بوابة الوفد:
2025-04-26@15:09:38 GMT

وصفات منزلية لعلاج الأظافر الضعيفة والمتكسرة

تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT

الأظافر المتكسرة والمشققة من الأشياء المزعجة التي تواجه النساء والرجال أيضًا، فتشعرهم بالآلام والإحراج، لذلك نقدم لك طريقة عمل وصفات سحرية وفعالة بمكونات طبيعية للحصول على أظافر طويلة وقوية دون أن تتشقق.

 

أظافر مكسرةوصفات طبيعية لعلاج الأظافر الهشة والمتكسرة

زيت شجرة الشاي

يشتهر زيت شجرة الشاي بخصائصه المذهلة المضادة للفطريات، كما يساعد في الحفاظ على صحة الأظافر، و يمكنك استخدام هذا الزيت العطري إذا كنتِ تعانين من مشكلة فطريات الأظافر عن طريق دهنه بقطعة قطن.

 

زيت جوز الهند

يمكن لزيت جوز الهند أن يغذي ويرطب أظافرك ويحافظ على صحة البشرة، خذي بضع قطرات من زيت جوز الهند ودلكي أظافرك به حتى تمتصه، سيؤدي القيام بذلك إلى شفاء أظافرك وجعلها قوية.

 

الثوم 

هناك الكثير من الاستخدامات للثوم لتدوينها في قائمة، ولكن الشيء الرائع هو علاج فطريات أظافر القدم، حيث تحتوي فصوص الثوم على خصائص مضادة للميكروبات يمكن أن تمنع الفطريات المزعجة، قومى بهرس بعض فصوص الثوم واصنعى معجونًا ثم ضعهيم على المنطقة المصابة.

 

عصير الليمون والبيكنج صودا

لتخطي زيارة صالون التجميل وتبييض أظافرك في المنزل، قومي بفرك أظافرك بقطعة من الليمون أو ضعيها بالقطن واتركيها لمدة 10 دقائق، و لتنظيف أعمق، اخلطي عصير الليمون مع صودا الخبز لتكوين معجون رقيق وفرك أظافرك به باستخدام فرشاة أسنان.

 

عصير الخيار

إذا كنتِ تعانين من تقصف الأظافر في كثير من الأحيان، يمكنك بطبيعة الحال التخلص من المشكلة عن طريق وضع الخيار، إنها ليست غنية بالفيتامينات A وE وB1 وB2 وB3 وC فحسب، ولكنها تحتوي أيضًا على الكالسيوم والحديد، ببساطة انقعي أظافرك في خلاصة عصير الخيار لمدة 5 دقائق.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الاظافر

إقرأ أيضاً:

ابتكار علمي جديد يفتح آفاقًا لعلاج «الزهايمر وأمراض الدماغ»

في تقدم واعد في مجال الطب العصبي، تمكن علماء جامعة كاليفورنيا، إيرفين، من تطوير تقنية مبتكرة قد تُحدث تغييرًا جذريًا في علاج الأمراض التنكسية الدماغية مثل ألزهايمر.

وبحسب صحيفة “ديلي ميل”، “تقوم التقنية الجديدة على استخدام الخلايا الجذعية لتحويلها إلى خلايا دبقية صغيرة، وهي خلايا مناعية موجودة طبيعيًا في الدماغ، تعمل على تتبع السموم التي تتراكم في الأنسجة الدماغية وإزالتها بفعالية”.

ووفق الصحيفة، “باستخدام تقنية كريسبر لتعديل الجينات، قام الفريق العلمي بتصميم هذه الخلايا لتفرز إنزيم “نيبريليسين”، الذي يستهدف اللويحات السامة المرتبطة بأمراض مثل ألزهايمر”.

والمميز في هذا العلاج “أنه يعمل بشكل مبرمج، بحيث يُطلق الإنزيم فقط عندما يكون هناك حاجة إليه، مما يُقلل التأثير السلبي على الأنسجة الدماغية السليمة ويحد من الالتهابات العصبية”.

