ماسك يعلن تبرعه بعائدات "إكس" لهذه الجهات في إسرائيل وغزة
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
أعلن مالك "إكس" إيلون ماسك، يوم الثلاثاء، أن المنصة ستتبرع بكل ما يأتي من الإعلانات والاشتراكات المرتبطة بالحرب في غزة، إلى المستشفيات في إسرائيل، والصليب الأحمر- الهلال الأحمر في غزة.
وكتبت مجموعة من27 عضوا ديمقراطيا بالكونغرس الأميركي يوم الثلاثاء رسالة إلى ماسك، يعبرون فيها عن قلقهم من استفادة منصة التواصل الاجتماعي على ما يبدو من حسابات مميزة احتفت بالعنف ضد الإسرائيليين.
وأشار المشرعون في رسالتهم، التي وجهوها إلى ماسك ورئيسة "إكس" التنفيذية ليندا ياكارينو، إلى تقارير من منظمات غير ربحية أظهرت بعضا ممن لديهم حسابات (إكس بريميوم) "يحتفون بأعمال العنف الهمجية ضد الإسرائيليين"، وفقما نقلت "رويترز".
وتعد هذه الرسالة أحدث معركة بين ماسك، الذي اشترى "تويتر" وغير اسمها إلى "إكس"، والداعين إلى تحسين الإشراف على المحتوى.
ورفعت "إكس" الإثنين دعوى قضائية على مجموعة ميديا ماترز المعنية بمراقبة وسائل الإعلام قائلة إنها شوهت سمعة المنصة بعد أن نشرت تقريرا عن ظهور إعلانات العلامات التجارية الكبرى بجوار منشورات تروج للنازية.
وكتب المشرعون "تظهر هذه التقارير أن إكس تستفيد من انتشار هذه الدعاية البشعة والضارة من خلال رسوم الاشتراك في الحساب وعوائد الإعلانات"، مضيفين أن قدرا كبيرا من المحتوى المسيء لا يزال منشورا رغم إبلاغ باحثين عنه.
وجاء في رسالة أعضاء الكونغرس: "استفادت إكس ماليا من انتشار محتوى كاذب ومضلل بشكل واضح أيضا".
وأشاروا إلى أن الولايات المتحدة صنفت حركة (حماس) منظمة إرهابية في عام 1997، مما يعني أنه من غير القانوني تقديم دعم مادي أو موارد لهذه الجماعة عن عمد.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات بالكونغرس ماسك إكس الإعلانات حماس غزة إيلون ماسك بالكونغرس ماسك إكس الإعلانات حماس تكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
إتاحة الدبلجة التلقائية في «يوتيوب»
البلاد ــ وكالات
كشفت منصة “يوتيوب” عن إتاحة ميزة الدبلجة التلقائية على نطاق واسع، وهي التي تمكن صناع المحتوى من إنشاء مقاطع صوتية مترجمة للمحتوى الخاص بهم. وترغب المنصة من وراء إطلاق هذه الميزة إلى زيادة فهم المحتوى بسهولة من قبل المستخدمين أيًا كانت اللغة. وتتضمن اللغات المدعومة للأداة الجديدة في الوقت الحالي: “الإنجليزية والفرنسية والألمانية والهندية والإندونيسية والإيطالية واليابانية والبرتغالية والإسبانية”. وتركز ميزة الدبلجة الصوتية التلقائية على نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بشركة “جوجل” التي تهدف إلى محاكاة الصوت البشري، لكن يجب الحذر من أن الأداة في مراحلها الأولى من التطوير؛ لذا قد يؤدي ذلك إلى بعض الأخطاء في الترجمة.