بوابة الوفد:
2025-02-17@01:19:57 GMT

مصطلحات غربية

تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT

ــ الدفاع عن النفس: هو كل عمل تقوم به اسرائيل من قتل للأطفال والنساء والشيوخ، وهدم للمقرات الحكومية والمستشفيات وتجريف الطرق وحصار المدن والقرى، وقطع المياه والكهرباء ومنع الغذاء والمحروقات والاتصالات، وتوقيف الفلسطينيين وايداعهم السجون بدون محاكمة أو بدون دليل، كل هذا وأكثر.

ــ الإرهاب: هو كل عمل أو قول يقوم به الفلسطينيون من أجل التعبير عن رفضهم للاحتلال، وإن وصل الأمر وتوافرت حالة الدفاع عن النفس أو العرض أو الأرض، فإن ذلك يكون أعلى درجات الإرهاب التى تبيح لإسرائيل أن تدمر كل ما أمامها.

ــ قرارات الأمم المتحدة: هذه القرارات كأنها صنعت لحماية اسرائيل ونجدتها عند الضرورة وحق النقض، الفيتو، كأنه صنع من أجل اسرائيل فهى فوق كل قانون ليس لها رادع من قانون فضلا عن انعدام الإنسانية.

ــ أسلحة الدمار الشامل: هى الأسلحة التى يزعم الغرب كذبا أن دولة ما تمتلكها فيأخذ ذلك مبررا لتكوين تحالف دولى بمعرفته؛ وذلك لإعلان الحرب على تلك الدولة وقتل الملايين واحتلالها والاستيلاء على ثرواتها دون حسيب أو رقيب، ولا مانع بعد هذا الدمار والاحتلال أن يعترف انه قد أخطأ فى حساباته بعد أن ذبحت الضحية.

ــ حقوق الانسان: حق كل معارض فى دول ما سمى بالربيع العربى أن يستخدم السلاح ضد دولته، ويسمى ذلك معارضة مسلحة وحين تستخدم الدولة سلطتها القانونية فى المحافظة على أمنها القومى يكون هذا الحق اعتداء على الحرية، وحقوق الانسان، وإن حوكم أحدهم محاكمة عادلة وتم ايداعه السجن لقضاء العقوبة يصنف على أنه ناشط سياسى، ومن واجب الدولة الافراج عنه، هذا فضلا عن المطالبة بالحرية الشخصية بدون ضوابط او محددات دينية أو خلقية وذلك مثل الحرية المثلية.

ــ الأسرى: يسمى كل من تم أسره فى السابع من اكتوبر 2023 يسمى مختطفا، وهذا يعنى أن هذا الأسر تم عن طريق الارهابيين فهو اختطاف وليس أسرا، وهم رهائن وليسوا أسرى، أما ما يحدث فى سجون الاحتلال فإنهم أسرى وكأنهم تم أسرهم فى معركة حربية، لكنهم تم القبض عليهم وتوقيفهم من بيوتهم وايداعهم السجون بدون محاكمة أو بدون دليل، كل هذا وغيره من المصطلحات التى استحدثت فى القاموس الغربى دون النظر إلى أى اعتبار اخلاقى أو انسانى، هذا هو الغرب الذى يدعى عن نفسه أنه حامى الحرية الإنسانية والديمقراطية وحقوق الإنسان.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: قطع المياه والكهرباء

إقرأ أيضاً:

الحرية ل 369 فلسطينيا في عملية التبادل السادسة مقابل 3 اسرائيليين

رام الله (الاراضي الفلسطينية)"وكالات": وصلت حافلة تقل مجموعة من المعتقلين الفلسطينيين إلى مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة حيث كان حشد كبير في استقبالهم وذلك ضمن عملية التبادل السادسة في اطار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بين حماس وإسرائيل .وقالت إدارة السجون الإسرائيلية أنها أفرجت عن 369 فلسطينيا من سجن عوفر القريب من رام الله وسجن كتسيعوت القريب من غزة بعد نقلهم من عدة سجون إسرائيلية.

وفي المقابل أفرجت حماس صباح اليوم عن ثلاثة أسرى إسرائيليين تم تسليمهم للجنة الدولية للصليب الأحمر التي نقلتهم بدورها إلى إسرائيل.

وأكد قيادي في حركة حماس أن "333 من أسرانا الأحرار وصلوا إلى خان يونس" في جنوب قطاع غزة حيث كان في استقبالهم المئات من أفراد عائلاتهم وأقاربهم. مشيرا إلى غالبية المفرج عنهم "ممن اعتقلهم الاحتلال بعد السابع من أكتوبر (2023)، بالإضافة لأسرى أبعدهم الاحتلال" إلى قطاع غزة.

وعانق المعتقلون الذين كانوا يلفون الكوفية حول أعناقهم أهلهم وأقاربهم وحُملوا على الأكتاف قبل أن يتوجهوا للخضوع لفحص صحي سريع.و ارتدى الطلقاء سترات عوضا عن ملابس السجن التي كان يجبر بها الاحتلال الأسرى على لبسها.

وكان من بين المفرج عنهم في رام الله اليوم أمير أبو رداحة، الذي حكم عليه بالسجن مدى الحياة بالإضافة إلى 30 عاما.

وقال من منزل عائلته في مخيم الأمعري قرب رام الله "رجعت بين أهلنا ورجعت من جديد وولدت من جديد. اليوم تاريخ ميلاد جديد. الحمد لله".وأكدت شقيقته "أنا بالطبع فرحة كثيرا. لم أنم الليلة من الفرح".

وقالت حركة حماس في بيان إنّ "هذه اللحظات التي نشهد فيها أسرانا الأبطال يعانقون الحرية، هي خطوة جديدة في مسيرتنا الطويلة نحو القدس".

