الوطن:
2025-02-01@03:59:10 GMT

مصر وفلسطين شعب واحد على أرضين

تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT

مصر وفلسطين شعب واحد على أرضين

75 عاماً وفلسطين بالنسبة للمصريين هى القضية المركزية، ومحور أساسى للأمن القومى العربى، فكما خاضت مصر حروباً للدفاع عن سيناء واستعادتها، خاضت حروباً عديدة للدفاع عن الأراضى الفلسطينية فى مواجهة دولة الاحتلال منذ عام 1948، كما تبنَّت المطالب المشروعة للشعب الفلسطينى وحقه فى تقرير مصيره، أمام كل المحافل والمؤتمرات والقمم الدولية، من أجل سلام شامل واستقرار مستدام وتسوية عادلة قائمة على حل الدولتين.

وعلى مدار 45 يوماً من عدوان جيش الاحتلال الإسرائيلى على قطاع غزة، كانت مصر الأقرب إلى «غزة»، وكان معبر رفح هو بوابة الإغاثة والإنقاذ لأهالى القطاع، إذ سارعت مصر إلى تأهيل المعبر من الجانب الفلسطينى بعد أن قصفته قوات الاحتلال أكثر من مرة، ولم تغلقه للحظة واحدة، وحشدت آلاف الأطنان من المساعدات الإنسانية والإغاثية للتخفيف عن أهالى القطاع بعد أن أطبقت إسرائيل الحصار عليهم وقطعت عنهم كل مقومات الحياة، كما أعلنت حالة الطوارئ فى القطاع الطبى والمستشفيات من العريش إلى القاهرة لاستقبال الجرحى الفلسطينيين والأطفال المبتسرين والمرضى من ذوى الحالات الحرجة، ووفرت لهم الرعاية الصحية المتكاملة.

ومنذ اللحظات الأولى للعدوان كثفت القيادة السياسية اتصالاتها ولقاءاتها مع زعماء وقادة العالم، وعقدت قمة «القاهرة للسلام»، لوقف التصعيد الإسرائيلى والقصف الوحشى المتواصل على المدنيين الفلسطينيين، وإجهاض محاولات تصفية القضية الفلسطينية بالتهجير القسرى لأهالى القطاع، حيث أكد الرئيس عبدالفتاح السيسى، أكثر من مرة، أن مصر لن تسمح بالتصفية أو التهجير لأهالى غزة سواء إلى سيناء أو غيرها، ومع تواصل الضغوط المصرية وتحركاتها الدولية، من أجل وقف العدوان وبدء هدنة فى القطاع، بدأ موقف الغرب وأمريكا فى التحول من دعم مطلق لقوات الاحتلال إلى المطالبة بحماية المدنيين فى غزة والتهدئة، فيما تعالت أصوات الشعوب حول العالم رفضاً لسياسات قادتها تجاه إسرائيل.

رئيس الوزراء: مصر لن تتوانى عن صون حدودها

أكد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، أن مصر لن تتوانى عن اتخاذ كل الإجراءات التى تضمن أمن وصون حدودها، وأنه حال حدوث أى نزوح إلى الأراضى المصرية سيكون لها رد حاسم وفق القانون الدولى.

وقال «مدبولى»، خلال الجلسة العامة لمجلس النواب، أمس، إن معبر رفح لم يُغلق منذ بداية الأزمة الحالية ثانية واحدة، والأكاذيب التى قيلت حول ذلك جزء من حروب الجيل الرابع للتشكيك فى الجهود التى تتم وتقوم بها مصر، مشيراً إلى أن معبر رفح ضُرب أكثر من مرة لمنع خروج الجرحى ودخول المساعدات، ونسعى لتحديثه وإعادة تأهيله مع الجانب الفلسطينى، مؤكداً أن الرئيس السيسى والقوات المسلحة يعون ما يُحاك من مؤامرات، وأن مصر قادرة على حماية أمنها القومى، مشدّداً على تضامن الشعب المصرى الكامل مع الشعب الفلسطينى، وأن الحل للقضية هو إقامة دولة فلسطينية على حدود 67.

