بتروجت المصرية وطاقة السعودية توقعان اتفاقية لتطوير حقول نفط في إفريقيا
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
القاهرة - مباشر: وقع وليد لطفي رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة بتروجت المصرية، اليوم الثلاثاء، مذكرة التفاهم مع أمير نسيم، نائب الرئيس التنفيذي لشركة طاقة السعودية.
وأفادت شركة طاقة عبر حسابها الرسمي بمنصة "إكس"، مذكرة اتفاهم جاءت على هامش زيارة ماجد القصبي، وزير التجارة إلى مصر، لتشكيل تحالف استراتيجي لاستكشاف ومتابعة مشاريع حقول النفط المتكاملة في إفريقيا ومنطقة الشرق الأوسط.
ويستفيد التحالف من الخبرات والقدرات الجماعية لكلا الشركتين لتحديد واغتنام الفرص في مختلف جوانب تطوير حقول النفط في إفريقيا والشرق الأوسط، بما في ذلك مرافق الإنتاج المبكر والهندسة والتصنيع وتصنيع المعدات.
وقال أمير نسيم، نائب الرئيس التنفيذي لحلول الآبار في شركة "طاقة": "من المتوقع أن يحقق هذا التحالف الاستراتيجي فوائد كبيرة لكل من "طاقة" و"بتروجت"، مما يتيح اغتنام فرص جديدة في السوق، وتعزيز القدرات التقنية، كما أنه سيساهم بشكل إيجابي في النمو الإجمالي لكلا الشركتين".
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
وكالة موديز تعلن رفع التصنيف الائتماني لـ السعودية منA1 إلى AA3
رفعت وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني تصنيف المملكة العربية السعودية إلى "Aa3" من "A1"، اليوم السبت، مشيرة إلى جهود البلاد لتنويع اقتصادها بعيدا عن النفط.
وتستثمر السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها "رؤية 2030"، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية، بحسب وكالة "رويترز".
وتعمل السعودية أيضا على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.
وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزا مزدهرا للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.
اقتصاد السعودية.. الهيئة العامة للعقار وغرفة المدينة المنورة تستعرضان واقع القطاع العقاري توقعات بنمو اقتصاد السعودية بأسرع وتيرة في 3 سنوات خلال 2025وقالت موديز في بيان "التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل".
كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.
وفي سبتمبر/ أيلول، عدلت وكالة ستاندرد اند بورز نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.