ط§ظ„ط¨ط§طط«ط© طھظ‡ط§ظ†ظٹ ط§ظ„ظ†ط¬طظٹ طھططµظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط§ط¬ط³طھظٹط± ظ…ظ† ظƒظ„ظٹط© ط§ظ„طط§ط³ط¨ط§طھ ط¨ط¬ط§ظ…ط¹ط© ط°ظ…ط§ط±
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظ…ظ†ططھ ظƒظ„ظٹط© ط§ظ„طط§ط³ط¨ط§طھ ظˆط§ظ„ظ…ط¹ظ„ظˆظ…ط§طھظٹط© ط¨ط¬ط§ظ…ط¹ط© ط°ظ…ط§ط± ط§ظ„ظٹظˆظ… ط¯ط±ط¬ط© ط§ظ„ظ…ط§ط¬ط³طھظٹط± ط¨ط§ظ…طھظٹط§ط² ظ„ظ„ط¨ط§طط«ط© طھظ‡ط§ظ†ظٹ طظ…ظˆط¯ ط§ظ„ظ†ط¬طظٹطŒ ط¹ظ† ط±ط³ط§ظ„طھظ‡ط§ ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ظٹط© ط§ظ„ظ…ظˆط³ظˆظ…ط© ط¨ظ€ "طھظ‡ط¬ظٹظ† ط§ظ„ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط¬ط¯ظˆظ„ط© ظ…طھط¹ط¯ط¯ط© ط§ظ„ط£ط؛ط±ط§ط¶ ط§ظ„ط¨ط§طھط´ط§طھ ط§ظ„ظ…طھظˆط§ط²ظ†ط© ظپظٹ ط´ط¨ظƒط§طھ ط§ظ„طظˆط³ط¨ط© ط§ظ„طط§ظپظٹط©".
طھظƒظˆظ†طھ ظ„ط¬ظ†ط© ط§ظ„ظ…ظ†ط§ظ‚ط´ط© ظˆط§ظ„طظƒظ… ظ…ظ† ط£ط³طھط§ط° ظ‡ظ†ط¯ط³ط© ط§ظ„ط¨ط±ظ…ط¬ظٹط§طھ ط¨ط¬ط§ظ…ط¹ط© ط°ظ…ط§ط± ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ظ…ظ†ظٹط± ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ…ط®ظ„ط§ظپظٹ ط±ط¦ظٹط³ط§ظ‹ ظˆظ…ظ†ط§ظ‚ط´ط§ظ‹ ط¯ط§ط®ظ„ظٹط§ظ‹طŒ ظˆط£ط³طھط§ط° ظ‡ظ†ط¯ط³ط© طھظƒظ†ظˆظ„ظˆط¬ظٹط§ ط§ظ„ظ…ط¹ظ„ظˆظ…ط§طھ ظˆط§ظ„ط§طھطµط§ظ„ط§طھ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒ ط¨ط¬ط§ظ…ط¹ط© ط°ظ…ط§ط± ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ط®ط§ظ„ط¯ ط·ط§ظ‡ط± ط§ظ„طط³ظٹظ†ظٹ ط¹ط¶ظˆط§ظ‹ ظˆظ…ط´ط±ظپط§ظ‹ ط¹ظ„ظ…ظٹط§ظ‹طŒ ظˆط£ط³طھط§ط° ظ‡ظ†ط¯ط³ط© طط§ط³ظˆط¨ ط§ظ„ظ…ط³ط§ط¹ط¯ ط¨ط¬ط§ظ…ط¹ط© 21 ط³ط¨طھظ…ط¨ط± ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± طظ…ط²ط© ط¹ظ„ظٹ ظ‚ط§ط³ظ… ط¹ط¶ظˆط§ظ‹ ظˆظ…ظ†ط§ظ‚ط´ط§ظ‹ ط®ط§ط±ط¬ظٹط§ظ‹.
