الكبح الأخلاقي.. نحو أنسنة التقانة
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن الكبح الأخلاقي نحو أنسنة التقانة، د. سليمان بن خليفة المعمري يقول أحدهم لقد مكننا العلم من قدرات الآلهة، لكننا للأسف نستخدم هذه القدرات بعقلية الأطفال ، .،بحسب ما نشر جريدة الرؤية العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكبح الأخلاقي.
د. سليمان بن خليفة المعمري يقول أحدهم "لقد مكننا العلم من قدرات الآلهة، لكننا للأسف نستخدم هذه القدرات بعقلية الأطفال"، والحقيقة أن العلوم والابتكارات البشرية لطالما اتسمت ب
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
استمرار فعاليات تدريب أعضاء المشروع القومي لذوي القدرات والهمم بالشرقية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية أن الدولة تولي اهتمامًا كبيرًا بدعم قطاع الرياضة والرياضيين وخاصة ذوي القدرات والهمم من الرياضيين والذين يحققون البطولات ويحصدون الميداليات الذهبية ويحققون مراكز رياضية متقدمة في مختلف البطولات الرياضية الإقليمية والعالمية والبارالمبية ويرفعون اسم مصر عاليًا.
أشاد المحافظ بالأنشطة والمبادرات والبرامج الرياضية والثقافية والترفيهية التي تنظمها مديرية الشباب والرياضة وخاصة الدور الفعال لنوادي المرأة والفتاة لما تقدمه من دعم كامل لتمكين المرأة وذوي الهمم من المشاركة في كافة الأنشطة الرياضية والثقافية والصحية وورش العمل المختلفة التي يتم من خلالها إكتساب الخبرات والمهارات واستثمار أوقات الفراغ وصولاً إلى الاستقلال المادي ورفع مستوي المعيشة.
ومن جانبه أشار الدكتور محمود عبد العظيم وكيل وزارة الشباب والرياضة إلى استمرار فعاليات تدريب 60 شابا وفتاة من الرياضيين أعضاء المشروع القومي لذوي القدرات والهمم في رياضات (تنس الطاولة - ألعاب القوى، رفع الأثقال - الكرة الطائرة) بمركزي شباب فاقوس وناصر بمدينة الزقازيق وذلك تحت رعاية وزير الشباب والرياضة ومحافظ الشرقية وتنفيذا للمبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء الإنسان وبالتعاون بين الإدارة العامة للرياضة بالمديرية والإدارة المركزية للتنمية الرياضية والإدارة العامة للقاعدة الشعبية بوزارة الشباب والرياضة.
أوضح وكيل وزارة الشباب والرياضة أن تدريب الشباب والفتيات اعضاء المشروع القومي لذوي القدرات والهمم يتم على أيدي مدربين متخصصين وذلك بهدف توسيع قاعدة الممارسة وجذب الشباب منهم، ودمجهم في المجتمع، وبث روح المنافسة الشريفة بينهم وجعل الرياضة أسلوب حياه، بالإضافة إلى اكتشاف المواهب وتنميتها وزيادة الانتماء واستغلال أوقات الفراغ بصورة إيجابية.