قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، يوم الثلاثاء، إن موظفة بالمنظمة قتلت في غزة إلى جانب طفلها البالغ من العمر ستة أشهر وزوجها وشقيقيها.
وأوضح تيدروس أدهانوم غيبريسوس، على منصة "إكس" وهو يعرض صورة الموظفة الضحية ديما الحاج: "أنا وزملائي نشعر بالصدمة: لقد فقدنا واحدة منا في غزة اليوم".


 

وأضاف: "ورد أن العديد من أفراد الأسرة الآخرين الذين كانوا يحتمون في نفس المنزل قتلوا أيضا"، لكنه لم يتطرق لمزيد من التفاصيل حول كيفية وفاة الأسرة.

وقالت منظمة الصحة العالمية في وقت سابق، إنها تشعر "بالفزع" من الهجمات المتكررة على المستشفى الإندونيسي في غزة.

هذا ونشر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة مساء يوم الثلاثاء، حصيلة جديدة لأضرار وضحايا القصف الإسرائيلي لقطاع غزة المستمر منذ 46 يوما. مؤكدا أن "إسرائيل ارتكبت أكثر من 1354 مجزرة"، فيما بلغت حصيلة الضحايا 14128 قتيلا بينهم 5840 طفلا و3920 امرأة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حصيلة شقيق مجزر تفاصيل منظمة الصحة هجمات وفاة مستشفى فی غزة

إقرأ أيضاً:

"الصحة العالمية": فيروس HMPV لا يشكل خطرًا كبيرًا كما يُروج له

كشف كريستيان ليندماير، المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية، عن مخاطر فيروس HMPV وأعراضه، مشددًا على أن هذا الفيروس لا يشكل خطرًا عالميًا كما يُروج له.

مخاطر فيروس HMPV "الصحة العالمية" تكشف عن تدابير وقائية ضد فيروس HMPV سياسي صيني: حالات الإصابة بفيروس HMPV ليست كبيرة مقارنة بالأنفلونزا

وأشار خلال مداخلة مع الإعلامية داليا نجاتي، على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن الفيروس يشبه إلى حد بعيد فيروسات أخرى مثل الإنفلونزا، حيث يهاجم الرئتين ولكن تأثيره لا يتجاوز ذلك، مؤكدًا أن فيروس “HMPV” أقل حدة مقارنة بفيروسات أخرى مثل فيروس كورونا، الذي ينتمي إلى عائلة فيروسات SARS.

وتابع: “لا يمكن مقارنته بالفيروس الجديد بشكل مباشر”، مؤكدًا أن التحذيرات المنتشرة حول الفيروس تأتي مع مبالغات كبيرة، وهو أمر طبيعي في مثل هذه الظروف، مؤكدًا أن الوضع الحالي مشابه للإنفلونزا الموسمية التي تنتشر في فصل الشتاء.

ودعا كريستيان ليندماير، المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية، الجميع إلى توخي الحذر واتباع الإجراءات الوقائية العادية.

تحدٍ صحي جديد يواجهه العالم مع تفشى فيروس تنفسى بشرى جديد فى الصين مسببات حالة من الهلع يُعرف باسم «الفيروس التنفسى البشرى الميتابينوموفيروس مع سرعة انتشاره وزيادة معدلات الاصابة وبالأخص بين الأطفال وفى الأماكن المزدحمة.. الفيروس الجديد يعرف بـ (HMPV)، وذلك بعد مرور خمس سنوات على انتهاء جائحة كورونا التى أسفرت عن وفاة 122,000 شخص... وكانت بدايته أيضًا من الصين.

الفيروس الجديد، الذى تتشابه أعراضه مع الإنفلونزا، يشمل حمى، وسعالًا، وصعوبة فى التنفس، وينتشر بسرعة فى مختلف أنحاء البلاد، مع تركيز ملحوظ للحالات فى المناطق الشمالية.

حتى الآن، لا يوجد لقاح متاح ضد هذا الفيروس، ما أثار قلقًا كبيرًا بين المواطنين والسلطات الصحية على حد سواء. وقد دفعت السلطات إلى تشديد بروتوكولات الوقاية، حيث تم حث المواطنين على الالتزام بتدابير مثل ارتداء الكمامات، وتجنب التجمعات الكبيرة، وتعزيز النظافة الشخصية.

تشير التقارير الأولية إلى أن الفئات الأكثر عرضة للإصابة تشمل كبار السن، الأطفال، والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة أو ضعف فى المناعة، مما يجعل التعامل مع هذا الفيروس أمرًا بالغ الأهمية.. وهو ما دعا السلطات الصحية الصينية فى تكثيف جهودها للحد من انتشار الفيروس من خلال مراقبة الحالات، وتقديم الدعم الطبى فى المناطق المتضررة، إلى جانب إطلاق حملات توعية حول كيفية الوقاية من العدوى.

مقالات مشابهة

  • الأمراض المعدية: كيف غيرت الأوبئة العالمية قواعد الصحة العامة؟
  • الصحة العالمية: أكثر من 12 ألف شخص في غزة بحاجة لإجلاء طبي
  • "الصحة العالمية": فيروس HMPV لا يشكل خطرًا كبيرًا كما يُروج له
  • وأخيراً خبر سار بشأن الفيروس الصيني.. ماذا قالت منظمة الصحة العالمية؟
  • الصحة: فريق الحوكمة يواصل حملات المرور الميداني لتحسين الخدمات الطبية بالقليوبية| صور
  • "الصحة العالمية" تكشف عن تدابير وقائية ضد فيروس HMPV
  • الصحة تواصل حملات المرور الميداني لتحسين الخدمات في القليوبية
  • انتشار فيروس HMPV.. وتحذير عاجل من الصحة العالمية
  • العلاج بالصدمة للتعددية
  • الحكومة تطلب تأجيل مناقشة مدونة الأسرة داخل قبة البرلمان