آبل تدرس تطوير تقنيات التبريد في هاتف آيفون 16 القادم
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
أفادت تقارير إعلامية أن شركة آبل تدرس تطوير تقنيات التبريد في هاتف آيفون 16 القادم، وذلك بهدف تحسين أداء الهاتف ومنع ارتفاع درجة حرارته.
وبحسب التقارير، تدرس آبل استخدام مواد جديدة في تصميم هاتف آيفون 16، مثل النحاس أو الغرافين، والتي تتميز بخصائصها الممتازة في نقل الحرارة.
كما تدرس آبل استخدام تقنيات تبريد جديدة، مثل استخدام أنابيب سائلة أو أنظمة تبريد نشطة، ومن المتوقع أن يتم إطلاق هاتف آيفون 16 في سبتمبر 2024، ويأتي هذا التطوير في إطار جهود آبل المستمرة لتحسين أداء هواتفها الذكية.
تنشر بوابة الفجر الالكترونية تفاصيل كل ما تريد معرفته عن آبل تدرس تطوير تقنيات التبريد في هاتف آيفون 16 القادم، ذلك ضمن الخدمة المستمرة للموقع لمتابعيه وزواره على مدار الساعة لحظة بلحظة.
ابل تواجه انتقادات من ارتفاع درجة الحرارة:وتواجه آبل انتقادات من بعض المستخدمين بسبب ارتفاع درجة حرارة هواتفها الذكية، خاصة عند استخدامها لتطبيقات أو ألعاب كثيفة الاستخدام للموارد.
وتهدف آبل من خلال تطوير تقنيات التبريد الجديدة إلى تحسين أداء هواتفها الذكية ومنع ارتفاع درجة حرارتها، مما سيؤدي إلى تجربة استخدام أفضل للمستخدمين.
آبل تدرس تطوير تقنيات التبريد في هاتف آيفون 16 القادمأبرز تقنيات التبريد التي تدرس آبل استخدامها في هاتف آيفون 16 القادم:استخدام مواد جديدة في تصميم الهاتف: تتميز بعض المواد، مثل النحاس أو الغرافين، بخصائصها الممتازة في نقل الحرارة. ويمكن استخدام هذه المواد في تصميم هاتف آيفون 16 لتحسين نقل الحرارة من المكونات الداخلية للهاتف.استخدام أنابيب سائلة: يمكن استخدام أنابيب سائلة في نقل الحرارة من المكونات الداخلية للهاتف إلى خارج الهاتف. وتعد أنابيب السائل أكثر كفاءة من تقنيات التبريد الأخرى في نقل الحرارة.استخدام أنظمة تبريد نشطة: تتضمن أنظمة التبريد النشطة استخدام مراوح أو مضخات لدفع الهواء أو السائل عبر المكونات الداخلية للهاتف. وتعد أنظمة التبريد النشطة أكثر كفاءة من تقنيات التبريد السلبية في نقل الحرارة.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شركة أبل هاتف ايفون ايفون ارتفاع درجة
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تدرس خيارات إقامة قواعد عسكرية في أوكرانيا
أوكرانيا – كشفت الحكومة البريطانية في اتفاقية “الشراكة المئوية” مع أوكرانيا، أن لندن ستدرس خيارات نشر عناصر من البنية التحتية الدفاعية بما في ذلك القواعد العسكرية على الأراضي الأوكرانية.
وجاء في الإعلان الملحق بالاتفاقية: “سيقوم المشاركون (في الاتفاق) بدراسة الخيارات المتعلقة بنشر وصيانة البنية التحتية الدفاعية في أوكرانيا، بما في ذلك القواعد العسكرية ومستودعات الخدمات اللوجستية ومرافق التخزين الاحتياطية للمعدات العسكرية”.
وفي وقت سابق قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الذي قام بزيارة غير معلنة لكييف يوم الخميس، إن لندن ستلعب “دورا كاملا” في أي محادثات سلام بشأن أوكرانيا، بما في ذلك نشر قوات بريطانية هناك للحفاظ على السلام.
وسبق أن ذكرت صحيفة “لو موند” نقلا عن مصادر، أن فرنسا وبريطانيا استأنفتا المناقشات بشأن نشر محتمل لقوات غربية في أوكرانيا. وبحسب تقارير إعلامية، فإن باريس ولندن لا تستبعدان إمكانية قيادة تحالف بشأن أوكرانيا.
وكانت هيئة الصحافة التابعة لجهاز الاستخبارات الخارجية الروسي قد ذكرت في وقت سابق أن الغرب يعتزم نشر ما يسمى بقوة حفظ السلام التي تضم نحو 100 ألف شخص في البلاد لاستعادة جاهزية أوكرانيا القتالية.
وتعتقد الاستخبارات الخارجية الروسية أن هذا سيشكل احتلالا فعليا لأوكرانيا، وأكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن نشر قوات حفظ السلام لا يكون ممكنا إلا بموافقة أطراف النزاع المعين.
المصدر: RT