الأسبوع:
2025-05-01@07:26:39 GMT

لابسة من غير هدوم.. تفاصيل التحقيق مع الراقصة حورية

تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT

لابسة من غير هدوم.. تفاصيل التحقيق مع الراقصة حورية

الراقصة حورية.. لا زالت الراقصة حورية تحتل صدارة مواقع التواصل الاجتماعي وتريند محرك البحث جوجل.

وارتفعت معدلات البحث عن تفاصيل التحقيقات مع الراقصة حورية فرغلي.

وعلى طريقة نجم الكوميديا عادل إمام في مسرحية شاهد مشافش حاجة، عندما سأله مفتش المباحث، ماذا كانت ترتدي الراقصة التي كانت تسكن بجواره حينما رآها فأجابه "كانت لابسة من غير هدوم" كناية عن ملابسها الشفافة التي كانت ترتديها، هكذا كشفت تحقيقات النيابة في قضية الراقصة حورية، وفق ما كشفت عنه التحقيقات

وتباشر النيابة العامة التحقيق مع الراقصة حورية بعد القاء القبض عليها أمس الإثنين بتهمة نشر صور وفيديوهات مخلة تحرض على الفسق والفجور.

فيديوهات الراقصة حورية

الراقصة حورية انتشرت لها خلال فصل الصيف الماضي فيديوهات أثناء رقصها بملابس على الشاطي في الساحل، مما دعى المواطنين إلى إطلاق لقب "حورية الساحل الشرير" عليها، وانتشرت الفيديوهات وهي تؤدي حركات استعراضية بملابس شفافة وشبه عارية مما دفع بعض المحامين إلى تقديم بلاغات ضدها بتهمة نشر الفسق والفجور.

الراقصة حورية

وتضمن البلاغ الذي تقدم به المحامي أشرف فرحات حمل رقم 524929، يتهم فيه الراقصة حورية الشهرة بـ راقصة الساحل الشرير، بكشف عورتها في النوادي الليلية، وأيضًا بنشر مقاطع فيديو وصور على مواقع التواصل الاجتماعي، ترتدي فيها ملابس عارية، مضمونها الإعلان عن النفس والتحريض على الفسق والفجور، وإغواء الشباب بهذه الأفعال التي تتنافى مع قيم المجتمع المصري العريق.

وأوضح المحامي، في البلاغ، أن الراقصة حورية تتعمد الظهور في جميع فيديوهاتها بأوضاع مخله بالآداب العامة، ومقاطع رقص شعبي بطريقة مثيرة جنسيًا، مما يؤدي إلى هدم قيم المجتمع وانحراف التربية والأخلاق لدى الصغار، الذين يمثلون الجمهور العريض لها على مواقع التواصل الاجتماعي.

الراقصة حورية

سبب القبض على الراقصة حورية

ألقت أمس الإثنين أجهزة الأمن بوزارة الداخلية القبض على الراقصة حورية في حفل استعراضي بالإسكندرية أثناء الرقص ببدلة عارية، وتبين من التحريات أنها تدعى حنين، وشهرتها حورية تبلغ من العمر 23 سنة.

وتم القبض عليها بتهمة تعمد أداء رقصات استعراضية خلال الفترة الأخيرة لإثارة الغرائز وترتدي بدل رقص شرقي عارية تُظهر مناطق حساسة من جسدها.

اقرأ أيضاًالراقصة حورية داخل السجن.. القصة الكاملة حول حبس صاحبة الفيديوهات المخلة

«تستغل المراهقين».. مفاجأة في تحقيقات النيابة حول فيديوهات الراقصة حورية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الراقصة حورية الراقصة حورية الساحل حورية الراقصة الساحل حورية الراقصة فيديوهات حورية الراقصة الراقصة حوریة

إقرأ أيضاً:

إيران اليوم ليست كما كانت

30 أبريل، 2025

بغداد/المسلة:

وليد الطائي

في عالم تحكمه موازين القوى لا المبادئ، تتجلى المفاوضات الأمريكية الإيرانية كصورة حيّة للصراع بين مشروعين: مشروع الهيمنة الغربية، ومشروع الاستقلال والسيادة الذي تمثله الجمهورية الإسلامية في إيران.