طط¶ط± ط§ظ„ظ…ظ†ط§ظ‚ط´ط© ظ†ط§ط¦ط¨ ط±ط¦ظٹط³ ط¬ط§ظ…ط¹ط© ط°ظ…ط§ط± ظ„ظ„ط´ط¤ظˆظ† ط§ظ„ط£ظƒط§ط¯ظٹظ…ظٹط© ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ط¹ط§ط¯ظ„ ط§ظ„ط¹ظ†ط³ظٹطŒ ظˆط¹ظ…ظٹط¯ ظƒظ„ظٹط© ط§ظ„طط§ط³ط¨ط§طھ ظˆط§ظ„ظ…ط¹ظ„ظˆظ…ط§طھظٹط© ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ط¨ط´ظٹط± ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظ„ططŒ ظˆط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظƒط§ط¯ظٹظ…ظٹظٹظ† ظˆط§ظ„ط¨ط§طط«ظٹظ†.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظ ط ظƒطھظˆط ط ط ظٹط
إقرأ أيضاً:
ما هو تعريف القسوة
القسوة مصطلح يسمع كثيراً في المناقشات الأخلاقية والقانونية والاجتماعية، إنه مفهوم مثقل بالتعقيد والذاتية، رغم أن تعريف القسوة يبدو واضحاً بأنه يشمل مجموعة من السلوكيات والمواقف التي قد تخلف عواقب بعيدة المدى على الأفراد والمجتمعات، إلا أن هناك أبعاد مختلفة، وأسس نفسية وراء السلوك القاسي، وتأثير على كل من الضحايا والجناة، في جوهرها،
يمكن تعريف القسوة بأنها التسبب المتعمد في الألم الجسدي أو العاطفي للآخرين، وقد يتراوح هذا من أعمال العنف والإساءة إلى أشكال أكثر دقة من التلاعب العاطفي أو الإهمال، العنصر الأساسي الذي يحدد الفعل باعتباره قاسيًا هو النية وراءه فالاختيار الواعي للتسبب في معاناة أو ضيق لكائن آخر هو يميز القسوة عن الأذى الناجم عن طريق الخطأ أو الإهمال، إن الدوافع وراء القسوة متنوع بقدر تنوع الأفعال ذاتها، وتشير الدراسات النفسية إلى أن القسوة قد تنبع من الرغبة في السلطة أو السيطرة أو الهيمنة، وفي بعض الحالات قد تكون استجابة للخوف أو انعدام الأمن أو التهديد المتصور، كما يمكن لعوامل أخرى مثل الافتقار إلى التعاطف، والتأثيرات الاجتماعية أو الثقافية، والتجارب السابقة من الإساءة أو الصدمات أن تساهم في السلوك القاسي، إن فهم هذه الدوافع الكامنة أمر بالغ الأهمية في معالجة القسوة ومنعها حيث يمكن أن تتجلى القسوة في سياقات مختلفة، من العلاقات الشخصية إلى البيئات المؤسسية، ففي العلاقات الشخصية، قد تظهر القسوة في شكل عنف منزلي أو تنمر أو إساءة عاطفية وفي سياق مجتمعي يمكن رؤية القسوة في ممارسات مثل إساءة معاملة الحيوانات أو التمييز كل من هذه السياقات يجلب مجموعة من التعقيدات والتحديات الخاصة به من حيث الاعتراف والتدخل والوقاية، إن تأثير القسوة عميق ويمكن أن يترك ندوبًا دائمة بالنسبة للضحايا، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى أذى جسدي وصدمة نفسية وضيق عاطفي طويل الأمد، ويمكن أن تمتد التأثيرات المتتالية إلى الأسر والمجتمعات بأكملها، بالنسبة للجناة يمكن أن يكون للانخراط في القسوة عواقب نفسية ويؤدي إلى عواقب اجتماعية وقانونية كذلك إدامة حلقة من العنف، حيث يصبح ضحايا القسوة هم أنفسهم مرتكبي الجرائم، إن معالجة القسوة تتطلب نهجاً متعدد الأوجه ولا يقتصر الأمر على التدابير القانونية والعقابية فحسب، بل يشمل أيضاً التعليم والتدخل النفسي وأنظمة الدعم الاجتماعي، إن تعزيز التعاطف والتفاهم واحترام الآخرين أمر بالغ الأهمية في منع القسوة فمن الضروري تهيئة بيئات، سواء البيئات الشخصية أو المؤسسية، حيث يتم الاعتراف بالقسوة ومعالجتها على الفور، إن مفهوم القسوة يتجاوز تعريفه البسيط ليشمل مجموعة معقدة من السلوكيات والدوافع والتأثيرات، وفهم الفروق الدقيقة للقسوة هو المفتاح لمعالجتها بشكل فعال، ويشمل ذلك التعرف على الأبعاد المتعددة التي تتجلى فيها، وفهم العوامل النفسية التي تكمن وراءها، والاعتراف بتأثيرها العميق على الأفراد والمجتمع، ومن خلال مواجهة ومعالجة جذور القسوة، يمكننا العمل نحو عالم أكثر رحمة وتعاطفًا.
NevenAbbass@