عاجل : شهداء وجرحى في قصف قوات الاحتلال بوابة مقر الدفاع المدني بجباليا
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
سرايا - تسبب قصف الاحتلال بارتقاء شهداء، ووقوع جرحى في استهداف بوابة مقر الدفاع المدني في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة
ففي حين، يواصل الاحتلال عدوانه على غزة لليوم الـ46 على التوالي، واستهدافه المدنيين والمستشفيات وتدمير عشرات المنازل، في قصف الي المتواصل على القطاع، برا وبحرا وجوا، منذ 7 من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد وإصابة آلاف الفلسطينيين بينهم أطفال ونساء.
وبلغ عدد الشهداء أكثر من 14,128 شهيداً، بينهم أكثر من 5,840 طفلاً، و3,920 امرأة، وهذا يعني أن 69% من الشهداء هم من فئتي الأطفال والنساء.
بلغ عدد شهداء الكوادر الطبية 205 من الأطباء والممرضين والمسعفين، كما واستشهد 22 من طواقم الدفاع المدني، واستشهد 62 صحفياً في محاولة لطمس الحقيقة واغتيال الرواية الفلسطينية.
فيما زاد عدد الإصابات عن 33,000 إصابة، أكثر من 75% منهم من الأطفال والنساء.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني يُعقّب على مزاعم نشرها الاحتلال لتبرير استهدافه مركز النصيرات
استنكر جهاز الدفاع المدني في غزة ، اليوم الإثنين، بأشد العبارات الادعاءات والمزاعم التي نشرها جيش الاحتلال الإسرائيلي لتبرير استهدافه مركز دفاع مدني النصيرات ووصفه بـ "مجمع إرهابي".
وفيما يلي نص البيان كما وصل وكالة سوا:
بيان صحفي صادر عن جهاز الدفاع المدني في غزة:
▪ نستنكر بأشد العبارات الادعاءات والمزاعم التي نشرها جيش الاحتلال الإسرائيلي لتبرير استهدافه مركز دفاع مدني النصيرات ووصفه بـ "مجمع إرهابي".
▪ نستهجن محاولات الاحتلال الإسرائيلي المستمرة زج وتشويه دورنا المعلوم وهدفنا الإنساني النبيل، ليبرر كاذبا للعالم ادعاءاته باستهداف طواقمنا، وغفل أن جيشه دمر معظم مقراتنا ومركباتنا منذ الأيام الأولى للحرب، ومنع طواقمنا من ممارسة عملها في شمال قطاع غزة، ما يدلل على رفضه المطلق لوجود أي خدمات إنسانية أو طبية.
▪ نتساءل: بماذا يبرر جيش الاحتلال استهدافه طواقمنا 17 مرة أثناء عملها داخل المباني التي يقصفها وأثناء عمليات إنقاذ الأطفال؟ هل تلك الأماكن تعتبر "تجمعات إرهابية" يستوجب استهدافها؟!
▪ نشدد على أن مراكزنا والأماكن التي تقيم فيها طواقمنا هي معلومة للمنظمات الإنسانية، وجميعها أماكن مفتوحة لجأت إليها طواقمنا بعد أن دمرها جيش الاحتلال.
السديس: اللغة العربية محفوظة بالقرآن ويجب تعزيز تعليمها للأجيال