وأظهرت التجارب الأولية نتائج مذهلة، “حيث استعاد الفئران التي خضعت للعلاج وظائف الدماغ والذاكرة بشكل ملحوظ، مما يفتح الأفق لاستخدام هذه التقنية لعلاج أمراض أخرى مثل التصلب اللويحي وسرطان الدماغ، كما أن التقنية تتغلب على أحد أكبر التحديات في علاج أمراض الدماغ، وهو الحاجز الدموي الدماغي، حيث تعمل الخلايا داخل الدماغ مباشرة”.

من جهته، وصف ماثيو بلورتون-جونز، الباحث المشارك في الدراسة، هذه التقنية بأنها “بداية لنهج جديد يعتمد على الدقة العالية لتقليل الآثار الجانبية”، فيما أشار الباحث جان بول تشادارفيان إلى أن “هذا العلاج موجّه بشكل فعّال لاستهداف السموم في الدماغ مع تقليل الالتهاب”.

وفي الجانب الصيدلاني، أوضح روبرت سبيتال أن “الاعتماد على خلايا الجسم الذاتية بدلاً من العلاجات التقليدية يقدم فرصة لتقليل خطر رفض الجهاز المناعي، مما يجعل العلاج أكثر فعالية وأمانًا”.

ورغم التفاؤل الكبير، أشار الباحثون إلى أن “التجارب البشرية قد تستغرق عدة سنوات قبل أن تصبح هذه التقنية متاحة للاستخدام العام، ومع ذلك، فإنها تعد خطوة كبيرة نحو تطوير علاجات مبتكرة تسهم في تحسين جودة الحياة لمرضى الأمراض التنكسية العصبية”.

يذكر أن “مرض ألزهايمر هو اضطراب عصبي تدريجي يؤثر على الدماغ، ويُعد السبب الأكثر شيوعًا للخرف، ويتميز المرض بتدهور الوظائف العقلية مثل الذاكرة والتفكير والقدرة على أداء المهام اليومية”.

ويبدأ ألزهايمر “عادةً بتغيرات طفيفة في الذاكرة وصعوبة في تذكر الأحداث الأخيرة، ثم يتطور تدريجيًا ليؤثر على مهارات التفكير واللغة، في المراحل المتقدمة، وقد يعاني المرضى من فقدان القدرة على التعرف على الأشخاص والأماكن، وصعوبة في التواصل، وحتى تغييرات في السلوك والشخصية”.

 والسبب الرئيسي للمرض غير معروف تمامًا، “لكن يُعتقد أن تراكم اللويحات السامة والبروتينات غير الطبيعية في الدماغ يلعب دورًا رئيسيًا في تلف الخلايا العصبية. عوامل مثل العمر، التاريخ العائلي، والجينات قد تزيد من خطر الإصابة، ورغم عدم وجود علاج نهائي حتى الآن، إلا أن الأبحاث مستمرة لتطوير علاجات تهدف إلى تحسين الأعراض وإبطاء تقدم المرض”.

مقالات مشابهة

  • بـ3 دقائق فقط يوميا!.. دراسة تكشف أسهل طريقة لإنقاذ قلبك من الأمراض
  • دون أدوية.. طرق طبيعية وفعالة لعلاج جفاف العين
  • نصائح منزلية فعالة لمواجهة جفاف العين دون قطرات طبية
  • ابتكار علمي جديد يفتح آفاقًا لعلاج «الزهايمر وأمراض الدماغ»
  • الشهري: الثوم يطرد السموم من الكبد
  • طريقة عصير الأفوكادو لمرضى السكر
  • مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير يكشف عن أفلام ولجنة تحكيم مسابقة الذكاء الاصطناعي
  • إلتماس بين 5 و 10 سنوات حبسا لطبيب جراح و5 أشخاص لإعدادهم وصفات بها مؤثرات عقلية
  • طريقة عمل الاستربس بالبانيه
  • تعرف على فوائد القرفة مع العسل لجسمك