أحمد موسى: ما يحدث في غزة خطر على الأمن القومي المصري والأردني
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
أكد الاعلامي أحمد موسى، أنه في عام 2008 اقتحم عدد من الفلسطنين سيناء، والقوات المسلحة اتخذت اللازم وأعادتهم خارج سيناء وإلى قطاع غزة مرة أخرى.
وأضاف أحمد موسى، خلال برنامجه على مسئوليتي، المذاع على فضائية صدى البلد، مساء اليوم الثلاثاء، أنه خلال هذا الاقتحام رفع علم فلسطين في سيناء، وهذا الأمر مرفوض تماما وغير مقبول، لافتا إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يقصف الشعب الفلسطيني لاجبارهم على اقتحام حدودنا.
وأشار أحمد موسى إلى أن ما يحدث في قطاع غزة هو خطر على الأمن القومي المصري والأردني، مؤكدا أن رجال المخابرات العامة تعملون على ملف صفقة الأسرى بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وتحقيق هدنة إنسانية في قطاع غزة.
لدينا تشريعات قوية للحفاظ على الأمن القومي لمصروتابع أحمد موسى: "لدينا تشريعات قوية للحفاظ على الأمن القومي لمصر، مضيفا أن مصر تحترم الاتفاقيات الدولية وحماية المدنيين.
أكد الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، أن قطاع غزة جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية، ولا يمكن القبول أو التعامل مع مخططات سلطات الاحتلال لفصل غزة، وفقًا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية”، في نبأ عاجل.
وأضاف أنه يرفض بشكل قاطع تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، أو من الضفة، بما فيها القدس، مشددًا على ضرورة تسريع إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة ووقف اعتداءات الاحتلال والمستوطنين على الشعب الفلسطيني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد موسى التهجير غزة بوابة الوفد على الأمن القومی أحمد موسى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: مصر قادرة على تجاوز الأزمات بفضل الأمن والتطوير المستمر
أكد الإعلامي أحمد موسى أن المواطن المصري يجب أن يدرك حجم الإنفاق السنوي للدولة والمشروعات الكبرى التي تُنفذ لتعزيز البنية التحتية والتنمية.
وأشار موسى، خلال برنامجه "على مسئوليتي" المذاع عبر قناة "صدى البلد"، إلى أن مصر قادرة على تجاوز كل الأزمات بفضل الأمن والاستقرار.
وأوضح موسى أن الدولة المصرية حققت إنجازات كبيرة في قطاع الطرق، حيث تم إنشاء شبكة طرق على أعلى مستوى ساهمت في حل أزمات المرور الخانقة وربط جميع محافظات مصر.
وأضاف أن هذا التطوير ليس فقط تحسينًا للبنية التحتية، بل دعمًا للتنمية الاقتصادية وتسهيلًا لحياة المواطنين.
وأشار موسى إلى أن الجميع في مصر مسؤولون عن حماية أمنها واستقرارها، مشددًا على أن الدولة تسير بخطى ثابتة نحو مستقبل أفضل، مدعومة بإنجازات هائلة وتطوير شامل يسهم في تحسين مستوى معيشة المواطنين.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