أمانة المرأة بـ«حماة الوطن» في شمال سيناء تنظم لقاءات مع السيدات لدعم الرئيس السيسي
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
أكدت أمانة المرأة بمحافظة شمال سيناء، مواصلة عقد اجتماعاتها مع جميع الأمانات بالحزب، من أجل الترتيب للمشاركة في انتخابات رئاسة الجمهورية، ودعم المرشح عبد الفتاح السيسي، لفترة رئاسية جديدة.
نساء شمال سيناء يدعمن الرئيس السيسيقالت حسناء الشريف، أمينة المرأة بحزب حماة الوطن بمحافظة شمال سيناء، أنها تعقد اجتماعات توعوية للمرأة السيناوية، من أجل ضرورة المشاركة وأبداء الرأي في انتخابات الرئاسة المقبلة.
وأضافت «الشريف» أن أعداد النساء المشاركات في الاجتماعات، والمؤتمرات الخاصة بالحزب تزداد يوما بعد يوم، مشيرة إلى تنظيم ندوات للنساء، سواء المعيلات أو الشابات، وذلك من أجل أن نوصل رسالة للجميع بأن المرأة السيناوية التي تمكنت من دخول كليات القمة مثل الطب، والهندسة، والمعاهد، والأقسام الأخرى، قادرة أن تشارك وتختار من يمثلها سواء في انتخابات الرئاسة أو البرلمان.
وأوضحت أنه من بين الأعضاء تحت قبة البرلمان، إحدى سيدات سيناء، عايدة السواركة، والتي مثلت المرأة في البرلمان، وهي زوجة شهيد، وحاصلة على قدر كبير من التعليم، مشيرة إلى أن نساء سيناء قد أصبحن لهن دور في الحياة السياسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حماة الوطن شمال سيناء المرأة شمال سیناء
إقرأ أيضاً:
حماة الوطن بالخارج: اصطفاف المصريين في العيد رسالة قوية ضد تهجير الفلسطينيين
ثمن المهندس علاء زياد مساعد الأمين العام لحزب حماة الوطن لشؤون المصريين بالخارج الاصطفاف الشعبي الذي شهدته كل ميادين مصر عقب صلاة عيد الفطر المبارك أمس والذي جدد فيه المصريين موقفهم الرافض لجميع الممارسات التي يرتكبها الكيان الصهيوني المحتل واختراقه لكل القوانين الإنسانية والأعراف الدولية وتصميمة على اختراق هذه القوانين والاعتداء على الشعب الفلسطيني الأعزل، تحت مرأى ومسمع المجتمع الدولي وبدعم كامل من بعض القوي الدولية التي ترغب في استمرار المشهد المضطرب للضغط على مصر بقبول بما يسمى بصفقة القرن بتهجير الشعب الفلسطيني خارج أرضه لتصفية القضية الفلسطينية.
وقال علاء زياد إن المعدن الأصيل للشعب المصري يظهر دائما في أوقات المحن والأزمات، وأن ماشهدته ميادين مصر أمس يؤكد أن المصريين سيظلون على قلب رجل واحد خلف قيادتهم الحكيمة ومؤسسات دولتهم و داعمين لكل القرارات التي تتخذها القيادة السياسية في الحفاظ على الأمن القومي المصري والحفاظ على حق الشعب الفلسطيني في العيش بكرامة باعتباره حقا أصيلا من حقوق الإنسان وأن أي محاولات تستهدف زعزعة استقرار الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وعرقلة مسيرة السلام ستؤثر علي السلم والامن الدوليين وان مصر كانت وستظل تمد يدها للسلام ولن يتحقق ذلك الا بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967.
وأكد المهندس علاء زياد أن الاصطفاف الوطني الذي شهدتة ميادين مصر امس حمل العديد من الرسائل للعالم أجمع من أهمها تأكيد التجديد على المبادئ والثوابت المصرية ، التي أعلنها الرئيس السيسي وعلى رأسها رفض التهجير القسري للفلسطينيين من أراضيهم والإصرار على أن إقامة الدولة الفلسطينية وإعادة إعمار غزة هما السبيلان الأمثل لإقرار السلام العادل والشامل في المنطقة.
ووجه علاء زياد الشكر للشعب المصري على مواقفه الوطنية وحرصه على تماسكه المجتمعي وتلاحمه واصطفافه الوطني خلف قيادته الرشيدة ومؤسسات الدولة ضد من تسول لة نفسة المساس بأمن واستقرار الوطن.
مؤكدا على أن أي ممارسات للضغوط على القيادة السياسية لتحيد عن مواقفها وثوابتها الوطنية تجاه القضية الفلسطينية لن تتغير بفضل عزيمة الشعب المصري واتحادهم خلف القيادة السياسية وباعتبار ان القضية الفلسطينية هي قضية مصر الأولى.
وحيا علاء زياد صمود الشعب الفلسطيني الأعزل في مواجهة الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي الغاشم على الأراضي الفلسطينية المحتلة وإفشاءه مخطط التهجير لتصفية القضية الفلسطينية.