بوابة الفجر:
2025-02-02@17:16:53 GMT

ماسك الكركم وماسك النعناع لتفتيح البشرة

تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT

ماسك الكركم يعتبر وسيلة فعّالة للتخلص من البقع الداكنة والتصبغات بشكل ممتاز، حيث يساهم الكركم في تنظيم إنتاج صبغة الميلانين في البشرة، مما يساعد في تحسين مظهرها. بالإضافة إلى ذلك، يتميز الماسك بقدرته على تهدئة البشرة ومعالجة الالتهابات.

مكونات الماسك: ملعقة صغيرة من الكركم.ملعقة كبيرة من عصير الليمون.


  طريقة التحضير والاستخدام:


1. في وعاء صغير، قم بوضع ملعقة صغيرة من الكركم.
2. أضف كمية مناسبة من الماء أو اللبن لتشكيل عجينة سميكة.
3. قم بتطبيق العجينة برفق على وجهك، مع تجنب منطقة العينين.
4. اترك الماسك على البشرة لمدة تتراوح بين 15-20 دقيقة.
5. بعد انقضاء الوقت المحدد، اشطف وجهك بالماء الفاتر بلطف.
6. يُفضل استخدام هذا الماسك بشكل منتظم، مرة إلى مرتين في الأسبوع، لتحقيق أفضل النتائج.

ماسك الكركم وماسك النعناع لتفتيح البشرة 

يمكن أن يساعد ماسك الكركم في تحسين لون البشرة وتوحيد توهجها، بالإضافة إلى الاستمتاع بفوائد الكركم الطبيعية في العناية بالبشرة.

اقرأ ايضًا..تشقق اليدين.. إرشادات فعّالة للحفاظ على بشرة ناعمة وصحية ماسك النعناع:

ماسك النعناع يعد وسيلة فعّالة لتفتيح البشرة، حيث يحتوي النعناع على مواد فعّالة في علاج المناطق الداكنة وتصحيح عيوب البشرة. تتميز هذه النبتة بخصائصها المنعشة والقابضة للمسام، مما يجعلها مناسبة لعناية البشرة.

مكونات الماسك:


- ملعقة صغيرة من النعناع الطازج المفروم.

طريقة التحضير والاستخدام:


1. اجمع ملعقة صغيرة من النعناع الطازج المفروم.
2. ضع النعناع في وعاء صغير.
3. إذا كنت ترغب في إضافة فوائد إضافية، يمكن إضافة ملعقة صغيرة من العسل أو زيت الزيتون.
4. قم بتطبيق الماسك بلطف على وجهك، مع تجنب منطقة العينين.
5. اترك الماسك لمدة 10-15 دقيقة ليعمل على تحسين جودة البشرة.
6. بعد انقضاء الوقت المحدد، اغسل وجهك بالماء الفاتر لإزالة الماسك بلطف.
7. يُفضل استخدام هذا الماسك بشكل منتظم، مرتين في الأسبوع، لتحقيق أفضل النتائج.

اقرأ ايضًا..فوائد تقشير الجسم.. السبيل لبشرة ناعمة ومشرقة


استخدام ماسك النعناع سيساعد في تفتيح البشرة وتحسين نضارتها، مع الاستفادة من فوائد النعناع في تقليل عيوب البشرة وشد المسام.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ملعقة صغیرة من ماسک الکرکم

إقرأ أيضاً:

هل لـ "النعناع " دور في مكافحة الزهايمر.. دراسة تكشف التفاصيل

كشفت نتائج دراسة حديثة أن استنشاق الفئران المصابة بمرض ألزهايمر للمنثول المستخلص من النعناع، تحسنت قدراتها المعرفية، حيث بدا وأن هذا المركب الكيميائي يمكن أن يوقف بعض الضرر، الذي يلحق بالدماغ والمرتبط عادةً بالمرض.

