بايدن: يمكننا إعادة بعض الرهائن في غزة إلى وطنهم قريبا جدا
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الثلاثاء، إن الجهود المبذولة لإعادة الرهائن الذين تحتجزهم حماس إلى وطنهم "تبدو جيدة"، وسط تقارير عن التوصل إلى اتفاق مبدئي لإطلاق سراح الرهائن.
وأضاف بايدن - خلال اجتماع في البيت الأبيض، نقلت عنه صحيفة "ذا هيل" الأمريكية -: "نحن الآن قريبون جدًا. يمكننا إعادة بعض هؤلاء الرهائن إلى وطنهم قريبًا جدًا، لكنني لا أريد الخوض في تفاصيل الأمور، لأنه لا شيء يتم فعله حتى يتم الانتهاء منه.
وأشار الرئيس الأمريكي إلى أن كبار مسؤوليه يعملون منذ أسابيع لإعادة الرهائن إلى الوطن، وأنه تحدث مؤخرًا مع رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني بشأن الرهائن، وقال أيضًا إن "فريقه كان في المنطقة يتنقل بين العواصم".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بايدن قضية فلسطين الوضع في غزة الرهائن
إقرأ أيضاً:
رسالة في بريد من يعنيه الأمر
* الإسلاميون لم يشاركوا في معركة الكرامة بناءاً على طلب من أحد و لم و لن يستأذنوا أحداً للقيام بواجبهم في الدفاع عن دينهم و شعبهم و وطنهم و بحمد الله هم الآن يشاركون في كل الجبهات و المحاور مع غيرهم من أبناء السودان و ينتظمون في صفوف قوات الإحتياط و المقاومة الشعبية ، و يبلون بلاءاً حسناً في ميدان الدفاع السياسي و الإعلامي و العمل المدني !!
* الإسلاميون و بإستجابة ذاتية و قبل أن تستنفرهم قيادتهم ذهبوا منذ الأيام الأولى لإندلاع حرب المليشيا و شركائها في الداخل و الخارج إلى وحدات و مواقع القوات المسلحة و وضعوا أنفسهم و كل خبراتهم و تجاربهم تحت إمرتها و تصرفها رغم تمنُّع قادة بعض الوحدات و لكنهم صبروا على المضايقات و بذلوا جهدهم و خبرتهم حتى اقتنع بهم هؤلاء القادة !!
* الإسلاميون لم يرفعوا رايات خاصة بهم في معركة الكرامة و لم يقاتلوا خارج صف القوات المسلحة و القوى المساندة لها بل إنصهروا معها تماماً القدم حذو القدم و الخطوة حذو الخطوة و الخندق حذو الخندق !!
* الإسلاميون و رغم ما بذلوه من عرق و دماء و تضحيات و شهداء و جرحى و أسرى و مفقودين في كل معارك الوطن السابقة و الحالية لم يطلبوا ثناءاً و لا شكراً من أحد و لم و لن يمتنوا على شعبهم فهم ينتظرون الثواب و الأجر من الله وحده !!
* الإسلاميون و رغم الظلم الواقع عليهم فإنهم يقومون بأدوار كبيرة في مختلف المجالات خدمة لشعبهم و وطنهم بعيداً عن الإعلام سيسجلها التأريخ و سيعرفها شعبنا عندما يتم الكشف عنها !!
* الإسلاميون لن يتركوا مواقعهم في جبل الرماة و لن يستجيبوا للإستفزازات مهما عظمت أو تكررت فهم يوفون ببيعة بينهم و بين ربهم و بينهم و بين من سبق من إخوانهم الشهداء و هم مترعون بحب دينهم و شعبهم و وطنهم !!
الله أكبر و العزة لله و لرسوله و للمؤمنين
الله أكبر و النصر لقواتنا و شعبنا
سوار
20 نوفمبر 2024