وكيل «صحة الشرقية» يجتمع بمديري المستشفيات لمناقشة تفعيل عيادات الكشف على الحجاج
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
عقد الدكتور هشام شوقي مسعود، وكيل وزارة الصحة بالشرقية، اجتماعًا اليوم الثلاثاء بمكتبه، مع مدير عام الطب العلاجي، ومدير إدارة المستشفيات بالمديرية، ومديري مستشفيات «الأحرار التعليمي، والزقازيق العام، وبلبيس المركزي، وههيا المركزي، ومنيا القمح المركزي، وأبو كبير المركزي»، لمناقشة خطة تفعيل عيادة الحجاج وتطوير الخدمة الطبية بأقسام العمليات الجراحية.
وفي بداية الاجتماع، أكد وكيل الوزارة، أهمية توفير القوى البشرية اللازمة من الأطباء الاستشاريين والأخصائيين ذو الكفاءة العالية للعمل بعيادة الحجاج، وكذلك توفير الفريق الطبي من التمريض والفنيين، والتأكيد على تسجيل بيانات المواطنين المترددين على هذه العيادات بدقة على السيستم الخاص بوزارة الصحة.
كما ناقش وكيل الوزارة احتياجات المستشفيات لتطوير الخدمة الطبية بأقسام العمليات الجراحية، والعمل الدؤوب لإجراء الجراحات المتقدمة من جراحات القلب المفتوح والقسطرة القلبية، وتغيير المفاصل، والمناظير ذات المهارة، وغيرها، وتم مناقشة احتياجات الأقسام الطبية من المستلزمات الطبية اللازمة، لزيادة هذه الجراحات، وبحث المعوقات التي توثر علي انتظام سير العمل، ووضع الحلول المناسبة لها.
وأكد وكيل الوزارة على أهمية متابعة أعمال الصيانة الدورية للأجهزة الطبية خاصة بالعمليات، وسرعة إصلاح أي أجهزة معطلة بها، ومؤكداً أيضاً علي أهمية التدريب والتعليم الطبي المستمر للأطباء، للمساهمة في رفع كفاءة الأداء، والإرتقاء بمستوى الخدمات الطبية المقدمة للمرضى بمستشفيات الصحة بالمحافظة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الصحة مستشفيات عمليات الفريق الطبي
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يجتمع مع كبار مساعديه لمناقشة اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اجتماعا مع كبار مساعديه بشأن استمرار محادثات اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسري مع حركة حماس، هذا المساء في الساعة 7:30 مساء، بحسب ما ذكرت القناة 13 الإسرائيلية.
وعاد المفاوضون الإسرائيليون إلى ديارهم، يوم أمس الجمعة، وأشارت حماس في وقت سابق من اليوم السبت، إلى أنها لن تقبل تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، وهي النتيجة التي تضغط من أجلها إسرائيل.
وتصر الحركة على المضي قدما في المرحلة الثانية من الاتفاق، وهو الأمر الذي رفضته إسرائيل إلى حد كبير.