عمومية المقاولون.. تعتمد الميزانية وتنتخب أيمن عطية وحسن مصطفى لمجلس الإدارة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
اعتمدت الجمعية العمومية لنادي المقاولون العرب تقرير مجلس الإدارة للسنه الماضية وتم اعتماد الميزانية والحساب الختامي للسنة المالية الماضية وانتخاب الثنائي أيمن عطية وحسن مصطفي عضوين فوق السن ضمن مجلس إدارة النادي الحالي الذى يرأسه محسن صلاح كما تم تعيين مراقب للحسابات ومناقشة الاقتراحات المقدمة من الجمعية العمومية.
وشهدت عمومية نادي المقاولون إقبال تاريخى ووقع على الكشوف 1817 مما لهم حق التصويت ويكتمل النصاب القانوني بحضور 1000 عضو.
وحرص محسن صلاح رئيس نادى المقاولون على المشاركة والاداء بصوته في الجمعية العمومية التى انعقدت اليوم الثلاثاء بمقر النادي بالجبل الاخضر.
وأقيمت الجمعية العمومية بإشراف قضائي بحضور المستشار أحمد سعد محمود وبحضور اللجنة المعنية بالإشراف على الجمعية العمومية من مديرية الشباب والرياضة.
وتوافد على الجمعية العمومية الأعضاء الذين لهم حق الحضور وهم العاملين بالشركة والمحالين للمعاش للتقاعد لبلوغ السن القانونية والمسددين للاشتراكات السنوية للسنة المنتهية.
وأستمر التصويت حتى الساعة 7:00 مساءً طبقا للائحة الخاصة بالنادي
جدير بالذكر أن اعضاء الجمعية العمومية الذين شاركوا في العملية الانتخابية اشادوا بحسن التنظيم والتعاون من قبل جلال فراج المدير التنفيذى للنادي وكذلك رجال الأمن برئاسة أحمد فهمي الذين ساهموا في نجاح الجمعية العمومية التى شهدت أقبال تاريخى ولم تشهد اى خروج النص وكانت روح الاخوة هى ثمة المشاركين في عمومية نادي المقاولون العرب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المقاولون محسن صلاح الجمعیة العمومیة
إقرأ أيضاً:
محسن أبو النور: إيران لن تسارع إلى دخول مفاوضات مباشرة مع الولايات المتحدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور محمد محسن أبو النور، خبير السياسة الدولية، أن إيران لن تسارع إلى الدخول في مفاوضات مباشرة مع الولايات المتحدة الأمريكية، لكنها في الوقت ذاته تسعى لإيصال رسالة تفيد بانفتاحها على الحوار، ولكن بوتيرتها الخاصة وليس وفق الإيقاع السريع الذي يريده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإبرام صفقة نووية كبرى.
وأوضح أبو النور، خلال مداخلة مع الإعلامي أحمد أبوزيد، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إيران تواجه ضغوطًا متزايدة، خاصة بعد قرار العراق منع شراء الغاز الإيراني، مما يترتب عليه خسائر مالية كبيرة لطهران في ظل العقوبات التي تفرضها واشنطن، لافتًا إلى أن المناورة السياسية بين الطرفين لا تزال مفتوحة على جميع السيناريوهات، حيث أن الوضع الحالي لإيران يختلف تمامًا عن عامي 2015 و2016، إذ تراجع الدعم المتاح لها عبر محور المقاومة، وهو ما قد يدفعها إلى التفاوض بشكل تدريجي على ملفات جيوستراتيجية حساسة.
وأشار إلى أن أي اتفاق بين إيران والولايات المتحدة، حتى الاتفاق النووي لعام 2015، كان يتضمن بنودًا سرية تتعلق بالوجود الجيوستراتيجي الإيراني في المنطقة، مضيفًا أن الأولويات الإيرانية في أي مفاوضات مقبلة ستبدأ بالبرنامج النووي، ثم البرنامج الصاروخي، وأخيرًا ملف الطائرات الإيرانية المسيّرة.