أحمد الفيشاوي يشارك كلمة أمير المصري لدعم فلسطين في حفل جوائز البافتا
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
حرص الفنان أحمد الفيشاوي على دعم الكلمة التي ألقاها الفنان أمير المصري ضمن حفل توزيع جوائز البافتا الإسكتلندية، والذي حرص على إعلان تضامنه مع الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي خلالها.
أحمد الفيشاوي يدعم أمير المصريوشارك الفنان أحمد الفيشاوي كلمة أمير المصري، عبر صفحته الخاصة على موقع الصور الشهير «إنستجرام»، وعلق عليها قائلا: «عرفت دائما أن لديك قلبا طيبا ومحبوبا دائما في موهبتك، أحسنت القول».
View this post on Instagram
A post shared by Ahmad AlFishawy (@fishawyofficial)
يذكر أن الفنان أمير المصري قال خلال حفل توزيع جوائز البافتا «مرحبا.. شكرا جزيلا لاستضافتي قبل أن أبدأ أردت فقط أن أردد مشاعر أديث السابقة، وأقول إن قلبي يتعاطف مع جيع النساء والرجال والأطفال الذين يعانون حاليًا في غزة، لنأمل ولنصلي أن نجد سلاما في المنطقة ووقفا لإطلاق النار».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمير المصري أحمد الفيشاوي فلسطين أحمد الفیشاوی أمیر المصری
إقرأ أيضاً:
«الدولية لدعم فلسطين»: إسرائيل ليس لديها صلاحيات للتحكم في مصير «الأونروا»
قال الدكتور صلاح عبدالعاطي، رئيس الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني، إنّ الاحتلال الإسرائيلي ليس لديه صلاحيات في التحكم بمصير «الأونروا»، واصفا الأمر بـ«المهزلة»، موضحا أن دولة الاحتلال مثل باقي دول العالم ويجب أن تكون ملتزمة بقواعد القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.
إسرائيل لا تلتزم بالاتفاقات الدوليةوأضاف «عبدالعاطي»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ إسرائيل عليها الالتزام بالاتفاقات الدولية، لكن لم تفعل ذلك طوال فترة الصراع، مشيرا إلى أن هذا يعود للدعم الأمريكي المساند لإسرائيل، والنفاق الغربي الذي وصل حد الشراكة من قبل بعض الدول الاستعمارية، وظهر ذلك في حرب الإبادة الجماعية.
الأونروا شريان رئيسي للفلسطينيين يجب استمرارهاوتابع: «يجب أن يستمر عمل وكالة الأونروا وأن يُستدام عملها في خدمة اللاجئين الفلسطينيين، لكن رأت إسرائيل وأمريكا أن بقاء الوكالة هو شاهد على النكبة، ويعزز صمود الفلسطينيين، بالتالي بدأت محاولات شيطانتها واتهامها بالإرهاب».
ولفت إلى أنّ الأونروا تعتبر الشريان الرئيسي لتدفق المساعدات الأساسية وتوزيعها في قطاع غزة، إذ لعبت دروا كبيرا لتكون صديقة للشعب الفلسطيني.