شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن رابط المنافسة على المقاعد المجانية في الجامعات الحكومية والاهلية اليمنية، وأوضحت اللجنة في بيان، أن الطلاب المتقدمين للمنافسة على المقاعد المجانية في الكليات الطبية والعلوم الصحية سيخوضون، يومي الأربعاء والخميس، امتحان .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رابط المنافسة على المقاعد المجانية في الجامعات الحكومية والاهلية اليمنية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رابط المنافسة على المقاعد المجانية في الجامعات...

وأوضحت اللجنة في بيان، أن الطلاب المتقدمين للمنافسة على المقاعد المجانية في الكليات الطبية والعلوم الصحية سيخوضون، يومي الأربعاء والخميس، امتحان الكفاءة في مادتي الكيمياء والأحياء، ومادة اللغة الإنجليزية.وأشارت اللجنة إلى أن الطلاب المتقدمين للمفاضلة على المقاعد المجانية في الكليات الهندسية والعلمية وعلوم الحاسوب سيخوضون امتحان الكفاءة يوم الجمعة في مواد "الفيزياء والرياضيات والإنجليزي".وذكرت اللجنة أن الطلاب المتقدمين للمفاضلة على المقاعد المجانية في تخصصات العلوم الإدارية والإنسانية سيخوضون امتحان الكفاءة، في يوم الجمعة نفسه، بمادتي اللغة العربية واللغة الإنجليزية.وأكدت اللجنة أن الامتحانات ستتم في مركز الامتحانات الإلكتروني بكلية طب الأسنان في جامعة صنعاء، موزّعة على ثلاث فترات "ما عدا يوم الجمعة الذي ستكون فيه الامتحانات موزعة على خمس فترات، بدءاً من الثامنة صباحاً حتى الخامسة مساء".وأهابت اللجنة بالطلاب والطالبات المتقدمين التواجد، قبل مواعيد الامتحانات الموضحة، في حرم كلية طب الأسنان بجامعة صنعاء، بنصف ساعة، ولن تتحمل اللجنة مسؤولية حرمان أي طالب يتأخّر عن الموعد.ودعت الطلبة المتقدمين لامتحانات الكفاءة إلى الدخول إلى الموقع، والضغط على أيقونة "مواعيد امتحان الكفاءة"، والبحث برقم الجلوس؛ لمعرفة البيانات التالية "رقم دخول الامتحان - رقم التنسيق - مواد الامتحان - المكان - اليوم - التأريخ - وقت الامتحان - الفترة ورقم اللجنة"، عبر الرابط mohesr.gov.ye/exam.phpكما دعت اللجنة الطلاب والطالبات إلى إحضار الوثائق (أصل شهادة الثانوية العامة، أو أصل رقم الجلوس، أو أصل البطاقة الشخصية، وأصل سند تسديد رسوم مفاضلة المقاعد المجانية".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

سقطتم في امتحان الإنسانية!

الجديد برس- بقلم- د. صبري صيدم|

على البشرية أن تقلق لا من بشاعة الصور القادمة من قطاع غزة والقدس والضفة الغربية فحسب، وإنما أيضاً من حجم التهاوي الأخلاقي المريع للمستويات الرسمية الغربية أمام هول تلك الصور وفداحة أحداثها.

أطفال ونساء وشيوخ ومرضى، تتطاير أشلاؤهم في الهواء في قطاع غزة بفعل الصواريخ الثقيلة، ومسعفون يقتلون وتجرف وتدفن أجسادهم ومركباتهم بعد أن هبوا لنجدة إخوانهم، خيام تقصف على رؤوس الغلابى، ومضارب تهجّر، وكنائس ومساجد تدنس، لتشكل مجتمعة مآسي مزلزلة برمتها وتفاصيلها، ليس لفداحة الجريمة فحسب بل أيضاً للصمت المطبق للمستويات الرسمية عليها، خاصة في دول وظفت ملايين الدولارات على مشروعات مختلفة في فلسطين لطالما تناولت مفاهيم القيم الآدمية، وحقوق الإنسان، والديمقراطية، ودولة القانون، وحقوق الطفل والمرأة، والمساواة الاجتماعية، والحكم الرشيد، ومكافحة الفساد، والقائمة تطول من مفاهيم ما أنزل الله بها من سلطان.