الرئيس السيسى والقوات المسلحة على دراية بما يُحاك من مؤامرات.. ومصر قادرة على حماية أمنها القومى

وحذّر رئيس مجلس الوزراء من أن السياسات الإسرائيلية القائمة على إغلاق الأفق أمام الفلسطينيين ستكون عواقبها وخيمة، ليس فقط فى المنطقة، بل فى كل العالم، ونحن مع العمل السياسى والمسار السياسى ووقف التصعيد والوصول إلى حل دائم للقضية الفلسطينية، موضّحاً أن ما قامت به القوات المسلحة فى 6 أكتوبر 1973، لم يكن فقط لاستعادة الأرض، بل كان مهماً لتغيير موازين القوى فى المنطقة.

وتابع «مدبولى» أنه منذ تولى الرئيس السيسى يقوم بكل الجهود لحل الأزمة، وهو أول من دعا إلى عقد قمة القاهرة للسلام، التى أكد فيها بوضوح الإدانة لقتل وترويع الآمنين، والرفض التام للتهجير القسرى للفلسطينيين ونزوحهم إلى سيناء ورفض تصفية القضية الفلسطينية، وأن ذلك لن يحدث على حساب مصر أبداً.

وأشار إلى أن الرئيس تحرك فى كل الاتجاهات سياسياً وإنسانياً من أجل الشعب الفلسطينى وما يحدث فى غزة، مستطرداً: «مصر أدانت جرائم الجيش الإسرائيلى فى حق الشعب الفلسطينى فى غزة، ورفض استهداف المدنيين والمؤسسات المدنية والمستشفيات والمدارس والمساجد والكنائس، وطالبت بوقف إطلاق النار والتصعيد، وقام الرئيس باللقاءات والزيارات من قادة العالم، ومصر على ثقة بأن الشعب الفلسطينى واعٍ تماماً للمخططات».

مصر قدّمت مساعدات إنسانية لغزة تمثّل 4 أضعاف ما قدّم العالم.. والقوافل ما زالت مستمرة للإغاثة والمعاونة الطبية

ولفت «مدبولى» إلى أن حجم المساعدات الإنسانية التى قدّمتها مصر بلغ 11 ألفاً و200 طن من مواد غذائية واحتياجات وأدوية ومياه وغيرها، وهى كمية كبيرة رغم الظروف الاقتصادية، وكل ما قُدّم من دول العالم 3 آلاف طن، ومصر قدّمت 4 أضعاف ما قدّم العالم، والقوافل والمساعدات الإنسانية مستمرة، وتم عمل خطة للمصابين والجرحى، وهناك 3200 دخلوا من المعبر من جنسيات مختلفة وفلسطينيين، ويوجد فى المستشفيات 328 مصاباً فلسطينياً، ولدينا خطة للمساعدة الطبية لأهالى غزة، ومستشفيات سيناء ومدن القناة مستعدة لاستقبال المصابين والجرحى، منوهاً بتجهيز 30 ألفاً من الأطقم الطبية لخدمة مصابى غزة.

وتابع رئيس الوزراء: «اقترح رئيس الجمهورية خريطة طريق لحل الأزمة من خلال 3 محاور، هى إدخال المساعدات والتهدئة والعملية السياسية، وواجه كل المخططات واتضح أن الهدف من التصعيد هو التهجير القسرى للفلسطينيين إلى سيناء من خلال أكبر عملية من القصف الموسّع لتحول الأهالى إلى قنبلة بشرية فى اتجاه سيناء، وتصدير الأزمة إلى مصر، وهو مرفوض بشكل قاطع، والشعب المصرى خرج وعبّر عن رفضه بالملايين».

وقال «مدبولى» إن استمرار المخطط يهدّد باتساع دائرة الحرب وامتداد النزاع وسيطال العالم كله، مشيراً إلى أن مصر وقفت حائط صد أمام مخطط التهجير القسرى إلى سيناء، وهى المحاولات المرفوضة شكلاً ومضموناً، لافتاً إلى أنه كان فى السابق يتم إنكار المخطط، لكن خرج مسئولون قالوا إن هذا هو المخطط، ومع ذلك القوى الدولية تراجعت عن الموقف المتبنى لهذه الرؤية وتبنى الموقف المصرى.

