عندها 23 سنة.. معلومات وأسرار عن الراقصة حورية بعد القبض عليها |صور
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
تصدر اسم الراقصة حورية تريند جوجل، بعد ساعات من القبض عليها، في إحدى الحفلات الاستعراضية بالاسكندرية بتهم إثارة الغرائز.
اشتهرت الراقصة حورية خلال الفترة الماضية من خلال المشاركة في عدد من الحفلات بالساحل الشمالي، وارتداء بدل رقص كاشفة، تسببت في توجيه الكثير من الانتقادات إليها.
الراقصة حورية اسمها الحقيقي حنين، وتبلغ من العمر 23 عاما، وتسكن في المقطم، وعرفت بإحياء حفلات في منطقة الساحل والمعمورة والقاهرة.
عرفت حورية بأنها راقصة الساحل الشمالي، التي تتعمد إظهار أجزاء من جسدها، وخدش الحياء العام، والتحريض على الفسق، والرقص بطريقة تتنافى مع آداب المجتمع، بحسب الاتهامات الموجهة إليها.
رغم شهرتها لم يصل عدد المتابعات على حسابات حورية عبر انستجرام وتيك توك إلى المليون، ولكن يشاهد الفيديوهات الخاصة بها الآلاف من الجمهور.
تصف حورية نفسها بأنها فنانة استعراضية، وشاركت عددا من الفنانين إحياء حفلاتهم وأفراح خاصة، منهم محمود الليثي.
قصة القبض على حورية
بدأت الواقعة بتقديم محامٍ، بلاغا للنائب العام، يحمل رقم 524929، يتهم فيه الراقصة حورية، بكشف عورتها في النوادي الليلية، ونشر مقاطع فيديو وصور على مواقع التواصل الاجتماعي، ترتدي فيها ملابس عارية، مضمونها الإعلان عن النفس والتحريض على الفسق والفجور، وإغواء الشباب بهذه الأفعال التي تتنافى مع قيم المجتمع المصري العريق.
كشفت مصادر أمنية، عن تفاصيل إلقاء القبض على الراقصة حورية، والمشهورة بـ«راقصة الساحل»، والتي وجهت الأجهزة الأمنية لها تهمة بث محتوى فاضح على وسائل التواصل الاجتماعي «أثناء حفلات رقص في الساحل الشمالي».
قررت جهات التحقيق بالإسكندرية، اليوم الثلاثاء، حبس الراقصة حورية، المعروفة بـ«راقصة الساحل الشرير»، 4 أيام على ذمة التحقيق، بتهمة خدش الحياء العام، والتحريض على الفسق، والرقص بطريقة تتنافى مع آداب المجتمع، وتعرية مناطق من جسدها أثناء الرقص، واستغلال الصغار عن طريق فيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، بشكل يخالف القيم المصرية وأخلاقيات المجتمع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حورية الراقصة حورية التحريض على الفسق والفجور القبض على الراقصة حورية محمود الليثي الراقصة حوریة
إقرأ أيضاً:
«أمين الفتوى»: التسول عبر وسائل التواصل الاجتماعي حرام شرعًا (فيديو)
قال الدكتور أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن التسول عبر وسائل التواصل الاجتماعي، سواء من خلال بث مباشر أو غيره، يعد أمرًا محرمًا في الشريعة الإسلامية إذا كان الشخص لا يعاني من حاجة حقيقية.
وأوضح أمين الفتوى، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أنه إذا كان الشخص الذي يتسول عبر الإنترنت ليس في حالة ضرورة ملحة، فإن ذلك يعد إثماً كبيراً، مشيرًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "من سال الناس وهو غني عنهم جاء يوم القيامة ومسألته خموش في وجهه".
وأضاف أن من يطلب المال بطريقة غير مباشرة عبر الإنترنت ويستغل عطف الناس فهذا يعتبر تسولاً محرمًا، وقال: "لا ينبغي أن تتبع هذا الشخص ولا أن ترسل له المال إلا إذا كنت متأكدًا تمامًا من حاجته وصحة ما يقول".
كما وجه رسالة للأشخاص الذين يتسولون عبر الإنترنت، قائلاً: "إذا كنت محتاجًا فعلاً، يجب عليك البحث عن طرق صحيحة، مثل اللجوء إلى الجمعيات الخيرية أو المقربين منك الذين يمكنهم مساعدتك، بدلاً من اللجوء إلى هذه الطريقة التي قد تكون وسيلة للربح غير المشروع".
وأكد على أن الناس يجب أن يكونوا حذرين في منح صدقاتهم وأن يتحققوا من أن الأموال تذهب إلى المحتاجين الحقيقيين، وألا ينخدعوا بالمحتوى الذي يعرض عبر الإنترنت دون التأكد من مصداقيته.