وأمام إصرار طليقها عن عدم تسديد نفقات أبنها أو المشاركه في تكاليف اللبن الصناعى الذى يحتاجه قررت منعه من رؤيته أملا في تغيير موقفه ومشاركتها شئون طفلهما فبعد أن كان يراة ثلاثه مرات بالاسبوع منعته من أخد طفله نهائيا

وبدلا من أن يحاول الأب تخطى الموقف وإحضار ما يحتاجه إبنه قام بشن حرب علي طليقته وابنها وقرر عدم إرسال ايه نفقات لابنه ولم يكتفى بذلك فقط بل قام بالسفر إلى عمله تاركا طليقته وابنه يواجهون الحياة وحدهما بالرغم من علمه بأن طليقته لا تعمل وليس لديها إيه دخل تنفق بها علي أبنها الوحيد .

مرّت الشهور، وكانت كل لحظة تمضي على الام كانت تحتاج إلى تدبير المال بأي وسيلة. باعت جزءًا من مصوغاتها الذهبيه  لتتمكن من شراء مستلزمات ابنها. لم تلجأ لأهلها، ولم تطلب مساعدة من أحد، بل تكفلت بكل شيء وحدها، بينما كان الأب يعيش بعيدًا، غير مكترث بمعاناة طفله.  

قررت أقامه دعوى نفقه ضد طليقها وتقدمت بجميع المستندات الداله علي دخله ليحكم لصالحها بنفقه 1500 جنيه شهرياً وبالرغم من قلّته مقارنة بدخله، إلا أنه كان أفضل مما كانت تحصل عليه سابقًا.

وبالرغم من صدور القرار لصالحها إلا أن والد الطفل أمتنع عن إرسال نفقات طفله لمعاقبه الأم علي منعه من رؤيته.

وحتى تحصل علي حق أبنها قررت أقامه دعوى قضائية اخرى بتسديد متجمد النفقه لتتمكن من توفير حياة كريمه لطفلها الوحيد

مقالات مشابهة

  • تأكيداً لما انفردت به شفق نيوز.. الحمداني رئيساً لمجلس محافظة بغداد
  • وزير الرياضة ينعى الكاتب الصحفي محمد منير بجريدة المساء
  • صالون الإشراف " يكرم رموز العمل الاجتماعي بقنا تزامنآ مع احتفالات مولد عبدالرحيم القنائي
  • ربه منزل تطالب بتسديد متجمد النفقه بعد امتناع والد أبنها من الإنفاق عليه
  • رئيس الأساقفة حسام نعوم يشارك في المجمع الكنسيّ لأبرشيّة قبرص والخليج
  • جويل مردينيان تبرز أنوثتها بالترتر اللامع
  • عبد الرحيم علي وأسرة "البوابة نيوز" يتلقون العزاء في الراحل مصطفى بيومي
  • محافظ أسوان ينعى كريم أغاخان
  • مصر.. حقيقة فيديو "الخطف العلني" لعامل توصيل طلبات
  • والد إيلون ماسك يعلق على إشعال ابنه أزمة مع جنوب أفريقيا