تعرف على القواعد الطقسيّة لقراءات شهر كيهك 1740 للشهداء
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
هناك قواعد طقسية لقراءات شهر كيهك المبارك 1740 للشهداء بحسب التقويم الغريغوري
فاذا وقع عيد الميلاد المجيد في السنة الكبيسة الأبقطية العددية، وهي التي تقبل السنة 4 بدون باقي (1740 للشهداء)، فيقع عيد الميلاد المجيد تحت يوم 29 كيهك الموافق 26 من شهر ديسمبر.
ثانيًّا: إذا لم يكن في شهر كيهك أربعة آحاد سابقة للبرمون فيُؤخذ الأحد الأخير من شهر هاتور بمثابة الأحد الأوّل من شهر كيهك.
ثالثًا: متى بدأ شهر هاتور بيوم أحد بحسب التقويم الغريغوري (29 أكتوبر) يقع فيه الأحد الخامس فتنطبق عليه قاعدة استخدام (استلاف) قراءات الأحد الأول من شهر كيهك أيّ تقديم قراءات الأحد الأول لشهر كيهك إلى قراءات الأحد الخامس الواقع بشهر هاتور.
وعليه
أوّلاً: الأحد الموافق29 هاتور 1740 [26 نوفمبر] تقرأ قراءات الأحد الأوّل من شهر كيهك.
ثانيًّا: الأحد الموافق 6 كيهك 1740 [3 ديسمبر] تقرأ قراءات الأحد الثّاني من شهر كيهك.
ثالثًا: الأحد الموافق 13 كيهك 1740 [10 ديسمبر] تقرأ قراءات الأحد الثّالث من شهر كيهك.
رابعًا: الأحد الموافق 20 كيهك 1740 [17 ديسمبر2023م] تقرأ قراءات الأحد الرابع من شهر كيهك.
خامسًا: وبالتالي يقع برامون عيد الميلاد المجيد كالآتي:
1- يوم الجمعة الموافق 25 كيهك 1740 [22 ديسمبر 2023م] تُقرأ قراءات 26 كيهك.
2- يوم السبت الموافق 26 كيهك 1740 [23 ديسمبر 2023م] تُقرأ قراءات 27 كيهك.
3- صباح يوم الأحد27 كيهك 1740[24 ديسمبر 2023م] تُقرأ قراءات 28 كيهك.
4- مساء يوم الأحد ليلة عيد الميلاد المجيد تُقرأ قراءات يوم 29 كيهك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أقباط الأحد الموافق ت قرأ قراءات
إقرأ أيضاً:
هيئة الآثار تصدر القائمة 17 من سلسلة “آثارنا المنهوبة “
أصدرت الهيئة العامة للآثار والمتاحف قائمة جديدة تحمل الرقم 17 ضمن سلسلة “آثارنا المنهوبة” المخصصة لحصر القطع الأثرية اليمنية التي تم تهريبها وعرضها في متاحف ومزادات أجنبية وعربية وما يسمى بالمجموعات الخاصة.
وتضمنت القائمة الجديدة “آثارنا المنهوبة ١٧” عدد ٩٠ قطعة أثرية حجرية وبرونزية وذهبية تعود الى القرن الخامس قبل الميلاد وما بعده ومخطوطات تعود للقرن الخامس عشر حتى التاسع عشر بعد الميلاد.
وتؤكد الهيئة أن إصدار هذه السلسلة يأتي ضمن عملها للمطالبة باسترجاع الآثار اليمنية بالتعاون مع الأطراف الدولية المتخصصة في هذا العمل.
كما أكدت أن “هوية اليمن مرتبطة بآثارها وشواهد تاريخها وضياعها يؤدي الى طمس هذه الهوية”.