أكد مصدر مصري مسؤول، على استمرار الجهود والاتصالات المصرية بالتنسيق مع الولايات المتحدة وقطر للتوصل لاتفاق تهدئة في غزة.
فرنسا توجه الشكر للسلطات المصرية لإدخال
المساعدات إلى غزة (فيديو) "بالروح بالدم نفديكي يا فلسطين".. جماهير الكويت تدعم غزة بمباراة استراليا بتصفيات كأس العالم هدنة وتبادل للأسرى
وقال المصدر في تصريحات لفضائية "القاهرة الإخبارية" إن اتفاق التهدئة يتضمن الإفراج عن عدد من النساء والأطفال المحتجزين بالقطاع، مقابل إفراج إسرائيل عن عدد من النساء والأطفال الفلسطينيين.
وأشار إلى أن الاتفاق يتضمن تدفق المساعدات الإنسانية والسولار والغاز إلى كل مناطق قطاع غزة، مؤكدًا على مواصلة مصر لدورها المحوري في الأزمة الجارية بالقطاع، بخاصة في ما يتعلق بوقف إطلاق النار وتسهيل تدفق المساعدات والسولار لغزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية:
الولايات المتحدة
غزة
اسرائيل
الفلسطينيين
قطاع غزة
وقف اطلاق النار
المساعدات الانسانية
الأطفال الفلسطينيين
النساء والأطفال
إقرأ أيضاً:
عاجل عن هدنة لبنان.. ماذا أعلنت صحيفة إسرائيليّة؟
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أنّ "هناك تقديرات في تل أبيب تفيد بأن الإعلان عن وقف إطلاق النار في لبنان قد يحصل خلال أيام إذا بقيت تفاصيل صغيرة عالقة". وأشارت
الصحيفة إلى أنَّ أبرز التفاصيل العالقة بعد المحادثات التي أجراها المُوفد
الأميركي آموس هوكشتاين هي رفض إسرائيل دوراً لفرنسا في آلية مراقبة تنفيذ إتفاق وقف إطلاق النار. وقالت الصحيفة إنه تم إحراز تقدّم كبير في محادثات المبعوث الأميركيّ في إسرائيل وهي شبه مُكتملة، وأضافت: "من المتوقع تنفيذ الإتفاق مع لبنان خلال أيام عند معالجة تفاصيل إضافية". ومساء، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركيّة، أنّه بعد أسابيع من الغارات الجويّة الإسرائيلية القاتلة في لبنان والاشتباكات العنيفة بين
الجيش الإسرائيليّ و"حزب الله" في جنوب لبنان، يبدو أن ملامح إتفاق إطلاق النار المُحتمل بين لبنان وإسرائيل بدأت تتشكل، وفقاً لعدة مسؤولين إقليميين وأميركيين مُطلعين على الاتصالات الدبلوماسية الجارية حالياً. وحذّر المسؤولون من أنَّ التفاصيل الحاسمة حول التنفيذ والتطبيق لبنود الإتفاق تحتاجُ إلى العمل عليها في حين أن الخلافات قد تُفسد الأمر. وقال بعض المسؤولين، وفق الصحيفة، إنَّ الاتفاق المُقترح يدعو إلى هدنة لمدة 60 يوماً، تنسحب خلالها القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان فيما ينسحب عناصر حزب الله إلى شمال نهر الليطاني، الذي يمتد بشكل موازٍ تقريبًا للحدود اللبنانية الإسرائيلية. وتلفت الصحيفة إلى أنه "خلال الفترة المذكورة، سيعملُ الجيش اللبناني وقوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة (اليونيفيل) على تكثيف انتشارهما في المنطقة الحدودية، فيما ستضمن آلية إنفاذ جديدة برئاسة الولايات المتحدة بقاء حزب الله وإسرائيل خارج المنطقة التي سينتشر فيها الجيش واليونيفيل".