ميتروفيتش ينضم إلى قائمة مصابي الهلال
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
غاب المهاجم الصربي ألكسندر ميتروفيتش اليوم الثلاثاء عن المشاركة في تدريب الهلال متصدر الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم، بسبب الإصابة بينما واصل مواطنه سيرجي ميلينكوفيتش سافيتش برنامجه التأهيلي.
وشارك ميتروفيتش مع صربيا أمام بلجيكا وبلغاريا في فترة التوقف الدولي وساعد في تأهل بلاده لبطولة أوروبا 2024 المقامة في ألمانيا.
???????????? ????????????????.
D????????????????????: Passion ????????#AlHilal ???? pic.twitter.com/im7kfhCgDB
وقال الهلال عبر منصة إكس للتواصل الاجتماعي: "لم يشارك ميتروفيتش في التدريبات الجماعية لشعوره بآلام في مفصل القدم".
وسجل ميتروفيتش عشرة أهداف خلال 11 مباراة في الدوري متأخراً بفارق ثلاثة أهداف عن كريستيانو رونالدو قائد النصر متصدر قائمة الهدافين.
وأوضح الهلال أن ميلينكوفيتش سافيتش "أدى تدريبات متنوعة بالكرة" وخضع لتدريبات لتحسين لياقته للتعافي من إصابته بالتواء في الركبة مطلع الشهر الجاري".
ويحل الهلال، المتصدر وله 35 نقطة، ضيفاً على الحزم في استئناف مسابقة الدوري بعد نهاية فترة التوقف الدولي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الهلال السعودي ألكسندر ميتروفيتش
إقرأ أيضاً:
تحديات أمام قائمة «أبو ريدة» في قيادة اتحاد الكرة| إصلاحات إدارية داخل الجبلاية.. الاستعانة بخبير تحكيم أجنبي.. وتطوير المسابقات لصالح المنتخبات الوطنية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نجحت قائمة المهندس هاني أبوريدة في قيادة اتحاد كرة القدم المصري، بالتزكية حتى عام ٢٠٢٨، فوز القائمة يمثل بداية جديدة للكرة المصرية، من التحديات والفرص أمام القائمين على الاتحاد من أجل تطوير اللعبة على جميع الأصعدة.
وتواجه قائمة «أبو ريدة» عددا من التحديات، أبرزها التحكيم المصري، حيث تدرس القائمة الاستعانة بخبير تحكيم أجنبي لقيادة لجنة الحكام المصرية خلال الفترة المقبلة، كما تسعى القائمة لتطوير الدوري المصري الممتاز، الذي يعاني من العديد من المشكلات التي تؤثر على مستوى الأداء وجودة المباريات.
بالإضافة إلى تحسين الأداء في البطولات القارية والدولية، فمنتخب مصر الوطني هو أحد أكبر الأصول لكرة القدم المصرية، وتعد نتائج المنتخب في البطولات القارية والدولية من أولويات الاتحاد. خاصةً بعد تراجع النتائج في بعض البطولات، مثل كأس الأمم الأفريقية وكأس العالم، ووضع الاتحاد خطة لرفع مستوى المنتخبات الوطنية، مع التركيز على الاستقرار الفني، والتخطيط طويل الأمد لإعادة بناء المنتخب بشكل قوي.
التحدي هنا يتمثل في اختيارات المدربين، واستراتيجيات الإعداد للبطولات الكبرى، بالإضافة إلى التعامل مع الضغوط الجماهيرية والإعلامية.
ومن أكبر التحديات التي يواجهها اتحاد الكرة المصري القادم هي مسألة الشفافية الإدارية، حيث تعرض الاتحاد في السنوات الأخيرة، لانتقادات بسبب قضايا فساد ومشاكل في الإدارة، حيث يحتاج الاتحاد إلى إعادة بناء الثقة بينه وبين الأندية والجماهير من خلال تنفيذ إصلاحات إدارية شاملة، وتفعيل دور الرقابة والمراجعة المالية، وضمان اتخاذ القرارات بالشكل الصحيح.
ومن المنتظر أن تستعين قائمة المهندس هاني أبو ريدة بعدد من الوجوه من خارج المجلس، على رأسها المهندس أحمد مجاهد فى منصب المدير التنفيذي.
استثمار العلاقات الدوليةمن أبرز الفرص المتاحة لاتحاد الكرة المصري في ظل نجاح قائمة المهندس هاني أبو ريدة هو الاستفادة من العلاقات التي يمتلكها على المستويين القاري والدولي، فأبو ريدة، بفضل خبراته الطويلة في إدارة كرة القدم المصرية والدولية، يمكنه جلب فرص جديدة للمنتخب الوطني، سواء من خلال تنظيم المباريات الودية مع منتخبات قوية، أو الحصول على دعم مالي لرفع مستوى الكرة في مصر، يمكن أن تسهم هذه العلاقات في تعزيز سمعة مصر على الساحة الرياضية العالمية.
التسويق الرياضي وزيادة العوائد الماليةواحدة من أهم الفرص التي يمكن استغلالها هي تطوير التسويق الرياضي في مصر، فالاتحاد المصري لكرة القدم أمامه فرصة كبيرة لزيادة إيرادات الأندية والمنتخب من خلال تحسين التسويق والحقوق الإعلامية، كما يمكن تحسين فكرة نقل المباريات، وكذلك حقوق البث التليفزيوني، ما يُسهم في رفع مستوى الدوري المحلي وزيادة العوائد المالية، كما يمكن تطوير الحملات الإعلانية لجذب الرعاة والمستثمرين من مختلف أنحاء العالم.
دعم الشباب والمواهبالاهتمام بالمواهب الشابة يُعتبر فرصة مهمة لإعادة بناء الكرة المصرية على أسس ثابتة، حيث لوحظ في السنوات الأخيرة أن العديد من اللاعبين الشبان يظهرون بشكل مميز، لكنهم يفتقرون إلى الدعم الفني والموارد اللازمة للنجاح على أعلى المستويات.
فتح أكاديميات جديدة، وتوفير برامج تدريبية متطورة، وتحسين الملاعب الرياضية في مختلف المحافظات سيسهم في اكتشاف مواهب جديدة، مما يُسهم في بناء منتخب قوي للمستقبل. كذلك، ستكون هناك فرصة لتطوير البنية التحتية للأندية الصغيرة، وهو ما سيساعد في تنمية كرة القدم في جميع أنحاء مصر.
الشفافية والحوكمة الجيدةالفرصة الأخرى التي أمام الاتحاد المصري لكرة القدم هي تحسين مستوى الشفافية في اتخاذ القرارات الإدارية، واعتماد الحوكمة الجيدة والإفصاح عن جميع المعاملات المالية والإدارية يمكن أن يُعيد الثقة بين اتحاد الكرة والجماهير، كما أن وجود استراتيجية واضحة لإدارة موارد الاتحاد، مع تأكيدات على المحاسبة والمراجعة المالية، سيساهم في تحسين الصورة العامة للاتحاد.