ثقافة وفن إيرادات ضئيلة لفيلم "مستر إكس" أمس فى السينمات
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
ثقافة وفن، إيرادات ضئيلة لفيلم مستر إكس أمس فى السينمات،حصد فيلم مستر إكس بطولة النجمين أحمد فهمي وهنا الزاهد، إيرادات بلغت أمس 515.563 .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إيرادات ضئيلة لفيلم "مستر إكس" أمس فى السينمات ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حصد فيلم "مستر إكس" بطولة النجمين أحمد فهمي وهنا الزاهد، إيرادات بلغت أمس 515.563 جنيه، وذلك خلال آخر ليلة عرض بالسينمات.
اقرأ أيضًا.. إيرادات فيلم مستر إكس في السينمات
وأشاد عدد كبير من الجمهور بنجاح الفيلم بعد عرضه بالسينمات معربين عن سعادتهم البالغة بأهمية العمل ومدى الكوميديا التي يقدمها حيث كتب البعض عبر حساباتهم بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: "فيلم الموسم بالنسبالي مستر إكس فيلم كوميدي تقيل متعوب فية ويستاهل النجاح مستحيل تطلع منه مش مبسوط"، بينما كتبت فتاة: "لسه طالعه من السينما من فيلم مستر إكس بجد حلو أوي ولذيذ والكوميديا اللي فيه خفيفة وحلو الاعلان بتاعه لو أي حد عاوز فيلم يشوفه في السينما ادخلوه بجد هتتبسطوا أوي"، وكتب آخر: "قصة الفيلم مكتوبة بشكل جيد وأماني التونسي كعادتها عامله فيلم حلو والكوميديا اللي فيه تضحكك لمدة سنة".
تعليقات الجمهوروكان طرح النجم أحمد سعد أغنية "اختياراتي مدمرة حياتي" الأغنية الدعائية لفيلم "مستر إكس"، الذى يقوم ببطولته أحمد فهمى وهنا الزاهد، والذي من المقرر طرحه فى موسم عيد الأضحى.
تعليقات الجمهوروتقول كلمات الأغنية: «هو أنا مكتوب على وشي تعالي اجرحني وامشي طب أكلم مين يلحقني وأصرفها منين معلشي اختياراتي مدمرة حياتي حياتي مغناطيس لناس غريبة ليه.. والقلب شاف حاجات عجيبة ليه».
وحرص عدد كبير من نجوم الفن على تقديم التهنئة للنجم أحمد فهمي على الفيلم.
أحمد سعدوجاءت تعليقات نجوم الفن على أحمد فهمي كالآتي حيث كتب محمد أنور عبر حسابه على موقع إنستجرام قائلًا: "يلا بينا بقى"، بينما كتب كل من محمد محمود عبد العزيز وياسمين جمال "ألف مبروك".
بينما علقت منة فضالي قائلة: "تحفة"، وأكد أمير شاهين قائلًا: "ألف مبروك حبيبي".
تعليقات الجمهوراقرأ أيضًا.. أحمد سعد يغني "اختياراتي مدمرة حياتي" في مستر إكس
أحمد فهميويسجل فيلم "مستر إكس" التعاون الثالث بين هنا الزاهد وأحمد فهمى والأول على مستوى السينما، حيث قدما الثنائى مسلسل "الواد سيد الشحات" في شهر رمضان 2019.
وشارك في بطولته محمد عبدالرحمن "توتا" ومحمد محمود وإخراج أحمد الجندى، ومسرحية "جوازة معفرته" التي تم عرضها بالسعودية في ديسمبر من العام الماضى.
قصة مستر إكستدور قصة وأحداث فيلم "مستر إكس" في إطار من الكوميديا الاجتماعية حول فكرة الـxالسابق أو الحبيب السابق لكل شخص والذي يتمثل في الفنان أحمد فهمي وتحدث بينه وبين أبطال العمل العديد من المفارقات والأحداث الهامة.
شخصية هنا الزاهدهنا الزاهد تلعب خلال الأحداث شخصية محامية ودفعتها ظروفها لترك مهنة المحاماة وتلتقى أحمد فهمى وتحدث بينهما العديد من المواقف والمفارقات الكوميدية.
أحمد فهميدور أكرم حسنيأكرم حسني يلعب خلال أحداث العمل شخصية مايسترو وقائد أوركسترا موسيقية ومتزوج من رانيا منصور وتحدث بينهما العديد من المشكلات والتى تجعلهما يرغبان فى الطلاق.
اقرأ أيضًا.. أحمد سعد يخرج عن صمته ويرد على مشبهيه بمحمد رمضان
أبطال مستر إكسفيلم مستر إكس بطولة فيلم مستر إكس كل من الفنان أحمد فهمي، هنا الزاهد، محمد أسامة الشهير بـ أوس أوس، بيومي فؤاد، رحاب الجمل، محمود حافظ، صبري فواز، محمد أنور، عمرو يوسف، مصطفى خاطر، والفيلم من تأليف أماني التونسي، سيناريو وحوار أحمد عبدالوهاب وأمجد الشرقاوي، إخراج أحمد عبدالوهاب.
أحمد فهميوكان قال الفنان أحمد فهمي، أنه هرب من المنزل في عمر التاسعة عشر، معلقا: "كانوا عايزني ادخل كلية هندسة وأنا كنت مش حابب دا".