وشدّد رئيس الوزراء على أن المحدّدات المصرية واضحة، ونرفض أى مساس بالأمن القومى أو السيادة، مبيناً: «مصر استقبلت 9 ملايين ضيف، وما الضرر فى استقبال 2 مليون آخرين، وفى الظروف العادية أهلاً وسهلاً بالأشقاء الفلسطينيين، ولكن قبول مصر ذلك الآن يعنى إنهاء وتصفية القضية الفلسطينية وهذا مرفوض، ومصر لن تُغير موقفها وهو حق الشعب الفلسطينى فى إقامة دولة مستقلة وعاصمتها القدس، مؤكداً أنه منذ العدوان الإسرائيلى الغاشم أكدت مصر رفض التهجير القسرى إلى الأراضى المصرية، مما يعتبر تهديداً للأمن والسيادة المصرية.

وأوضح «مدبولى» أن مصر تلتزم باتفاقية السلام، ولكن ترفض التصرفات الإسرائيلية وما تشكله من تهديد غير مباشر للأمن القومى المصرى، مشيراً إلى أن الموقف المصرى يدعم صمود الشعب الفلسطينى وتماسكه على أرضه، والدولة اتخذت إجراءات بالتنسيق مع الدول العربية الشقيقة، خاصة المملكة الأردنية لمواجهة التهجير، وتم تحويل الموقف المصرى الرافض للتهجير إلى موقف عربى خلال قمة الرياض، مثمّناً الموقف العربى الداعم للقضية الفلسطينية والرافض للتهجير القسرى بشكل رسمى أو توطين الفلسطينيين خارج أرضهم.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مصر فلسطين مدبولي مجلس النواب الشعب الفلسطینى التهجیر القسرى إلى سیناء أن مصر مصر لن إلى أن

إقرأ أيضاً:

اقرأ بالوفد غدا.. الشعب في ضهرك يا ريس

تنشر جريدة الوفد في عددها الصادر، غدًا السبت، العديد من الموضوعات والتقارير الإخبارية المهمة، أبرزها: "الشعب في ضهرك يا ريس".

أشرف زكي: مشهد اليوم أمام معبر رفح يليق بعظمة الشعب المصري الشعب على الحدود .. حشود المصريين فى رفح تؤيد الرئيس وترفض التهجير يتضمن عدد الجريدة الكثير من الموضوعات الأخرى، أهمها:-

آلاف المصريين أمام معبر رفح ضد التهجير

رفض شعبي ورسمي لتصفية القضية الفلسطينية

وحدة الصف واجب وطني في مواجهة التحديات والمؤامرات

 