منذ انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي عام 2018، بدا واضحًا أن واشنطن لا تبحث عن حلول دبلوماسية حقيقية، بل تسعى لفرض شروطها عبر سياسة “الضغط الأقصى”، ظنًا منها أن الحصار الاقتصادي سيُجبر إيران على الركوع. لكن الجمهورية الإسلامية، بقيادتها الحكيمة وموقفها الشعبي الصلب، أثبتت أن الكرامة الوطنية لا تُشترى، وأن السيادة لا تُفاوض عليها.

إيران… ثبات في الموقف لا يُكسر

إيران لم ترفض التفاوض كمبدأ، بل رفضت أن تكون المفاوضات غطاءً للابتزاز. دخلت طاولة الحوار من موقع القوي، لا الخاضع، وأكدت مرارًا أن أي اتفاق لا يضمن مصالح الشعب الإيراني ويرفع العقوبات الجائرة بشكل فعلي ومضمون، فهو مرفوض.

لم تكن إيران يومًا الطرف المتعنت، بل الطرف الذي يلتزم بالاتفاقات، كما أثبتت الوكالة الدولية للطاقة الذرية مرارًا. أما الطرف الذي نكث عهده وخرق القانون الدولي، فهو الولايات المتحدة، التي انسحبت من الاتفاق دون أي مبرر قانوني، متجاهلة كل التزاماتها الدولية.

أمريكا… سياسة ازدواجية في الرداء الدبلوماسي

تتناقض الولايات المتحدة في مواقفها: تفاوض من جهة، وتفرض عقوبات وتصعّد في المنطقة من جهة أخرى. تحاول واشنطن استخدام أدوات الحرب النفسية والإعلامية والمالية لإجبار إيران على تقديم تنازلات. لكن هذه الأساليب فشلت أمام “الصبر الاستراتيجي” الإيراني، الذي لم يكن خنوعًا، بل حسابًا دقيقًا للردع، والقدرة، والتوقيت المناسب.

المعادلة تغيّرت… وإيران لاعب إقليمي لا يُتجاوز

إيران اليوم ليست كما كانت قبل عشرين عامًا. أصبحت قوة إقليمية ذات نفوذ سياسي وأمني، وصاحبة حلفاء استراتيجيين في محور المقاومة من لبنان إلى اليمن. هذا العمق الجيوسياسي جعل من طهران رقماً صعبًا في أي معادلة تخص المنطقة، وجعل من واشنطن مجبرة على التفاوض، لا منّة منها بل اعترافًا بواقع جديد.

مفاوضات على قاعدة الندّية لا التبعية

إن الدعم لإيران اليوم، هو دعم لمشروع السيادة في وجه الغطرسة، ودعم لحق الشعوب في امتلاك قرارها ومقدّراتها. فكما رفضت إيران أن تتحول إلى دولة وظيفية خاضعة، أثبتت أن الكرامة قد تُحاصر، لكنها لا تُهزم.

المفاوضات ستستمر، لكن من موقع قوة متكافئة، لأن إيران أثبتت أن من يملك الإرادة… لا يساوم على كرامته.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الجزيرة نت تكشف آخر مستجدات التحقيق في أحداث الساحل السوري
  • المشدّد 7 سنوات لعاطلين بتهمة التنقيب عن الآثار في المرج | تفاصيل
  • إذا كانت فيك هذه الصفة فلا تتعجبي من صمت زوجك!
  • إيران اليوم ليست كما كانت
  • فديوهات عارية.. قرار مهم من النيابة بشأن طفل الجمالية| تفاصيل
  • القضاء العراقي يباشر التحقيق بالتسجيل الصوتي المنسوب لخميس الخنجر
  • ماذا يحدث بين الجزائر ودول الساحل؟
  • محمد الصاوي عن هجوم البعض على "إش إش": الراقصة موجودة من أيام الفراعنة
  • بعد رواج فيديوهات لنشر الرذيلة..شرطة العاصمة توقف المتورط في القضية
  • بعد رواج فيديوهات لشخص يقوم بنشر الرذيلة..شرطة العاصمة توقف المتورط في القضية