حقيقة مشاركة الجزء الثالث من مسلسل في بيتنا روبوت بدراما رمضان 2024
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
تداول مستخدمو منصات التواصل الاجتماعي مؤخرا أنباءً عن مشاركة الجزء الثالث من مسلسل «في بيتنا روبوت»، في السباق الرمضاني المقبل 2024.
ومن جانبة قال عمرو وهبة، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إنّ كل ما يتداول عن مشاركة الجزء الثالث في دراما رمضان 2024، ما هو إلا شائعة ليس لها أساس من الصحة، مطالبا من الجميع تحري الدقة.
كان الجزء الثاني من مسلسل بيتنا روبوت، حقق نجاح كبير، اثناء عرضه بالسباق الرمضاني 2022، إذ كانت تدور أحداثه حول في إطار خيالي كوميدي، يستكمل الجزء الثاني قصة مهندس البرمجيات يوسف الذي طور نموذجين من البشر الآليين، وهما زومبا ولذيذ، ليقوما بمساعدته في شركته ومساعدة زوجته سارة في الأعمال المنزلية.
ويشارك في بطولة العمل، عدد كبير من الفنانين، أبرزهم هشام جمال، شيماء سيف، عمرو وهبة، ليلي أحمد زاهر، سليمان عيد، دنيا ماهر، مي دياب، طه دسوقي، دنيا سامي، شروق أيمن، نيللي محمود.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو وهبة هشام جمال من مسلسل
إقرأ أيضاً:
بعد اتهامهما بالخضوع لعملية الشفط.. مي عمر تنشر صورا من الجيم
بعد تصدّرها مؤشرات البحث عبر موقع جوجل بعد ظهورها الأخير في حفل زفاف ليلى أحمد زاهر، بخصر منحوت وجسم شديد النحافة، وهو ما دفع بعض الجمهور للتعليق والتأكيد على خضوعها لعملية شفط ونحت، فيما أشار آخرون إلى أنها اتبعت نظام دايت قاسي.
ردت مي عمر بطريقة مباشرة بنشرها صورة جديدة لها من الجيم، عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام.
View this post on InstagramA post shared by Mai Omar (@maiomar_)
وتصدرت الفنانة مي عمر مؤشر البحث عبر موقع التغريدات العالمي “ تويتر”، وذلك بعد ظهورها في برنامج الحكاية مع الإعلامي عمرو أديب .
وأكدت مي عمر خلال برنامج الحكاية عن استعدادها لخوض الماراثون الرمضاني لعام 2026 بمسلسل درامي تتعاون فيه مع مخرج لأول مرة ، بعد نجاح مسلسلها الأخير “ إش إش ” .
أبطال مسلسل إش إشمسلسل إش إش من بطولة، مي عمر، ماجد المصري، خالد الصاوي، شيماء سيف، محمد الشرنوبي، إدوارد، انتصار، ندى موسى، دينا، طارق النهري، هالة صدقي، من تأليف محمد سامي ومهاب طارق، وإخراج محمد سامي.
قصة مسلسل إش إشتدور الأحداث حول “إش إش”، فتاة جميلة وفقيرة، تجد نفسها مجبرة على دخول عالم الرقص، لكنها تتورط في عالم آل الجريتلي، حيث تكتشف أن حياتها المأساوية ما هي إلا امتداد لأسرار عائلية غامضة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا