من قلب باريس.. متحدثة الخارجية الفرنسية لـ«القاهرة الإخبارية»: أوقفنا التعاون الأمني مع مالي لهذا السبب
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
قالت المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية آن كلير لوجندر، إن دولة مالي هي مَن طلبت في السابق إرسال قوات فرنسية للتعامل مع التهديدات الإرهابية، وقامت القوات الفرنسية بقيادة معركة مشتركة تحت سيادة مالي لمكافحة التهديدات الإرهابية، وحققت هذه العمليات الكثير من النتائج الإيجابية.
وأضافت المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية، في لقاء حصري ضمن سلسلة حوارات حصرية من العاصمة الفرنسية أجرتها الإعلامية داليا عبدالرحيم، وتم تصويرها من قلب العاصمة الفرنسية باريس للحديث عن قضايا عديدة وشائكة من بينها القضية الفلسطينية، أن القوات الفرنسية بمشاركة القوات العالمية نجحت في إسقاط العديد من الجماعات الإرهابية، والآن عدد من هذه الدول لا ترغب في التعاون الأمني، ولا تركز جهودها على الحرب ضد الإرهاب، ولذلك أوقفنا هذا التعاون.
وأشارت إلى أن القرارات السياسية لهذه الدول أدت لتزايد انعدام الأمن، مشيرة إلى أن عدم الاستقرار الأمني في هذه الدول أدى لسقوط العديد من الضحايا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مالي التهديدات الإرهابية
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.