الخارجية الفرنسية: يجب تنفيذ هدنة إنسانية فورية ودائمة في غزة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
أكدت آن كلير لوجندر المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية، أن موقف فرنسا واضح من التصعيد في غزة، مضيفة:" صوّتنا للقرار الأردني في الأمم المتحدة".
ارتفاع عدد الشهداء نتيجة القصف الإسرائيلي على غزة إلى 14128 شخصا بمشاركة مؤسسة أبو العينين.. التحالف الوطني: مصر قدمت 80% من المساعدات التي وصلت غزة
وقالت آن كلير لوجندر في حوارها على قناة " القاهرة الإخبارية، :" علينا أن نحقق هدنة إنسانية فورية ودائمة في غزة".
وأضافت:" ما يحدث اليوم يؤكد حاجتنا لمنظور سياسي يلبي تطلعات الفلسطينيين والإسرائيليين، ويجب أن يتوقف استهداف المدنيين وقصف المستشفيات ".
وتابعت:" لن يكون هناك مخرج من العنف إلا بوجود منظور سياسي لتحقيق حل الدولتين وندعم حل الدولتين".
واكملت:" الدولة الفرنسية تدين الاستيطان وتجده عائقا أمام حل الدولتين، و دعمنا الجهود البرازيلية والإماراتية للتوصل إلى قرار في مجلس الأمن"، مضيفة:" عدم الاستجابة للطموحات المشروعة للشعب الفلسطيني يخلق إحباطا عاما".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخارجية الخارجية الفرنسية فرنسا غزة اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
دعوة إنسانية لدعم اللاجئين السودانيين في ليبيا وسط تدهور الأوضاع مع الشتاء
ليبيا – أشادت نائبة أمين الشؤون الاجتماعية بالجالية السودانية في طرابلس والناشطة في مجال العمل الإنساني، نهى سعد، بجهود الحكومتين في ليبيا والمجتمع الليبي والمنظمات المحلية في دعم الوافدين من السودان الذين أجبرتهم الحرب على مغادرة ديارهم قسرًا.
وفي تصريح لمنصة “فواصل“، أوضحت سعد أن الأسر السودانية اللاجئة إلى ليبيا تعاني من أوضاع متدهورة، لا سيما الأطفال والنساء وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة. ولفتت إلى أن الاحتياجات الأساسية ما زالت كبيرة، مما يستدعي تدخلاً عاجلاً من المجتمع الدولي لسد الفجوة في المساعدات.
ودعت سعد المنظمات الإنسانية والجهات المعنية والمحسنين إلى الإسراع في تقديم المساعدات، خصوصًا مع دخول فصل الشتاء وانخفاض درجات الحرارة المتوقع. وقالت: “هذه الأسر بحاجة ماسة إلى الدعم لمواجهة الظروف القاسية التي تعيشها”.
وأشارت إلى الإعداد لملتقى قادم بعنوان “أثر الحرب على الأسر السودانية اللاجئة إلى ليبيا”، الذي يهدف إلى الوصول إلى رؤية بناءة تسهم في معالجة جذور المشكلة وتحسين الأوضاع الإنسانية.
وأضافت سعد أن الإعلام المحلي والدولي لم يقم بدوره بالشكل المطلوب في تسليط الضوء على معاناة اللاجئين السودانيين في ليبيا ودول أخرى، مشددة على أهمية مناصرة هذه القضية وطرحها بجدية على مختلف المنصات الإعلامية.