غانتس يوجه تهديدا لسوريا ولبنان: مستعدون لأي توسع في القتال
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
أكد عضو حكومة الحرب وزير الدفاع الإسرائيلي السابق بيني غانتس، خلال جولته في الجولان، على استعداد إسرائيل لأي توسع في القتال، مشيرا إلى أن لبنان وسوريا تتحملان مسؤولية إطلاق النار.
موقف أي من الدول العربية والإسلامية تؤيد تجاه ما يحدث في غزة؟ّ لحظة بلحظة.. تطورات الحرب في غزة أردوغان خلال مؤتمر صحفي بالجزائر: استهداف المستشفيات في غزة همجية وانعدام للضميروقام بيني غانتس، بجولة في مرتفعات الجولان، وتلقى لمحة عامة عن الفرقة 210 والتقى برئيس المجلس الإقليمي في الجولان حاييم روكاخ ورئيس مجلس كتسرين ديمي إفراتسيف في غرفة الحرب في المجلس.
وقال غانتس: "نحن مستعدون لأي توسع في القتال قد يكون ضروريا لتمكين سكان الشمال من العودة إلى ديارهم بأمان. لبنان وسوريا كدولتين تتحملان مسؤولية إطلاق النار من أراضيهما وسنواصل الضرب في كل منطقة يحاولون إيذاءنا منها".
وتابع: "فر عشرات الآلاف من السكان اللبنانيين من منازلهم شمالا، أقترح على نصر الله ألا يحول جنوب لبنان إلى شمال قطاع غزة. لا تخاطروا ببيروت من أجل طهران".
وتشهد الحدود بين لبنان وإسرائيل توترا وتبادلا متقطعا لإطلاق النار والقذائف بين الجيش الإسرائيلي و"حزب الله" منذ بدء المواجهة بين "حماس" وإسرائيل في 7 أكتوبر تاريخ عملية "طوفان الأقصى".
المصدر : يديعوت
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار سوريا الحرب على غزة حزب الله طوفان الأقصى قطاع غزة هجمات إسرائيلية
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يُحرق منازل جنوب لبنان
الجديد برس|
أحرقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، عدة منازل في قرى وبلدات بجنوبي لبنان، تزامنًا مع تواصل ارتكاب اعتداءات وانتهاكات لـ “هدنة لبنان” واتفاقية وقف إطلاق النار.
وقالت وسائل اعلام لبنانية رسمية، إن جنود الاحتلال أضرموا النيران ببعض المنازل في بلدتي رب ثلاثين والعديسة، جنوبي لبنان. منوهة إلى أن الدخان يتصاعد بشكل متزايد من البلدتين.
وأشارت الوكالة الرسمية إلى أن مسيرة إسرائيلية ألقت صباح اليوم، قنبلتين في بلدة الطيبة، قضاء مرجعيون في محافظة النبطية، جنوبي لبنان.
وفجر أمس الجمعة، استشهد مواطنان لبنانيان وأصيب 10 آخرون بجروح، إثر غارة شنها الاحتلال الإسرائيلي على منطقة البقاع في لبنان.
وفجر الأحد 26 يناير الماضي، انتهت المهلة المحددة بـ 60 يومًا لانسحاب قوات الاحتلال المتوغلة في جنوب لبنان بموجب اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024.