السفير الفلسطيني بالجزائر: شعبنا لن يرحل وسيصمد أمام العدوان الإسرائيلي
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
قال الدكتور فايز أبو عيطة السفير الفلسطيني بالجزائر، إن ما يحدث اليوم، مجزرة حقيقية وإبادة جماعية للشعب الفلسطيني، تقوم بها حكومة الاحتلال الإسرائيلي، مدعومة بالولايات المتحدة وبعض القوى العظمى.
شعب فلسطين الأعزل يواجه تكتل دوليوأضاف خلال مداخلة عبر سكايب من الجزائر مع الإعلامية مارينا المصري في برنامج «مطروج للنقاش» على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن شعب فلسطين الأعزل يواجه هذا التكتل الدولي وهذه الإبادة وهذه الأسلحة غير مسبوقة بجلود عارية.
ولفت إلى أن كل ما قرأناه عن مجازر في التاريخ من التتار وحتى النازية لا يرتقي بالمطلق إلى ما يحدث في غزة، من مجزرة تستهدف وجوده وكيانه وحضارته.
الدول العالمية تستخدم إسرائيل كأداة قصفوأوضح أن الدول العالمية، تستخدم إسرائيل كأداة قصف في المنطقة، وهي رسالة موجهة إلى كل المنطقة بكل الدول التي فيها، ومفادها أن من يرفع رأسه سيلاقي نفس المصير، لكن شعبنا لن يرحل وسيصمد أمام العدوان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية شعب فلسطين الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
السفير حسام زكي: العالم يشهد تحديات كبيرة تؤثر على تحقيق جهود التنمية المستدامة
قال السفير حسام زكي الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، أن العالم يشهد تحديات كبيرة تؤثر بشكل كبير على تحقيق جهود التنمية المستدامة تتطلب ضرورة أن تتضافر كافة الجهود لمواجهتها، والعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
جاء ذلك خلال رئاسة السفير حسام زكي لأعمال الجلسة الأولى من جلسات الأسبوع العربي للتنمية المستدامة والتي عقدت تحت عنوان "تحقيق التنمية المستدامة: الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية والبيئية في مواجهة التحديات"، بمشاركة الدكتورة رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، ويوسف خلاوي الأمين العام لمنتدى البركة الاقتصادي الإسلامي.
وقال إن الدول مطالبة بمضاعفة جهودها لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في ظل التحديات الحالية، وذلك سواء على المستوى الوطني داخل الدولة الواحدة أو على المستوى الإقليمي.
وأضاف الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، أن التحدي الأكبر هو نحدي الأكبر الذي تواجهه الدول هو القضاء على الفقر وما يتطلبه من جهود.
وأشار إلى أن جامعة الدول العربية انضمت للتحالف العالمي ضد الجوع والفقر خلال مشاركتها في قمة مجموعة العشرين للمرة الأولى، وذلك تأسيسا على قناعتها بأهمية القضاء على الفقر والجوع لخطورته.