رئيس الوزراء يتفقد أحد المنتجعات السياحية البيئية الشهيرة بسيوة
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن رئيس الوزراء يتفقد أحد المنتجعات السياحية البيئية الشهيرة بسيوة، تفقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أحد المنتجعات السياحية البيئية الشهيرة بواحة سيوة، فى إطار دعم قطاع السياحة ومقوماتها .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس الوزراء يتفقد أحد المنتجعات السياحية البيئية الشهيرة بسيوة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تفقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أحد المنتجعات السياحية البيئية الشهيرة بواحة سيوة، فى إطار دعم قطاع السياحة ومقوماتها بالواحة.
وتجول رئيس الوزراء فى منتجع جعفر البيئي المصمم بطراز سيوي مميز، ويطبق كافة الاشتراطات البيئية العالمية، ويزوره العديد من الشخصيات البارزة من أنحاء العالم، بينهم ملوك وزعماء دول.
وقام مدبولي بجولة في أنحاء المنتجع للتعرف على مكوناته ومميزاته، ودخل أحد الأجنحة الفاخرة التي يرتادها ملوك من العالم، واستمع الى شرح من القائمين على المنتجع حول عناصر الجذب لهذا المقصد، الذي يعتمد على الإنارة من خلال الشموع، وتم تصميم الأثاث به من مكونات طبيعية من البيئة المحيطة، كما لا يرتبط بوسائل اتصال تكنولوجية لتوفير مناخ هادئ لقاصديه، الذين ينشدون حياة اقرب للبدائية تحقق التجانس مع البيئة المحيطة في تجربة تحفز الزائرين على تكرارها والقدوم إلى الواحة مرات عديدة.
وأوضح مسئولو المنتجع انه يعدُ قريباً من العديد من مقاصد الجذب الاخرى سواء فيما يتعلق بسياحة السفاري وكذا سياحة الاستشفاء، حيث لا يبعد كثيراً عن مراكز معروفة بالعيون الكبريتية والبحيرات التي تتمتع باليود وتشفي العديد من الأمراض، إلى جانب تجربة الدفن في الرمال التي تجذب الزوار.
وأكد مدبولى استعداد الحكومة لتقديم التيسيرات والمحفزات المختلفة للمستثمرين السياحيين لزيادة الغرف الفندقية فى واحة سيوة، مؤكدا أنه تلقى بعض الطلبات بالفعل، وسيتم البت فيها سريعا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بيل جيتس: الذكاء الاصطناعي سيحل محل العديد من المهن
قال بيل جيتس الملياردير المؤسس المشارك لشركة "مايكروسوفت" إن التطورات في مجال الذكاء الاصطناعي ستعني أنه خلال العقد المقبل، لن تعود هناك حاجة للبشر من أجل إنجاز "معظم المهام" في العالم.
وأوضح غيتس، خلال مقابلة مع قناة "إن بي سي" التفزيونية، أن الخبرة لا تزال "نادرة" في الوقت الحالي، مشيرًا إلى أن المتخصصين من البشر، الذين نعتمد عليهم في العديد من المجالات، بما في ذلك "الطبيب المتميز" أو "المعلم المتميز"، نادرين.
يضيف جيتس لكن "مع الذكاء الاصطناعي، سيصبح ذلك خلال العقد المقبل مجانيًا وشائعًا، نصائح طبية قيّمة، ودروس خصوصية رائعة".
بعبارة أخرى، يدخل العالم حقبة جديدة مما سماه جيتس "الذكاء الحر". وستكون النتيجة تقدمًا سريعًا في التقنيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والتي يسهل الوصول إليها وتؤثر على كل جانب من جوانب حياتنا تقريبًا، كما قال جيتس، بدءًا من الأدوية والتشخيصات المُحسّنة وصولا إلى المعلمين والمساعدين الافتراضيين المتوفرين على نطاق واسع.
قال جيتس "إنه أمر عميق للغاية، بل ومخيف بعض الشيء، لأنه يحدث بسرعة هائلة، ولا حدود قصوى له".
لكن بعض الخبراء يرون أن الذكاء الاصطناعي سيساعد البشر على العمل بكفاءة أكبر، بدلًا من أن يحلَّ محلَّهم كليًا، وسيحفِّز النموَّ الاقتصادي الذي يُؤدي إلى خلق المزيد من فرص العمل.
وسبق أن أعرب جيتس عن تفاؤله بشأن الفوائد العامة التي يمكن أن يقدمها الذكاء الاصطناعي للبشر، مثل "العلاجات المبتكرة للأمراض الفتاكة، والحلول المبتكرة لتغير المناخ، والتعليم عالي الجودة للجميع".
وفي حديثه التلفزيوني، عبر جيتس عن اعتقاده بأن الذكاء الاصطناعي لن يحل محل أنواع معينة من الوظائف على الأرجح، مشيرًا إلى أن الناس ربما لا يرغبون في رؤية الآلات تشارك في منافسات رياضية، على سبيل المثال. وقال غيتس: "ستكون هناك بعض الأمور التي نحتفظ بها لأنفسنا. ولكن فيما يتعلق بصنع الأشياء ونقلها وزراعة الغذاء، فمع مرور الوقت ستُحل هذه المشاكل بشكل أساسي".
كان جيتس توقع، منذ ما يقرب من عقد من الزمن، أن ثورة الذكاء الاصطناعي قادمة. فعندما سُئل عن الصناعة التي سيركز عليها إذا اضطر إلى البدء من الصفر، اختار الذكاء الاصطناعي بسرعة. وقال جيتس، في فعالية عام 2017 في جامعة كولومبيا، إن "العمل في مجال الذكاء الاصطناعي اليوم على مستوى عميق للغاية".
في ذلك الوقت، كانت التكنولوجيا على بُعد سنوات من إنشاء النصوص التوليدية على غرار روبوت الدرشة "تشات جي بي تي" ChatGPT، والتي تعمل بنماذج لغوية كبيرة.
ومع ذلك، بحلول عام 2023، فوجئ جيتس نفسه بسرعة تطور الذكاء الاصطناعي. فقد تحدى شركة "أوبن آي أيه" لإنشاء نموذج يمكنه الحصول على أعلى الدرجات في امتحان الأحياء المتقدم في الثانوية، متوقعًا أن تستغرق المهمة عامين أو ثلاثة أعوام، كما كتب في مدونته. وقال جيتس لاحقا "لقد أنجزوه في بضعة أشهر فقط". ووصف هذا الإنجاز بأنه "التقدم الأهم في التكنولوجيا منذ عام 1980".