وكالة أنباء الإمارات : اللجنة الوطنية للانتخابات تعتمد الجدول الزمني لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2023
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد اللجنة الوطنية للانتخابات تعتمد الجدول الزمني لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2023، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي اللجنة الوطنية للانتخابات تعتمد الجدول الزمني لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2023.• 13 أكتوبر الرد على الطعون .، والان مشاهدة التفاصيل.
اللجنة الوطنية للانتخابات تعتمد الجدول الزمني...
اللجنة الوطنية للانتخابات تعتمد الجدول الزمني لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2023.
• (13) أكتوبر الرد على الطعون واعتماد القائمة النهائية للفائزين في حال عدم وجود انتخابات تكميلية.
ويتضمن الجدول الزمني لانتخابات 2023 تواريخ المحطات الرئيسة للعملية الانتخابية من فتح باب الترشح وحتى إعلان النتائج النهائية للانتخابات، لمنح أعضاء الهيئات الانتخابية الفرصة كاملة لممارسة حقهم الانتخابي أينما تواجدوا وبكل شفافية، وبما يؤسس لمشاركة فاعلة تعزز من مسيرة تطور ونجاح تجربتنا البرلمانية.
ويوضح الجدول التسلسل الزمني لأهم محطات العملية الانتخابية؛ ابتداء بإعلان فتح باب الترشح في تاريخ (15) أغسطس ولمدة (4) أيام، ثم إعلان قوائم المرشحين الأولية في تاريخ (25) أغسطس، تليها مباشرة فترة تقديم الطعون على المرشحين والتي تستمر لمدة (ثلاثة) أيام.وسوف ترد اللجنة الوطنية للانتخابات على كافة الطعون خلال الفترة من تاريخ (29) إلى تاريخ (31) أغسطس، على أن يتم إعلان قائمة المرشحين النهائية في تاريخ (2) سبتمبر 2023.وحسب الجدول الزمني، سوف تبدأ الحملات الانتخابية للمرشحين في تاريخ (11) سبتمبر، على أن يكون آخر موعد لانسحاب المرشحين هو تاريخ (26) سبتمبر، وأن يكون تقديم طلبات أسماء وكلاء المرشحين خلال يومي (27) و(28) سبتمبر، وفقاً للشروط المقررة في التعليمات التنفيذية.التصويت المبكر.وسوف ينطلق التصويت المبكر، والذي يسمح لأعضاء الهيئات الانتخابية الإدلاء بأصواتهم- مبكراً- قبل يوم الانتخاب الرئيس، يوم (4) أكتوبر ولمدة يومين، من خلال نظام التصويت الهجين (في مراكز الانتخاب المحددة وعن بُعد عبر الإنترنت)، على أن يُخصص يوم (6) أكتوبر للتصويت المبكر عن بُعد فقط، وهو ما يتيح للناخب الإدلاء بصوته من أي مكان سواء داخل الدولة أو خارجها، وذلك من خلال استخدام التطبيقات الرقمية التي تقررها اللجنة الوطنية للانتخابات.
وفقاً للجدول الزمني سيكون يوم (7) أكتوبر هو يوم الانتخاب الرئيس في جميع مقار مراكز الانتخاب التي ستحددها اللجنة من خلال نظام التصويت الإلكتروني أو من خلال "نظام التصويت عن بُعد" عبر الإنترنت، مع إعلان اللجنة الوطنية النتائج الأولية للانتخابات.وستبدأ فترة تقديم الطعون على عملية الاقتراع وإجراءات الفرز في تاريخ (8) أكتوبر ولمدة (ثلاثة) أيام، على أن ترد اللجنة الوطنية للانتخابات
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی تاریخ من خلال على أن
إقرأ أيضاً:
انتصار المقاومة في السابع من أكتوبر: العدو يُقِرُّ بالفشل
يمانيون../
أقر جهاز الأمن العام الصهيوني “الشاباك”، اليوم الثلاثاء، بفشله في تقييم قدرات حركة ” حماس” قبل 7 أكتوبر 2023، وألمح إلى مسؤولية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو .
وذكرت صحيفة ” القدس العربي ” أن ذلك جاء ضمن مقتطفات نشرتها وسائل إعلام عبرية من نتائج تحقيق أجراه “الشاباك” بشأن هجوم “حماس” عام 2023، والذي مثّل ل “إسرائيل” إخفاقا عسكريا واستخباراتيا وأمنيا.
وفي ذلك اليوم هاجمت “حماس” 22 مستوطنة و11 قاعدة عسكرية بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت صهاينة؛ ردا على ” جرائم العدو الصهيوني اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى” . وذكرت هيئة البث الصهيونية (رسمية) أن ” الشاباك” أقر في التحقيق بفشله، إذ لم يقّيم بشكل جيد قدرات ” حماس” قبل 7 أكتوبر 2023 أو هجوم الحركة في ذلك اليوم .