فى مشهد يعكس وحدة الشعب المصرى وعمق تضامنه مع القضايا الوطنية والقومية، شهد معبر رفح، تجمعًا حاشدًا لإقامة صلاة الجمعة، تأكيدًا على دعم مصر القوى لأمنها القومى ورفضًا لمحاولات التهجير القسرى التى تستهدف الشعب الفلسطينى.
تأتى هذه الفعالية فى وقت حرج، حيث يعبر المشاركون عن موقفهم الثابت فى رفض المخططات الظالمة التى تمثل تهديدًا مباشرًا لاستقرار المنطقة، مؤكدين أن مصر لن تقبل بأى مساس بحقوق الفلسطينيين أو تهديد للأمن الإقليمى.
وفى إطار هذه الفعالية، شدد المشاركون على أن مصر ستظل حصنًا للأمة العربية، حامية للحقوق الفلسطينية، ولن تسمح بتغيير الحقائق على الأرض بأى شكل من الأشكال. وأكدوا أن هذا التجمع يعكس إرادة الشعب المصرى الرافضة لأى محاولات للتلاعب بقضية فلسطين أو تقويض الأمن الإقليمى، مشددين على ضرورة تكاتف الجهود الدولية لإحلال السلام العادل والشامل فى المنطقة، والذى يضمن حقوق الفلسطينيين ويحفظ استقرار المنطقة بأسرها.
وشهد معبر رفح، تجمعًا شعبيًا لإقامة صلاة الجمعة، فى فعالية تعكس دعم أمن مصر القومى وتأييد قرارات الرئيس عبدالفتاح السيسى، إضافة إلى التضامن الكامل مع الشعب الفلسطينى ورفض محاولات التهجير القسرى.
وأكد المشاركون أن هذه الفعالية تأتى احتجاجًا على المخططات الظالمة التى تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولى وتهديدًا مباشرًا لاستقرار المنطقة، مشددين على موقف مصر الثابت فى دعم القضية الفلسطينية ورفض أى محاولات للمساس بحقوق الفلسطينيين.
وشدد المشاركون فى الفعالية على أن الشعب المصرى يقف صفًا واحدًا خلف قيادته السياسية فى الدفاع عن الأمن القومى، ورفض أى محاولات لفرض واقع جديد على الأرض يتنافى مع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى. كما أكدوا أن مصر لن تقبل بأى إجراءات من شأنها تهديد استقرار المنطقة، داعين المجتمع الدولى إلى تحمل مسؤولياته لوقف الانتهاكات المستمرة، والعمل على تحقيق حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية.
ورفع المشاركون أعلام مصر وفلسطين، ورددوا هتافات داعمة للقضية الفلسطينية، منها: «بالطول بالعرض مش حنسيب الأرض»، و«لا للتهجير». ورفعوا لافتات «حق الشعب الفلسطينى فى دولة مستقلة»، و«مصر ليست دولة للجوء الفلسطينى».
وردد المواطنون النشيد الوطنى المصرى، وسط أجواء تعبّر عن وحدة الشعب المصرى تجاه القضية الفلسطينية، مشيرين إلى أن هذه المسيرات الشعبية تعبير حقيقى عن وجدان الشعب المصرى، الذى يرفض أى محاولات للمساس بحقوق الفلسطينيين، للتأكيد على موقفه الراسخ فى دعم قضيتهم العادلة.
ورفع طلبة الجامعات المصرية، من القاهرة والإسماعيلية والسويس وبورسعيد وبنها وطنطا، المشاركون، أعلام مصر وفلسطين، مرددين هتافات تعبّر عن دعمهم للقضية، أبرزها: «لا للتهجير وغزة العزة وعاش السيسى عاش وإحنا وراك معاك ياريس».
وردد طلبة جامعة الإسماعيلية وخط القناة: مصر مصر تعيشى يامصر، وسط أجواء تعبّر عن وحدة الموقف المصرى تجاه القضية الفلسطينية.
أكد النائب أحمد رسلان، نائب رئيس اتحاد القبائل والعائلات المصرية، دعمه الكامل للرئيس عبدالفتاح السيسى والقيادة السياسية، مشددًا على رفض أى محاولات للمساس بأمن واستقرار الوطن.
وقال رسلان، فى تصريحات خاصة لـ«لوفد» إن اتحاد القبائل والعائلات المصرية يقف صفًا واحدًا خلف الدولة المصرية فى مواجهة التحديات، مشيرًا إلى أن مصر تشهد إنجازات غير مسبوقة على كافة الأصعدة بفضل القيادة الحكيمة للرئيس السيسى.
