محامية إلهام الفضالة تكذّب هيا الشعيبي.. هذا ما كشفته عن الخلافات بينهما
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: بعد ظهورها في مقطع فيديو وتأكيد براءتها، كذّبت محامية إلهام الفضالة إدعاءات الفنانة الشعيبي بعدم رفعها أي قضية على الفضالة.
وأوضحت المحامية مريم البحر تفاصيل القضية إذ قالت: “كما تعرفون أن خلافاً وقع بين الطرفين، واتجهت كلتاهما إلى القضاء ورفع قضايا، وما حصل هو أنه لدينا حكم صادر لصالح إلهام بالإدانة للمشكو بحقها وهي بالغرامة 300 دينار وإحالة الدعوى المدنية”.
وأضافت: “ورد على لسان هيا أنها لم ترفع أي قضية على إلهام، وهذا غير صحيح لأنها رفعت عليها قضية تعويض 5001 وكانت في تاريخ 5/9 وصدر حكم برفض الدعوى المدنية، ولأن القاضي رفضها لجأت هيا إلى الاستئناف، وحدّدت جلسة بتاريخ 7/1، ولا بد من معرفة أن هناك نوعين من القضايا: جنائية ومدنية”.
واستطردت مريم البحر بالقول: “الحق المدني يعطيه القضاء للمجني عليّ، ونحن كل قضايانا كانت مدنية، وكانت هناك شكوى قضائية ضد شقيق هيا وتنازلت عنها إلهام، وهذا الأمر لا يلغي حقنا في الادعاء حول كل ما يتعلق بحقنا المدني… القاضي الجزائي أحال إلينا الدعوى المدنية وانتهى دوركم هنا، وإذا عندكم شيء أنتم تلجأون إلى المحكمة المدنية وتطالبون بالتعويض، أي وانتهى دور إلهام وممثلتها القانونية في أي شيء له علاقة بالاستئناف ومالنا حضور بالاستنئاف أصلاً، وهي مدانة (هيا) بحكم أول درجة وكذلك في حكم الإدانة لا يحق للمدعي بالحق المدني أن يعمل استئناف ولا بد عليه أن يرضى بحكم القاضي”.
واختتمت محامية إلهام الفضالة بالقول: “ومن بعد ما راحت هيا الاستئناف، أحالتها محكمة الاستئناف مرة أخرى إلى محكمة الجنايات، ومحكمة الجنايات رجّعتها مرة أخرى إلى مرحلة الجنح، وصدّر الحكم بالبراءة لهيا الشعيبي للتشكك ولم تصدر البراءة مع عدم المطالبة بالحق المدني وإنما القضاء من حقه ونحن لا نعترض نهائياً على حكمه فالقضاء في حال رأى أن هناك نسبة شك لصالح المتهم فمن حق القضاء أن يعطي هذا الشخص الحكم بالبراءة”.
وجاء هذا التصريح بعد إعلان هيا الشعيبي براءتها قائلة: “ربي ظهر الحق، أنا مظلومة واتظلمت وايد الحمد لله أحب أشكر كل جمهوري وكل اللي وقفوا معايا ويدعوا لي”.
main 2023-11-21 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للأمم المتحدة يدعو إلى تجاوز الخلافات حول قضايا المناخ
دعا الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الوزراء والمفاوضين المشاركين في مؤتمر الأمم المتحدة التاسع والعشرين للمناخ (COP29) في باكو إلى تجاوز الخلافات، والبحث عن حلول وسط، والتركيز على القضايا الكبرى التي تواجه العالم، مشيرًا إلى أهمية إدراك المخاطر الكبيرة على المحك.
وأكد الأمين العام للأمم المتحدة، الحاجة لدفعة قوية لإنجاز المناقشات على خط النهاية، لتقديم حزمة طموحة ومتوازنة تضع هدفًا تمويليًا جديدًا في صميمها.
وقال: “إن الحاجة إلى اتفاق طموح بشأن تمويل المناخ أصبحت ملحة في ظل تحديات المناخ المتفاقمة”، عادًا أن التمويل ليس مجرد مساعدة، بل استثمار ضروري لتجنب الدمار الناتج عن الفوضى المناخية.
وأضاف أن مثل هذا الاتفاق يمكن أن يعزز الثقة بين الدول ويوحد الجهود الدولية لتحقيق العدالة المناخية، مشيرًا إلى أن التعاون الدولي القائم على اتفاق باريس لا غنى عنه لمواجهة التحديات المناخية العالمية.