شيع أهالي مدينة الفيوم، جثمان الطبيب الشاب محمود يوسف، أخصائي النساء والتوليد، والذي توفي متأثرة بإصابته إثر سقوط مصعد بإحدى العمارات السكنية بمنطقه دله بالفيوم.

 

صلاة الجنازة 

وأدي مئات الأهالي، صلاة الجنازة على جثمان الشاب الراحل،  في مسجد ناصر الكبير، بمدينة الفيوم، ثم قاموا بتشييع الجثمان، إلى مثواه الأخير، بمقابر عائلته بمدينة الفيوم الجديدة.

 

وكان الشاب الراحل أصيب منذ أيام، إثر سقوط مصعد في عمارة سكنية، بمنطقة دلة بمدينة الفيوم، وتم نقله إلى إحدي المستشفيات بالقاهرة ولفظ أنفاسه الأخيرة بعد فشل محاولات علاجه.

 

 

 

 

مصرع طبيب سقط به مصعد أسانسير في الفيوم  IMG-20231121-WA0150 IMG-20231121-WA0149 IMG-20231121-WA0148 IMG-20231121-WA0147 IMG-20231121-WA0146 IMG-20231121-WA0145 IMG-20231121-WA0144 IMG-20231121-WA0142 IMG-20231121-WA0140 IMG-20231121-WA0141

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفيوم أهالي الفيوم تشييع جثمان طبيب شاب سقوط مصعد كهربائي IMG 20231121

إقرأ أيضاً:

30 عاما تمر على رحيل “أسطورة الراي” الشاب حسني

تمر اليوم الأحد، 29 سبتمبر 2024، الذكرى الثلاثون لرحيل “أسطورة الراي”، المغني الجزائري الشاب حسني، الذي اغتالته أيادي الغدر سنة 1994 عن عمر ناهز 26 عاما.

والشاب حسني، من أوائل نجوم أغاني الراي الجزائرية، التي انتشرت حول العالم خلال فترة الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي. والتي نشرها برفقة زملائه الشاب خالد، ورشيد طه، والشاب مامي.

وبدأ الشاب حسني الغناء عام 1986 حينما أطلق ألبوم “البراكة”، الذي حقق مبيعات كبيرة في الجزائر وعدد من البلدان العربية. ومنها انطلق للعالمية.

ويعد ألبوم “البيضا” من أنجح ألبومات الشاب حسني، إذ وصلت مبيعاته حول العالم ما يقرب من 120 مليون نسخة.

ولُقِّب الشاب حسني بالأسطورة نظرا لبقائه الدائم على عرش الريادة في أغنية الراي باعتراف الكبار.

إذ أنه كان خلال سنوات نشاطه منافسا لأكبر النجوم في الوطن العربي وحتى في أوروبا بمبيعات خيالية. وألبومات كانت بمثابة ثورة في موسيقى الراي. التي دخلت العالمية في عصرها الذهبي الذي كان الشاب حسني نجمه بلا منازع.

وارتبطت أغنيات الشاب حسني الأخيرة قبل وفاته بحياته الشخصية. إذ كان دائماً ما يروي في تلك الأغنيات، علاقته بإبنه الوحيد عبد الله الذي حرم منه كثيراً بسبب انفصاله عن زوجته.

ورغم مسيرته القصيرة، حيث رحل في أوج عطائه، إلا أن أغاني الشاب حسني رافقت كل الأجيال. ولا تزال تنال رواجا كبيرا حتى في وقتنا الحالي.

ولا يزال صوت الشاب حسني، يصدح في القلوب والقاعات والسيارات وعلى الشرفات وفي الغرف الفقيرة والمترفة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • إصابة جنود صهاينة برصاص المقاومة بمخيم بلاطة في نابلس
  • حنطوه بالملح.. النيابة تستخرج جثمان دجال الفيوم بعد 70 يوما من وفاته أسفل سرير منزله
  • تفاصيل اتهام شاب لـ أحمد فتحي وزوجته بالتعدي عليه.. شاهد
  • وكالة الأنباء اللبنانية: استشهاد عسكري متأثرا بإصابته جراء غارة إسرائيلية
  • تدشين تمثال للممثل الشاب دانيال كالويا في لندن.. ما السبب؟
  • متأثراً بالصدمة..انتشال جثة حسن نصر الله
  • 54 طبيبًا يتأهلون عبر برنامج الطب الباطني بمدينة الملك عبدالله بمكة
  • عاجل: جثته ليس فيها جروح مباشرة.. رويترز تكشف كيف توفي حسن نصرالله
  • برشلونة يسقط برباعية في معقل أوساسونا
  • 30 عاما تمر على رحيل “أسطورة الراي” الشاب حسني