فوائد خارقه لتناول الكاكاو في الشتاء
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
تستخرج الشيكولاتة الداكنة من بذور شجرة الكاكاو، وهي أحسن أنواع الشيكولاتة، وهي عبارة عن المادة الخام التي لا يوجد فيها إضافات ، وتحتوي الشيكولاتة على زبدة الكاكاو ومضادات الأكسدة والفلافونويدات والسيروتونين وحمض الشمع وحمض النخليك والألياف والسعرات الحرارية والدهون المشبعة والغير مشبعة والكافيين وحمض الزيتيك والأملاح المعدنية مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم والمنجنيزوالكالسيوم والنحاس والزنك والحديد ، وفيتامين ا ، ب1 ، ب2 ، ب3 .
فوائد الشيكولاتة أو الكاكاو وفقا لموقع هيلثى..
1- منشطة للدورة الدموية .
2- منشطة للمخ .
3- محسنة من تدفق الدم في الشرايين عند المدخنين .
4- واقية من الإصابة بانسداد أو تصلب الشرايين .
5- مخفضة لضغط الدم المرتفع .
6- واقية من الإصابة بأمراض القلب والجلطات .
7- مقللة من الإصابة بمرض السرطان .
8- محسنة من الحالة المزاجية .
9- محسنة لعملية الايض للمواد الغذائية .
10- واقية من الإصابة بتسوس الأسنان .
11- مقللة من تكدس الصفيحات الدموية .
12- مهدئة للأعصاب .
13- مقوية للقدرة الجنسية .
14- مغذية للشعر .
15- مقللة من تسمم الحمل .
الأمراض التي تعالجها الشيكولاتة أو الكاكاو :
1- الإجهاد والتوتر .
2- الاكتآب .
3- الدوخة والدوار .
4- الصداع .
5- آثار أشعة الشمس .
تحذير :
الإكثار من تناول الشيكولاتة قد يسبب الأرق ، أو الصداع .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: من الإصابة
إقرأ أيضاً:
هل فوائد البنوك حلال أم حرام؟.. أمين الفتوى يجيب
أجاب الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال ورد من إسلام القطب قنصوه، خريج الأزهر الشريف، بشأن حكم إيداع الأموال في البنوك وأخذ الفوائد عليها، في ظل الواقع الحالي الذي يصعب فيه على كثير من الناس استثمار أموالهم أو الاحتفاظ بها في المنازل؟.
وقال الشيخ أحمد وسام، خلال تصريح تليفزيوني، اليوم الإثنين: "كلام السائل فيه وعي واقعي، وهو يعكس بالفعل تساؤلات كثير من الناس في هذا العصر، والجواب المختصر أن إيداع المال في البنوك في حساب يدر ربحًا دوريًا هو أمر جائز شرعًا، ويجوز الانتفاع بهذه الأرباح، سواء كانت تُصرف بشكل يومي أو شهري أو سنوي أو في نهاية المدة".
وأوضح أن هذه المعاملة ليست قرضًا ربويًا، بل هي من قبيل الاستثمار، لأن البنك لا يقرض المال ثم يعطي فائدة، بل يدخل في عقد استثماري حديث، تكييفه الفقهي يخرجه من دائرة الربا المحرم، ويضعه في دائرة المعاملات المالية المستحدثة المباحة، والتي تتفق مع مقاصد الشريعة.
وأضاف: "من القواعد الفقهية المقررة أن كل قرض جر نفعًا فهو ربا، لكن ما يحدث في البنوك لا يُعد قرضًا في حقيقته، بل هو شكل جديد من أشكال المعاملات الاستثمارية، ولذلك فإن الأرباح الناتجة عن هذه الودائع حلال، ويجوز للإنسان أن ينفق منها ويستفيد بها".
وأشار إلى أن “المعاملات البنكية المعاصرة لم تكن موجودة في زمن الفقهاء القدامى، ولذلك فهي ليست منصوصًا عليها في كتب الفقه أو في النصوص الصريحة من الكتاب والسنة، بل تخضع للقياس الفقهي والاجتهاد المعاصر”.
وأضاف: "صدر عن دار الإفتاء المصرية وهيئات علمية معتبرة القول بجواز هذه المعاملات، إذا كانت تتم في إطار تعاقدي واضح لا يتعارض مع المقاصد العامة للشريعة الإسلامية".
وتابع: "هذه الفتوى جاءت رفعًا للحرج عن الناس، وتيسيرًا على المكلفين في ظل واقع اقتصادي واجتماعي معقد، ونحن نعيش في زمان يحتاج إلى فقه واقع وفقه موازنات، ومن رحمة الشريعة أنها تستوعب التطور ما دام في ضوء ضوابطها".