وقال موقع "sciencealert" العلمي، إن "الباحثين لاحظوا، على وجه الخصوص، انخفاضًا في بروتين "إنترلوكين -1- بيتا"، الذي يساعد في تنظيم استجابة الجسم الالتهابية، وهي استجابة يمكن أن توفر حماية طبيعية ولكنها تؤدي إلى ضرر عندما لا يتم التحكم فيها بشكل صحيح".

ويقول الفريق البحثي إن دراسته تُظهر إمكانية استخدام روائح معينة كعلاجات لمرض ألزهايمر، إذا تمكنا من معرفة الروائح التي تسبب استجابات معينة في الدماغ والجهاز المناعي، فيمكننا تسخيرها لتحسين الصحة.

وقال عالم المناعة خوان خوسيه لاسارتي، من مركز البحوث الطبية التطبيقية (CIMA) في إسبانيا، عند نشر النتائج: "لقد ركزنا على دور الجهاز الشمي في الجهازين المناعي والمركزي، وأكدنا أن المنثول هو رائحة محفزة للمناعة في النماذج الحيوانية ولكن، بشكلٍ مُدهش، لاحظنا أن التعرض القصير لهذه المادة لمدة 6 أشهر، منع التدهور المعرفي لدى الفئران المصابة بمرض ألزهايمر، والأمر الأكثر إثارة للاهتمام، أنه حسّن أيضًا القدرة المعرفية للفئران الشابة السليمة".

وأثبت الباحثون أن "جرعة التعرض للمنثول لمدة 6 أشهر، كافية لوقف تدهور القدرات المعرفية وقدرات الذاكرة لدى الفئران، بالإضافة إلى ذلك، وعندما قام الباحثون بتخفيض عدد الخلايا التائية التنظيمية، المعروفة بقدرتها على الحفاظ على الجهاز المناعي تحت السيطرة، لوحظت بعض التأثيرات نفسها، ما يفتح مسارًا محتملاً قد تسلكه العلاجات المستقبلية".

وأنشأ العلماء بالفعل العديد من الروابط بين الروائح وأجهزتنا المناعية والعصبية، إذ يصعب فهم هذه العلاقات بشكل كامل، لكننا نعلم أن نظامنا الشمي يمكن أن يؤثر بقوة على الدماغ، حيث قد تؤدي روائح معينة إلى إطلاق استجابات معينة في الدماغ، ما يؤدي إلى تفاعلات كيميائية تؤثر على الذاكرة والعاطفة وأكثر من ذلك.

يذكر أن دراسة سابقة كانت قد ربطت بين تناول الشاي الأخضر وانخفاض عدد آفات المادة البيضاء في أدمغة كبار السن اليابانيين، ما قد يوفر مستوى من الحماية ضد الخرف.

وتعاون باحثون من مؤسسات في جميع أنحاء اليابان، لتحليل بيانات 8766 متطوعًا تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، تم جمعها كجزء من دراسة استقصائية أجريت بين 2016 و2018.

 

وتمت مقارنة استهلاك الشاي الأخضر والقهوة المبلغ عنه ذاتيًا، بفحوصات الدماغ بالرنين المغناطيسي، والتي قاست حجم الدماغ الكلي وخصائص 5 مناطق مختلفة من الدماغ.

مقالات مشابهة

  • فوائد ماسك البطاطس للبشرة| طريقة تحضيره وأثره على نضارة الوجه
  • أفضل الماسكات الطبيعية لتفتيح اليدين والتخلص من البقع الداكنة
  • أفضل ماسكات طبيعية لترطيب اليدين وجعلها ناعمة كالحرير
  • ماسك طبيعي للعناية باليدين في فصل الشتاء
  • 6 طرق تكشف الكركم السليم من المغشوش.. اختبار الماء والزيت أبرزهم
  • مكونات من منزلك .. 4 أنواع للسكراب الطبيعي للبشرة
  • هل لـ "النعناع " دور في مكافحة الزهايمر.. دراسة تكشف التفاصيل
  • ترامب وماسك.. علاقة معقدة على حافة "الانفجار"
  • فوائد ماسك الطين لتسمين الوجه وشد الجلد
  • وضعيات النوم والتجاعيد.. كيف تؤثر على ملامح وجهك؟