وأضافت الهيئة، عبر حسابها بمنصة “إكس”، أن تقرير “الشاباك” ألمح إلى أن رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو “رسم سياسة فاشلة على مر السنين “.
فيما قالت القناة”12″ العبرية إن تحقيق ” الشاباك” توصل إلى أنه ” كانت توجد ثغرات ومشاكل في التعامل مع المعلومات الاستخباراتية بشكل عام وفي آليات الرقابة على العمل الاستخباراتي بشكل خاص ليلة 7 أكتوبر “.
واعتبر “الشاباك” أن ما أسماها ” سياسة الصمت سمحت “لحماس” باكتساب قوة هائلة”.
وكشف جهاز الشاباك الصهيوني، في تحقيقاته الداخلية عن سلسلة إخفاقات استراتيجية أدّت إلى العجز عن التنبؤ بهجوم السابع من أكتوبر.
وأقرّ الجهاز بأنه فشل على مدى سنوات في كشف خطة “حماس” الهجومية، رغم توافر مؤشرات خطيرة.
وقال رئيس الشاباك “رونين بار”، إن التحقيقات خلصت إلى أن الجهاز لم يستخفّ بحركة حماس، لكنه أخفق في نهاية المطاف في تقييم نواياها الحقيقية، مشيرًا إلى أن الاعتقاد السائد كان أن الحركة تركّز على إشعال الضفة الغربية، ما صرف الأنظار عن التهديد القادم من غزة.
وأكدت التحقيقات أن “سياسات شراء الهدوء”، التي تبنّتها إسرائيل، عبر التسهيلات الاقتصادية وفتح المعابر، منحت حماس فرصة ذهبية للتسلّح الكثيف والتحضير لعملية اجتياح مدروسة.
كذلك، كشفت مصادر عبرية، مساء اليوم الثلاثاء، عن تفاصيل جديدة حول هجوم السابع من أكتوبر 2023، إذ تعرضت قوة صهيونية مساندة لكمين محكم في بساتين كيبوتس ناحال عوز، ما أسفر عن مقتل العديد من الجنود، بينما فشلت الإمدادات في الوصول إليهم لإنقاذ الموقف.
وقالت المصادر العبرية، إن شرطة حرس الحدود تمكنت من التصدي لمجموعة أولى من 40 مسلحًا تسللوا إلى الكيبوتس، إلا أن دفعة ثانية من المقاومين استغلت الإنهاك الكامل للقوات وأجهزت عليهم.
وأضافت أن ثلاثة من مستوطني الكيبوتس لقوا مصرعهم برصاص الجيش الصهيوني عن طريق الخطأ، في واحدة من أكبر حوادث الفشل الميداني.
إلى ذلك، كشفت التحقيقات أن كاميرات المراقبة في الكيبوتس لم تعمل صباح الهجوم بسبب انقطاع الكهرباء، ما أتاح لعناصر القسام التسلل بحرية دون رصد تحركاتهم.
وأوضح الإعلام العبري، أن وحدة 8200 وغيرها من أجهزة الاستخبارات الصهيونية فشلت في التقاط الإشارات المبكرة، رغم بث عناصر حماس للهجوم بشكل مباشر عبر “فيسبوك” دون تدخل أو رصد.
وفي مستوطنة نتيف هعستراه، ذكر أن ثلاثة من عناصر نخبة القسام تسللوا جوًا إلى الكيبوتس، وواجهوا قوة من 37 جنديًا، بينهم ضابط كبير.
وأكد أنه في غضون ساعتين ونصف، قُتل 17 صهيونيا، بينما عاد اثنان من المسلحين إلى غزة، وقتل الثالث خلال الاشتباك.
وكشف التحقيق، أن مسؤول أمن الكيبوتس و25 عنصرًا تحت قيادته قرروا الاحتماء بالمنازل ورفضوا مواجهة المهاجمين، ما ترك السكان بلا أي حماية فعلية.
وأقر الجيش الصهيوني: بوجود نقص حاد في المعدات والأسلحة والجنود، واصفًا هذا الخلل بأنه “المرض القاتل “الذي ظهر بوضوح خلال هجوم 7 أكتوبر.
كما لفت التحقيق، إلى أن كاميرا وُجدت مع المقاتلين الثلاثة كشفت عن محاولة تفجير الجدار لدخول المزيد من المقاومين، إلا أن مشاكل تشغيلية حالت دون نجاح العملية، لتجنب “إسرائيل” كارثة أمنية أوسع وفق وكالة فلسطين اليوم.