نائب برلماني: مصر وكافة قيادتها ترفض محاولات تهجير الفلسطينيين (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
قال طارق رضوان، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، إن مصر وكافة قيادتها ترفض كافة المحاولات التي تحاول تهجير الفلسطينيين.
برلماني: من حق الشعب الاستماع لموقف الدولة من التهجير القسري للفلسطينيين رئيس النواب: التهجير القسري جريمة دولية وقانون العقوبات المصري يجرمه (فيديو)وأضاف "رضوان" في اتصال هاتفي مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج "صالة التحرير" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الثلاثاء، أنه في حالة تهجير الفلسطينيين من أرضهم يعني تصفية للقضية.
وفي الإطار ذاته أشار إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تمارس إبادة جماعية في قطاع غزة، كما أن هناك صمت دولي من كل المؤسسات الدولية في مشهد غير مألوف.
وأشار إلى إنه لولا تحرك شعوب العالم والتنديد بأفعال قوات الاحتلال، لكنا لم نشهد أن هناك تحرك من قادة العالم لتغيير أرائهم والتراجع عن دعم الحكومة الإسرائيلية في جرائم الحرب التي ترتكبها بحق الأطفال والنساء والعزل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تهجير الفلسطينيين لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب الإعلامية عزة مصطفى
إقرأ أيضاً:
بعد واقعة منصة FBC.. تحرك برلماني بشأن سرقة بيانات البطاقات البنكية
تقدمت النائبة الدكتورة حنان عبده عمار، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب، موجه إلى الحكومة، بشأن سرقة بيانات البطاقات البنكية بواسطة المحتالين الذين يلجأون إلى وسائل احتيالية متطورة، من بينها الاتصال بالعملاء وإيهامهم بأنهم موظفو البنوك للحصول على بيانات بطاقاتهم البنكية وسرقة أموالهم.
وقالت عضو مجلس النواب، في تصريحات صحفية لها اليوم: "يقوم المحتالون بالاتصال بالمواطنين مستخدمين أساليب نفسية مقنعة، حيث يدّعون أنهم من خدمة العملاء في البنك ويطلبون تحديث بيانات الحساب أو تفعيل البطاقة المصرفية".
وتابعت: "وبمجرد حصولهم على أرقام البطاقات، تاريخ انتهائها، والرمز السري (CVV)، يتمكنون من سحب الأموال أو إجراء عمليات شراء عبر الإنترنت دون علم الضحية"، مطالبة بالتصدي السريع لهؤلاء المحتالين وتتبعهم من الجهات الرقابية للقبض عليهم في أسرع وقت.
وأشارت عضو مجلس النواب إلى أخطر أساليب النصب المصرفي والتي تتمثل في الآتي:
1- الاتصال الهاتفي المباشر: يتظاهر المحتال بأنه موظف بنك ويطلب معلومات حساسة.
2- رسائل التصيد الإلكتروني: إرسال رسائل بريد إلكتروني أو نصية مزيفة تحمل شعارات البنوك وتطلب من العميل إدخال بياناته.
3- الروابط الوهمية: يتم إرسال روابط مزيفة تشبه المواقع الرسمية للبنوك، حيث يطلب من المستخدم تسجيل بياناته البنكية.
4- انتحال هوية شركات توصيل أو جوائز وهمية: يطلب المحتالون من الضحايا دفع رسوم رمزية بجعلهم يشاركون بيانات بطاقاتهم.
تحذير من مشاركة البيانات البنكية
واختتمت النائبة محذرة من مشاركة البيانات البنكية مطلقًا عبر الهاتف أو البريد الإلكتروني، وتحقق من هوية المتصل من خلال الاتصال بالبنك مباشرة عبر الرقم الرسمي، وتجنب الضغط على الروابط المشبوهة المرسلة عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية، واستخدم تطبيق البنك الرسمي لمتابعة معاملاتك بدلا من الاعتماد على الروابط المرسلة إليك، بالإضافة إلى تفعيل خاصية الإشعارات الفورية لمراقبة العمليات التي تتم على حسابك، والإبلاغ عن أي محاولة احتيال عبر قنوات البنك الرسمية والجهات الأمنية المختصة.