أحمد فهميوأضاف أحمد فهمي، في حوار مع الإعلامية إيمان الحصري، مقدمة برنامج مساء دي ام سي، المذاع عبر فضائية دي ام سي، مساء الإثنين: "أصحابي قالولي مش هتستحمل هترجع وبتاع، عمرك ما هتقنتع بحاجة غير لو جربتها بنفسك ياما هتقول طول عمرك يا رتني".
اقرأ أيضًا.. رسائل تهنئة من نجوم الفن لأحمد فهمي قبل طرح "مستر إكس" بالعيدأحمد فهمياقرأ أيضًا.. أحمد فهمي يطرح بوستر فيلم "مستر إكس"حملة على مواقع التواصل الاجتماعيوكشف "فهمي عن تعرضه لحملة مدبرة على مواقع التواصل الاجتماعي للتقليل منه والإساءة له، قائلا: "فيه نجم كبير عمل عليا حملة في السوشيال ميديا خلال وقت ما".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أحمد فهمی
إقرأ أيضاً:
مستر ترامب.. العالم ليس ولاية امريكية
فى عالم يتجه نحو التعددية القطبية واحترام سيادة الدول، يبدو أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ما زال يعيش فى حقبة مختلفة، حيث يتصور نفسه «حاكماً بأمره» فى شئون دول أخرى. ترامب، الذى يعتقد أن بإمكانه فرض إرادته على الشعوب والحكومات، يغفل حقيقة أساسية: أن العالم لم يعد يتقبل منطق التهديدات والاستعلاء، وأن عهد الاستعمار والهيمنة المطلقة قد ولى منذ زمن طويل.
ترامب، الذى يعمل وفقاً لسياسة «أمريكا أولاً»، يتصرف كأن العالم ولاية من الولايات المتحدة الأمريكية. لكنه ينسى أن لكل شعب حقاً فى تقرير مصيره، ورفض ما لا يتوافق مع مصالحه الوطنية. الشعوب اليوم ليست مستعدة للخضوع لإملاءات خارجية، خاصة عندما تأتى بشكل تهديدات واستعلاء.
فى قضية غزة، حاول ترامب فرض رؤيته الشخصية على مصر والأردن، متصوراً أن بإمكانه إجبارهما على استقبال لاجئين من غزة. لكن الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى كان واضحاً فى رفضه القاطع لهذا الطرح. السيسى أكد أن مصر لن تسمح بتهجير الفلسطينيين، ولن تكون طرفاً فى أى مخطط يهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية. هذا الموقف يعكس إرادة شعبية راسخة، ترفض الانصياع لضغوط خارجية، مهما كان مصدرها.
ترامب، الذى اعتاد أسلوب التهديد، يبدو أنه لم يستوعب بعد أن هذا الأسلوب لم يعد يجدى نفعاً مع الشعوب التى تتمسك بسيادتها وكرامتها. مصر، كدولة ذات تاريخ عريق وإرادة قوية، لن تنكسر أمام تهديدات، ولن تسمح لأحد أن يفرض عليها ما يتعارض مع مصالحها الوطنية.
ترامب، الذى بدأ ولايته الرئاسية بموجة من القرارات المثيرة للجدل، لم يحصد سوى كراهية الشعوب حول العالم. من المكسيك إلى بنما، ومن الدنمارك إلى كولومبيا، توالت ردود الأفعال الرافضة لسياساته التهديدية والاستعلائية.
فى المكسيك، رفضت الحكومة استقبال طائرة محملة بالمهاجرين، وهددت بالتعامل مع الولايات المتحدة بالمثل. وفى بنما، رفض الرئيس خوسيه راؤول مولينو تصريحات ترامب التى طالبت بتبعية قناة بنما للولايات المتحدة، مؤكداً أن بنما دولة مستقلة ولن تقبل أى مساس بسيادتها.
أما فى الدنمارك، فقد رفضت رئيسة الوزراء ميتى فريدريكسن بشكل قاطع أى محاولة لشراء جزيرة جرينلاند، مؤكدة أن «جرينلاند ليست للبيع». وفى كولومبيا، وصف الرئيس جوستافو بيترو ترامب بأنه يمثل «عرقاً أدنى»، ورفض مصافحة «تجار الرقيق البيض»، فى إشارة إلى سياسات ترامب العنصرية.
حتى القضاء الأمريكي، رفض العديد من قرارات ترامب، خاصة تلك المتعلقة بالهجرة والمهاجرين. العالم بأسره، لأول مرة، يتفق على رفض سياسات ترامب، ما يعكس مدى العزلة التى يعيشها الرئيس الأمريكي.
ترامب، الذى يعتقد أنه قادر على فرض إرادته على العالم، يغفل حقيقة أن الشعوب لم تعد تقبل منطق التهديدات والاستعلاء. العالم اليوم مختلف، والسيادة الوطنية لم تعد مجرد شعارات، بل واقع يعيشه كل شعب. ترامب، الذى يحصد العداء من كل حدب وصوب، عليه أن يعيد النظر فى سياساته، وأن يدرك أن العالم ليس ملكاً لأحد، وأن الشعوب لن تقبل بأن تكون مجرد أدوات فى لعبة القوى العظمى.
فى النهاية، العالم يتجه نحو التعددية واحترام السيادة، وترامب، إن أراد أن يترك إرثاً إيجابياً، عليه أن يتكيف مع هذا الواقع الجديد، بدلاً من الاستمرار فى سياسات عفا عليها الزمن.
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت