الرئيس التركي السابق: لماذا يستمر تهريب شحنات النفط من ميناء جيهان إلى إسرائيل
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
21 نوفمبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث: علق رئيس الحكومة التركية الأسبق أحمد داوود أوغلو، على تصريح الرئيس رجب طيب أردوغان عن أن تركيا ليست مديونة لإسرائيل، متسائلا: فلماذا تستمرون في إرسال المواد الغذائية والنفط؟.
وكتب داوود أوغلو عبر منصة اكس: حديث الرئيس التركي أردوغان خلال خلال المؤتمر الصحفي مع المستشار الألماني عن أن تركيا ليست مديونة لإسرائيل هو حديث صحيح، وأثني عليه.
وأضاف: لكن عندما ننظر إلى الموقف العملي أشعر بالخجل باسم وطني وأمتي!.. إذا لم نكن مديونون لإسرائيل، فلماذا تستمر شحنات النفط من ميناء جيهان جنوبي تركيا إلى إسرائيل؟.. لماذا تستمرّون في إرسال المواد الغذائية، والأسمنت، والحديد والصُّلب إلى إسرائيل؟.. إذا ذهب من طرفنا إلى إسرائيل الوقود الذي تستخدمه الطائرات الإسرائيلية، وإذا ذهب من طرفنا إلى إسرائيل طعام جنود إسرائيل، فعار عليكم، عار عليكم.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: إلى إسرائیل
إقرأ أيضاً:
بيان برلماني عراقي اردني حول ضرورة إنجاز أنبوب النفط بين البلدين
19 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: صدر عن المباحثات الرسمية التي أجراها رئيس مجلس النواب محمود المشهداني ونظيره أحمد الصفدي بيان مشترك، بحضور أعضاء المكتب الدائم في مجلس النواب ورئيسة لجنة الشؤون الخارجية ورئيس لجنة الأخوة البرلمانية الأردنية العراقية، وأعضاء في مجلس النواب العراقي ويمثلون رؤساء وأعضاء لجان وكتل برلمانية.
وثمن الصفدي زيارة المشهداني إلى المملكة كأول زيارة رسمية يقوم بها منذ توليه رئاسة البرلمان في العراق الشقيق، وخلصت المباحثات إلى توقيع بيان مشترك جاء فيه:
أولاً: تعزيز التنسيق بين الأردن والعراق، لمواجهة التحديات التي تفرضها ظروف المنطقة، ودعم الأشقاء في سوريا واحترام إرادتهم وضرورة حماية أمن سوريا ومواطنيها، والحفاظ على وحدة أراضيهم وضمان تمثيل مكوناتهم كافة في العملية السياسية، ودعم مخرجات الاجتماعات التي استضافتها مدينة العقبة الأردنية بشأن الأوضاع في سوريا.
ثانياً: تعزيز آفاق التعاون الاقتصادي الأردني العراقي، وتذليل أي عقبات تحول دون ذلك، وتنظيم زيارات متبادلة للجان البرلمانية، وغرف الصناعة والتجارة في كلا البلدين، بما يسهم في فتح نوافذ استثمارية في مختلف المجالات، والعمل على إقامة اتفاقيات تعاون ثقافية وتعليمية، والاستفادة من الخبرات المتبادلة في قطاعات الزراعة والطاقة والإنشاءات.
ثالثاً: أهمية إنجاز مشروع مد أنبوب النفط من البصرة إلى العقبة، والذي يعتبر شريان نقل اقتصادي مهم لصالح البلدين، والعمل على تدعيم مختلف المشاريع المشتركة الثنائية، والثلاثية مع الأشقاء في مصر.
رابعاً: دعم كل الجهود الرامية إلى وقف العدوان الغاشم على قطاع غزة، ورفض محاولات تهجير الأشقاء في القطاع والضفة، والعمل على مضاعفة جهود إيصال المواد الإغاثية للقطاع، ورفض كل أشكال الأعمال المتطرفة للمستوطنين ضد الأشقاء في مختلف الأراضي الفلسطينية ورفض الإنتهاكات التي تُمارس بحق المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
خامساً: تنسيق المواقف البرلمانية المشتركة بين مجلسي النواب الأردني والعراقي، استناداً لتاريخ طويل وممتد من العلاقة الأخوية الراسخة بين البلدين والشعبين الشقيين، بما يسهم في تحقيق المصالح المشتركة والدفاع عن قضايا الأمة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts