جامعة حلوان: الاحتضان التكنولوجي يساهم في خلق وظائف للشباب
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
أعلنت جامعة حلوان عن انطلاق الدورة الثانية من مشروع الحاضنات التكنولوجية لرواد الأعمال وأصحاب الشركات الناشئة في حاضنة جامعة حلوان للتطبيقات التكنولوجية Biocluster الممول من البرنامج القومي للحاضنات التكنولوجية لأكاديمية البحث العلمي .
وقال الدكتور عماد أبو الدهب، نائب رئيس جامعة حلوان للدراسات العليا والبحوث، إن الحاضنات التكنولوجية تعتبر أحد الأذرع التنفيذية لدعم الابتكار وريادة الأعمال، حيث تعمل على تحويل مخرجات البحوث التطبيقية من نماذج أولية إلى منتجات نهائية يتم تطويرها وتسويقها عن طريق الشركات الناشئة المحتضنة بجامعة حلوان مما يساهم في خلق وظائف وتحقيق الاقتصاد القائم على المعرفة لتحقيق استراتيجية مصر 2030.
وأشار أبو الدهب إلى أن توظيف مخرجات البحث العلمي التطبيقي والابتكارات وتحويلها إلى منتجات وخدمات، يمثل أحد المجالات ذات الأولوية للجامعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استراتيجية مصر 2030 أصحاب الشركات الناشئة أكاديمية البحث العلمي الابتكار وريادة الأعمال جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
أحمد مهران: الحوار يسهم في تسريع التحول الرقمي وصناعة القرار التكنولوجي
في أجواء رمضانية ، شهدت إحدى الفعاليات التي نظمها رئيس لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بنقابة المهندسين لقاءً جمع نخبة من رموز العمل النقابي والبرلماني والحكومي والدبلوماسي، إلى جانب قيادات كبرى في قطاعات الاتصالات والتكنولوجيا، وعدد من رجال وسيدات الأعمال المصريين والعرب، وممثلي السفارات الأجنبية.
في كلمته خلال الحفل، أكد أحمد مهران رئيس لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالنقابة أن هذا اللقاء يمثل خطوة نحو توسيع قنوات التعاون بين النقابة ومختلف المؤسسات والقطاعات.
وقال: حرصنا على دعوة هذا التنوع من الشخصيات القيادية لخلق بيئة حوار بنّاءة تعزز من مكانة النقابة ودورها الوطني، وتدعم مسارات التعاون المشترك في الملفات الحيوية، وعلى رأسها التحول الرقمي وصناعة القرار التكنولوجي."
من جانبه، أشاد نقيب المهندسين طارق النبراوى بهذه المبادرة الاجتماعية، مؤكدًا أهمية هذا النوع من اللقاءات. وقال:
"النقابة ستظل منبرًا جامعًا يعبر عن روح الدولة المصرية، ونحن مستمرون في دعم الجهود الوطنية، وخصوصًا الملفات الكبرى التي تمثل أولوية وطنية."
كما أشار إلى أن هذه اللقاءات تمثل ركيزة أساسية لتعزيز الحوار المجتمعي بين المؤسسات النقابية والبرلمانية والحكومية، مما يُبرز الدور الوطني للنقابة كقوة ناعمة تُسهم في البناء والتنمية.