لتقابل تلك الدول المشهد في فلسطين اليوم وعلى مستوياتها الرسمية المختلفة، بالصمت المطبق، والغياب الملحوظ، والاختفاء الملموس، والانكفاء الواضح.

المؤسف أكثر في هذه الحال أن بعض هؤلاء لم يتنازل عما نظّر به لأعوام طالت وصمت إزاء الجريمة المتتابعة فحسب، بل ذهب نحو الطلب من شركائه المحليين وقف تلك المشروعات، وإنهاءها ووقف العمل بها، في موقف معيب ومخجل، بينما ذهب البعض إلى ما هو أكثر وهو تزويد إسرائيل بالسلاح ووفر الغطاء لاستمرار المشهد بكل قتامته.

لقد سقط البعض حتماً في امتحان الإنسانية على المستوى الرسمي ومن قبل في مجتمعنا المدني أن يتساوق مع مناهم بوأد المشروعات المذكورة، والخنوع لتهديداتهم بوقف التمويل إن هم استأنفوا عملهم في مجالات الدعم سابقاً.

في المقابل فإن شعوبهم قد تقدمت عليهم وانتصرت للإنسانية ولفلسطين، فخرجت عن صمتها وزحفت في شوارعهم ومارست شعبياً كل ما لديها من أفكار خلاقة لوقف الدم في فلسطين. فماذا كان ردهم؟

لم يوقف هؤلاء الاهتمام المزعوم بالقيم الغائرة وإنما قرر بعضهم التنازل عما مولوه سابقاً ونظّروا له، وذهبوا نحو تغليظ قوانين التظاهر وقمع شعوبهم وجالياتنا وكل الأحرار المناصرين لفلسطين بمنع العلم الفلسطيني والكوفية تارة وحجب الشعارات والاعتصامات تارة أخرى.

هذه الحال لا تنسجم مع ما حاول هؤلاء إقناع العالم به من قيم مزعومة وإنما يبرر استحكام إسرائيل في عواصم قرارهم بصورة جعلتهم يرتعدون خوفاً من التظاهر والانتصار لفلسطين والتأكيد في كل المناسبات بأنهم أصدقاء إسرائيل.

أصدقاء “إسرائيل” يجب أن يصدقوها القول بأن دوام الحال من المحال، وأن القانون الدولي والشرعية الدولية يوفران حلاً لا مناص منه، بالحق والعدالة وحرية فلسطين.

إن قتامة المشهد اليوم إنما توفر الفرصة لهؤلاء المتساوقين مع سياسة حكومة نتنياهو بأن يعيدوا النظر في مواقفهم قبل أن يصبح الاعتذار لا قيمة له.. فهل تنتصحون؟ ننتظر ونرى…

*كاتب فلسطيني

مقالات مشابهة

  • الخدمات المجانية داخل 34 بنكا في مصر خلال أبريل 2025
  • وزيرة سورية: بلدنا لا يخص دينا أو طائفة.. والحكومة شكلت على أساس الكفاءة
  • سقطتم في امتحان الإنسانية!
  • إطلاق السياسة الوطنية للقطاع الصحي.. وأبرز مرتكزاتها الكفاءة والاستدامة
  • «التعليم العالي» تناقش إطلاق منصات رقمية لتسهيل التواصل بين الجامعات والباحثين
  • انطلاق اختبارات المتقدمين من خطباء المكافأة بمسجد ناصر الكبير بالفيوم
  • تقديم الرعاية الطبية المجانية لـ279 ألف مواطن ضمن خطة القوافل خلال رمضان
  • التعليم تلزم المدارس بتنفيذ قرار عاجل بعد ظهور نتائج الامتحانات الشهرية
  • صورة جماعية للرئيس الفرنسي في ختام ملتقي فاعليات الجامعات المصرية الفرنسية
  • تحديات تمرير مقترح تعديل قانون انتخابات مجلس النواب