رئيس «مركز الحياة الفطرية» يتابع معالجة تزايد أعداد قرود البابون
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
تابع الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية الدكتور محمد على قربان ثاني مراحل معالجة تزايد أعداد قرود البابون في منطقة الباحة.
وذكر المركز، عبر حسابه بمنصة (إكس)، أن «قربان»، تابع ذلك في جولة ميدانية بالمنطقة للوقوف على تنفيذ المرحلة الثانية، والأعمال الجارية بهذا الشأن.
وكانت 30 فرقة ميدانية من المركز تابعت أعمال معالجة تزايد أعداد قرود البابون في عدد من المناطق المتضررة بحزمة حلول مؤسسة على دراسات علمية.
الرئيس التنفيذي لـ #المركز_الوطني_لتنمية_الحياة_الفطرية الدكتور محمد على قربان في جولة ميدانية بمنطقة الباحة للوقوف على تنفيذ المرحلة الثانية من معالجة تزايد أعداد قرود البابون ومتابعة التقدم في الأعمال. #محافظة_تنمية_استدامة pic.twitter.com/1OmE8UpGVj
— المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية (@NCW_center) November 21, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: البابون الحیاة الفطریة
إقرأ أيضاً:
الأول في العالم.. مركز لطب الحياة الصحية المديدة بأبوظبي
أبوظبي: «الخليج»
رخصت دائرة الصحة – أبوظبي معهد الحياة الصحية في أبوظبي كأوَّل مركز متخصص في طب الحياة الصحية المديدة في العالم، عقب استيفاء المعهد معايير الترخيص والمتطلبات التي حدَّدها الإطار التنظيمي، الذي طوَّرته الدائرة في مبادرة هي الأولى من نوعها في العالم.
ويوفر المعهد، بموجب هذا الترخيص، مجموعة واسعة من الخدمات لسكان أبوظبي بهدف تعزيز الصحة وإطالة العمر والوقاية من الأمراض، من خلال تمكين أفراد المجتمع من تبني أنماط حياة أكثر صحة من خلال تقديم الممارسات الصحية الوقائية والعلاجية.
وقال الدكتور راشد عبيد السويدي، المدير التنفيذي لقطاع القوى العاملة الصحية في الدائرة: «يسعدنا ترخيص معهد الحياة الصحية في أبوظبي كأوَّل مركز متخصص في طب الحياة الصحية المديدة في العالم. لقد جاء تطوير الإطار التنظيمي والمعايير الخاصة بالمراكز انسجاماً مع حرصنا في دائرة الصحة – أبوظبي على تمكين المنظومة الصحية في الإمارة من الإسهام في جهود التحوُّل من نموذج الرعاية التقليدي القائم على الاستجابة للأمراض إلى منهجية استباقية تضع الصحة والوقاية الشاملة على رأس قائمة أولويات الرعاية».
وقالت الدكتورة نيكول سيروتين، الرئيس التنفيذي للمعهد وعضو مجلس جمعية الحياة المديدة: «يلقي العبء المتزايد للأمراض بظلاله على النظم الصحية العالمية فارضاً احتياجات غير مسبوقة سواءً على الأفراد أو على النظم الصحية ذاتها وفي سبيل تخطي هذا التحدي، علينا توجيه جهودنا الجماعية نحو تحسين الصحة وتقليل عبء الأمراض المزمنة».