وأضافت "نبارك لأسرانا الأحرار ولعائلاتهم، ولشعبنا هذا الإنجاز الوطني الكبير على طريق التحرير والعودة"، مؤكدة أن قضية "تحرير الأسرى ستبقى على رأس أولويات شعبنا ومقاومتنا الباسلة، ولن يكتمل النصر إلا بكسر قيدهم جميعا".

ودانت حماس "جريمة الاحتلال بوضع شعارات عنصرية على ظهور الأسرى الأبطال".ووصفت ذلك بأنه "انتهاك فاضح للقوانين والأعراف الإنسانية".

وكان لافتا أن الأسرى المفرج عنهم يرتدون قمصاناطُبعت عليها نجمة داوود، وكتب عليها بالعربية "لا ننسى، لا نغفر"، وهو ما وصفته حماس بأنه "انتهاك فاضح للقوانين والأعراف الإنسانية".

وانتقد إيليور ليفي، المعلق في هيئة الإذاعة العامة الإسرائيلية، استخدام مصلحة السجون للزي ووصفه بأنه "غبي وطفولي".

ودعت اللجنة الدولية للصليب الأحمر اليوم جميع الأطراف المعنيين إلى "فعل المزيد" لضمان أن تحصل عمليات تبادل الأسرى المقررة بموجب الهدنة بين إسرائيل وحركة حماس "بكرامة واحترام الخصوصية".

وقالت المنظمة الإنسانية في بيان إن "اللجنة الدولية للصليب الأحمر تواصل التعبير عن قلقها إزاء الطريقة التي تتم بها عمليات الإفراج عن (الإسرائيليين في غزة) والمعتقلين" الفلسطينيين لدى إسرائيل. وأضاف البيان أنه "على الرغم من دعوات متكررة لإجراء عمليات النقل بكرامة واحترام الخصوصية، يتعين على جميع الأطراف المعنية بما في ذلك الوسطاء، فعل المزيد لتحسين عمليات النقل المستقبلية".

وتأتي عملية التبادل السادسة بعدما ساعد وسطاء مصريون وقطريون في تجنب أزمة هددت بانهيار وقف إطلاق النار الهش.

وأظهر بث مباشر في وقت سابق الإسرائيليين الثلاثة يصعدون إلى منصة برفقة مقاتلين من حركة حماس مسلحين ببنادق آلية في خان يونس قبل تسليمهم إلى الصليب الأحمر ثم إلى القوات الإسرائيلية لتنقلهم إلى إسرائيل.

وبعد فترة وجيزة، أظهر بث مباشر مغادرة أول حافلة تقل سجناء ومحتجزين فلسطينيين محررين من سجن عوفر الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة. ووصلت الحافلة إلى رام الله وسط هتافات الحشود حيث لوح البعض بالأعلام الفلسطينية.

وهدأت عملية التبادل المخاوف من انهيار الاتفاق قبل نهاية المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار ومدتها 42 يوما. وبدأ سريان الاتفاق في 19 يناير .

وانتشر عشرات المسلحين الملثمين في موقع تسليم الأسرى الاسرائيليين في خان يونس. وقالت مصادر في حركة حماس إن بعض هؤلاء المقاتلين حملوا بنادق تم الاستيلاء عليها من الجيش الإسرائيلي خلال هجوم 2023.

وعلى المنصة في خان يونس، طُلب من الرهائن الإدلاء بتصريحات وجيزة باللغة العبرية، وقدم المسلحون لهورن ساعة رملية وصورة لرهينة إسرائيلي آخر لا يزال في غزة يظهر فيها مع والدته، وكتب عليها "الوقت ينفد (بالنسبة للرهائن الذين لا يزالون في غزة)".

وبذلك أطلق سراح 19 من 33 أسيرا من الإسرائيليين المقرر الإفراج عنهم خلال المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، إلى جانب خمسة تايلانديين أفرج عنهم في عملية لم تكن مقررة. وبهذا يبقى 73 رهينة في غزة تقدر السلطات الإسرائيلية أن نصفهم تقريبا توفي.ودعا الناطق بإسم حركة حماس واشنطن "لإلزام إسرائيل" بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، حرصا على حياة الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة.

وقال حازم قاسم في بيان إن "على الولايات المتحدة إلزام الاحتلال بالاتفاق إذا كانت حريصة على حياة الأسرى" محذرا أن "لدينا ما نفعله للتعامل مع الاحتلال إذا تنصل من الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار".

مقالات مشابهة

  • فاروق يبحث مع ممثلي الفلاحين وجه قبلي جهود دعم القطاع الزراعي
  • تأجيل إعادة محاكمة متهم في خلية هشام عشماوي
  • الحرية المصري: 32.5% حجم الشائعات المستهدفة للمشروعات مؤشر قوي على نجاح الدولة
  • الحرية المصري: كثرة الشائعات في 2024 يعكس حجم التحديات التي تواجهها مصر
  • الحرية ل 369 فلسطينيا في عملية التبادل السادسة مقابل 3 اسرائيليين
  • مصطلحات يسمعها محمد هنيدي لأول مرة في شهادة معاملة أطفال.. التريند كام راكب؟
  • الدفعة السادسة من الأسرى الفلسطينيين تعانق الحرية (شاهد)
  • خبراء: الموافقة الواحدة وسيلة مهمة لجذب الاستثمارات ويجب تعميمها دون شروط
  • بن إبراهيم يعطي الانطلاقة الفعلية لبرنامج مراكش بدون صفيح
  • مصادر غربية: إيران تعيد ترسانتها الصاروخية بألف طن