وأكد أن القبائل والعائلات المصرية لها تاريخ وطنى مشرف، وستظل داعمًا قويًا للدولة فى مسيرتها نحو التنمية والتقدم.
وأكد النائب إبراهيم رفيع، المتحدث الرسمى باسم اتحاد القبائل والعائلات المصرية، دعم القبائل العربية الكامل لقرارات الرئيس عبدالفتاح السيسى فى مختلف القضايا الوطنية، مشددًا على رفضها لأى محاولات للتهجير القسرى.
وأضاف رفيع لـ«الوفد» أن القبائل والعائلات المصرية تقف صفًا واحدًا خلف القيادة السياسية، انطلاقًا من إيمانها الراسخ بأهمية الحفاظ على استقرار وأمن الوطن. وأوضح أن الدولة المصرية تبذل جهودًا كبيرة لتحقيق التنمية الشاملة، وهو ما يستدعى تكاتف جميع أبناء الوطن لمواجهة المؤامرات.
وأشار المتحدث الرسمى إلى أن القبائل العربية كانت وستظل جزءًا أصيلًا من النسيج الوطنى، وأنها ترفض أى محاولات للمساس بحقوق الفلسطينيين أو تهجيرهم من أراضيهم.
وأضاف أن القبائل العربية كانت دائمًا داعمًا رئيسيًا للوطن فى مختلف المواقف، وستظل سندًا للدولة فى مواجهة أى تحديات تهدد استقرارها وأمنها.
وأشار إلى أن القبائل العربية كانوا دائمًا فى طليعة المدافعين عن الوطن، وسيظلون داعمين لكل الخطوات التى تحقق مصلحة البلاد وتحفظ أمنها واستقرارها.
وأكد العقيد رامى الشماخ الأمين العام للاتحاد الوطنى لمكافحة الفساد والإرهاب أن الرئيس يوحد شعب مصر تحت قيادته ويؤكد أن أمن مصر القومى خط أحمر، وكما ساند القائد عبدالفتاح السيسى الشعب فى ٣٠ يونيو، يقف اليوم الشعب ليؤكد وقوفه خلف الرئيس، وأن مصر فوق الجميع وأن تلاحم الشعب المصرى بتوافد مئات الآلاف لدعم قيادته فى الحفاظ على الأمن القومى المصرى وأن مصر ستظل الدرع الواقى للوطن العربى وكما ذكر الرئيس فى خطابه الأخير: «لا للتهجير ولن نشارك فى ظلم القضية الفلسطينية».
وأكد ممثلو القوى السياسية والقبائل العربية والمصرية وأبناء شبه جزيرة سيناء، أن حدود مصر خط أحمر والمساس بسيادتها سيمثل إعلاناً بالحرب، وهو ما لا يقبله المصريون.
وشددوا على أن التهجير يعد تصفية للقضية الفلسطينية، وانتهاكاً لحق الشعب الفلسطينى فى تقرير مصيره والدفع به نحو مغادرة أراضيه وعدم العودة إليها مجدداً.
كما أشار المشاركون إلى أن التهجير ليس حلاً للقضية الفلسطينية، مؤكدين أن الحل الوحيد هو حل الدولتين والعودة إلى حدود الرابع من يونيو 1967 وفقاً لقرارات الشرعية الدولية.
وذكر ممثلو الأحزاب السياسية المشاركة والقبائل أن أى محاولة لا تلبى تطلعات الشعب الفلسطينى فى أن يعيش فى دولة مستقلة سيكون مصيرها الرفض، بل ستؤدى إلى مزيد من التوتر فى المنطقة، وتوسيع رقعة الصراع وهذا يعتبر مؤشر خطورة على المنطقة العربية وأن مصر لا تفرط فى شبر من اراضيها.
 

مقالات مشابهة

  • اقرأ بالوفد غدا.. الشعب في ضهرك يا ريس
  • رئيس الغرفة التجارية بالدقهلية: شعب مصر حائط صد خلف الرئيس السيسى فى أى قرار يمس الأمن القومى المصرى
  • ملعب مباراة العراق وفلسطين.. قرار دولي جديد
  • اقرأ بالوفد غدا.. سيناء خط أحمر
  • مكمن صلابة مصر
  • رئيس لجنة الفتوى يؤكد استنكار الازهر للانتهاكات الصارخة ضد الشعب الفلسطينى
  • بسمة وهبة: تصريحات الرئيس السيسي اليوم تاريخية.. "تحيا مصر وفلسطين"
  • نائب رئيس اتحاد اليد : شكرا منتخبنا .. شرفتونا أمام وصيف العالم
  • مسؤولون إيرانيون: الشعب اليمني سطر ملحمة تاريخية في دعم غزة وفلسطين
  • نائب رئيس اتحاد اليد: شكرا منتخبنا.. وشرفتونا أمام وصيف العالم