فندق واجنحة برج السفينة يقدم فرص عمل للشباب بكافة التخصصات بالعاصمة عدن
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
عدن / ابراهيم عبدالرحمن
تصوير اسماء عبدالقادر
افتتح صباح اليوم الثلاثاء الموافق ٢١نوفمبر ٢٠٢٣م وكيلا المحافظة الدكتور رشاد شائع والاستاذ محمد سعيد المفلحي صباح اليوم فندق واجنحة برج السفينة بمديرية المنصورة للمستثمر عبدالجليل عبدالسلام المريسي قاموا جميعهم بقص الشريط.
وطافوا وكيلا المحافظة وجميع القيادات التنفيذية والإعلاميين باجنحة الفندق الذي يتكون من ثمانية طوابق ويحتوي على اكثر من ” 70″ غرفة و”12″ جناحا،
كما أن إدارة الفندق قدمت فرص عمل للشباب في مختلف المجالات السياحية والتخصصات المختلفة مما خفف من البطالة في أوساط الشباب.
وفي حفل افتتاح أشادوا الدكتور رشاد شائع وكيلا المحافظة والاستاذ محمد سعيد المفلحي بالفندق واجنحته حيث يعتبر فندق برج السفينة السياحي تم تجهيزه بتجهيزات حديثة وخدمات فندقية وسياحية راقية كما أن الفندق قدمت فرص عمل للشباب .
وعبرو عن سعادتهم بالمشاركة في افتتاح هذا الصرح السياحي الضخم نيابة عن معالي وزير الدولة محافظ العاصمة عدن الاستاذ أحمد حامد لملس ، والذي سيمثل اضافة جديدة للمنشآت الفندقية والسياحية بالعاصمة عدن .
وأكدوا ان قيادة المحافظة تعمل على تسهيل وتشجيع اقامة المشاريع الاستثمارية بالعاصمة عدن ، ومتاح للجميع المجال الاستثماري وفي جميع المجالات.
شكر المستثمر المالك لفندق واجنحة برج السفينة السياحي عبدالجليل عبدالسلام المريسي ، ومدير عام الفندق الأستاذ عبدالله سعد عبده قيادة محافظة عدن ممثلة بمعالي وزير الدولة محافظ المحافظة الاستاذ احمد حامدلملس ومدير عام مديرية المنصورة الاستاذ احمد علي الداؤودي على دعمهم وتشجيعهم لانجاح هذا المشروع السياحي والذي يحتوي على ارقى المواصفات الفندقية والسياحية وجاء إنشاؤه حبا وعرفانا للمدينة عدن التي احتضنت الجميع وكانت ومازالت المدينة التي تجسدت فيها وشائج التقارب والتجانس والإخاء في كل المراحل ورغم كل المنعطفات السياسية التي مرت بها.
دعارجال المال والاعمال الى الاستثمار في العاصمة عدن في مختلف المجالات .
وقال المريسي: ( أن الفندق يتكون من ثمانية طوابق ويحتوي على اكثر من ” 70″ غرفة و”12″ جناحا، منها اجنحة ملكية لخدمات رجال المال والاعمال ،بالاضافة الى مطعم وسوبر ماركت واستراحة مقيل قيرمانة وغيرها ).. مشيرا إلى أن تكلفة استثمار هذا الفندق السياحي الضخم بلغت ثلاثة ملايين دولار.
حضر الافتتاح قائد شرطة القاهرة العقيد محمد عمر عبدالله وعدد من المسؤلين ورجال المال والاعمال واخرون.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
ركيزة المستقبل.. دعوات برلمانية لربط التخصصات العلمية بسوق العمل
في ظل التحولات السريعة التي يشهدها العالم نحو الرقمنة والتكنولوجيا، أصبح التركيز على التعليم العلمي والتقني ضرورة ملحة.
انطلقت دعوات برلمانية تطالب الحكومة بتطوير منظومة التعليم وربطها باحتياجات سوق العمل، مع التركيز على التوسع في إنشاء الكليات المتخصصة وتشجيع الطلاب على الالتحاق بها لضمان مستقبل مهني واعد.
أعرب النائب أحمد البلشي عضو مجلس الشيوخ عن دعمه الكامل لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي التي نصحت الأسر المصرية بالتركيز على تعليم الطلاب علوم الحاسب، الفيزياء، والرياضيات، مشيرا إلى أن هذه التخصصات تمثل المستقبل المهني المشرق للشباب.
وأكد البلشي لـ صدى البلد أهمية دور الحكومة في توعية الأسر المصرية والطلاب بأهمية الالتحاق بهذه الكليات التي تضمن توفير فرص عمل متميزة للخريجين.
كما أشار إلى الحاجة الملحة لإنشاء المزيد من الكليات المتخصصة في التخصصات العلمية والتكنولوجية بالجامعات الحكومية والأهلية والخاصة.
وطالب النائب بضرورة وضع سياسات وبرامج جديدة لتشجيع الطلاب على الالتحاق بهذه الكليات، مع تقليص إنشاء الكليات التي يصعب على خريجيها الحصول على فرص عمل.
أكد على أهمية ربط منظومة التعليم باحتياجات سوق العمل، مع التركيز على تطوير التعليم الفني والتكنولوجي لتلبية الطلب المتزايد على خريجي هذه المجالات.
أعلن النائب أحمد عبد السلام قورة، عضو مجلس النواب وعضو الهيئة البرلمانية لحزب حماة الوطن، تأييده التام نصيحةَ الرئيس عبد الفتاح السيسي لكل الأُسر المصرية الذين لديهم طلاب في المدارس والجامعات، بالاهتمام بعلوم الحاسب والفيزياء والرياضيات؛ لأن هذا هو المستقبل كله، موجهًا التحية إلى الرئيس السيسي على هذه النصيحة المهمة التي تضمن حصول خريجي هذه الكليات على فرص عمل بمجرد تخرجهم في كلياتهم.
وطالب النائب أحمد عبد السلام قورة الحكومةَ بالتركيز في التوسع في إنشاء هذه الكليات بجميع الجامعات الحكومية والأهلية والخاصة وغيرها من الكليات الأخرى التي يكون سوق العمل في احتياج إلى خريجيها، والحد من إنشاء الكليات التي أصبحت هناك صعوبة لدى غالبية خريجيها في الحصول على فرص للعمل، مؤكدًا ضرورة إعطاء أولوية قصوى للربط الحقيقي بين التعليم واحتياجات سوق العمل مع التركيز على تطوير وتحديث منظومة التعليم الفني والتكنولوجي.