صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد تقرير تعداد الفلسطينيين 14.5 مليون نصفهم يعيش في الخارج، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي فلسطينيون في سوق بمدينة رام الله أرشيف الإثنين 10 يوليو 2023 18 25أفاد تقرير إحصائي .، والان مشاهدة التفاصيل.

تقرير: تعداد الفلسطينيين 14.5 مليون نصفهم يعيش في...

فلسطينيون في سوق بمدينة رام الله (أرشيف)

الإثنين 10 يوليو 2023 / 18:25

أفاد تقرير إحصائي رسمي نشر، اليوم الإثنين، بمناسبة اليوم العالمي للسكان، أن عدد الفلسطينيين حتى منتصف العام الجاري بلغ 14.

5 مليون نسمة، أكثر من نصفهم خارج الضفة الغربية وقطاع غزة. 

انخفاض متوسط حجم الأسرة في فلسطين مقارنة بعام 2007

بلغ معدل الأمية بين الأفراد الذين أعمارهم 15 سنة فأكثر في فلسطين 2.2%

الضفة الغربية وقطاع غزة، فيما يعيش 1.7 مليوناً في إسرائيل، و6.5 مليوناً في الدول العربية، و800 ألفاً في دول أجنبية.

وبحسب البيان، بلغ عدد سكان الضفة الغربية حوالي 3.25 مليون نسمة، بينما قدر عدد سكان قطاع غزة بحوالي 2.23 مليون نسمة. 

وأشار البيان إلى أن نسبة الأفراد في الفئة العمريـة (14-0 سنة) تقدر بـ37% من مجمل السكان فـي الأراضي الفلسطينية في منتصف عام 2023، بـواقع 35% في الضفة الغربية و40% في قطاع غزة، فيما بلغت نسبة الأفراد الذين تبلغ أعمارهم (65 سنة فأكثر) 4% في الأراضي، بواقع 4% في الضفة الغربية و3% في قطاع غزة. وجاء في البيان أن 12% من الأسر الفلسطينية ترأسها إناث، بواقع 12% في الضفة الغربية، و11% في قطاع غزة.

وتشير التقديرات إلى انخفاض متوسط حجم الأسرة في فلسطين مقارنة بعام 2007، إذ انخفض متوسط حجم الأسرة إلى 5.0 فرد عام 2022 مقارنة بـ5.8 فرد عام 2007، من جانب آخر، انخفض هذا المتوسط في الضفة الغربية إلى 4.7 فرد عام 2022 مقارنة بـ5.5 فرد عام 2007، وفي قطاع غزة انخفض متوسط حجم الأسرة إلى 5.5 فرد في عام 2022 مقارنة مع بـ6.5 في عام 2007.

فلسطين 2.2%، وتفاوت هذا المعدل بشكل كبير بين الذكور والإناث، فبلغت بين الذكور 1.1%، في حين بلغت بين الإناث 3.3%. 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس فی الضفة الغربیة فی قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

حماس: مخططات العدو التهويدية والاستيطانية في الضفة الغربية والقدس المحتلة لن تفلح في ترهيب شعبنا أو تزوير حقائق التاريخ

حركة حماس تؤكد أن مجازر العدو الصهيوني لن تمنحه شرعية أو سيادة على أرضنا يمانيون../ أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس اليوم الثلاثاء، أن مجازر العدو الصهيوني لن تمنحه شرعية أو سيادة على شبر من أرضنا، ولن تفلح في كسر إرادة شعبنا في الصمود والمقاومة دفاعًا عن أرضه ومقدساته.

وشددت الحركة، في الذكرى الـ 31 لمجزرة الحرم الإبراهيمي، على أن مجزرة الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل هي نموذج فاشيّ ممنهج ومتكرر ضد شعبنا الفلسطيني، شاهد العالم تفاصيله في العدوان ضد قطاع غزة على يد المجرم نتنياهو وحكومته المتطرّفة وجيشه الصهيونازي. هؤلاء يشكّلون خطرًا حقيقيًا ليس فقط على أرضنا وشعبنا، بل أيضًا على أمن واستقرار المنطقة والعالم، في ظل صمت دولي وتقاعس عن تجريم انتهاكاتهم ووقفها.

وأكدت الحركة، على أن مخططات العدو التهويدية والاستيطانية في عموم الضفة الغربية والقدس المحتلة، عبر محاولات الاستيلاء والضمّ والتدنيس وطمس الهوية، ومنع المصلّين من أداء عبادتهم بقوّة السلاح وعربدة المستوطنين المتطرّفين، لن تفلح في ترهيب شعبنا أو تزوير حقائق التاريخ، ولن تمنح العدو شرعية أو سيادة على شبر من أرضنا، وستفشل في كسر إرادة شعبنا في المقاومة دفاعًا عن أرضه ومقدساته.

وجددت تأكيدها على أن ذاكرة شعبنا حيَّة، لن ينسى ولن يغفر هذه الجرائم والمجازر التي ارتكبها العدو بحقّه، وليس آخرها جرائم الإبادة الجماعية ضد أهلنا في قطاع غزة على مدار أكثر من خمسة عشر شهرًا، وجرائمه المتواصلة في الضفة الغربية والقدس؛ فهي جرائم موصوفة وموثقة وثابتة، ولن تسقط بالتقادم.

وجددت مطالبتها، لمحكمة العدل الدولية والجنائية الدولية وجميع المنظمات الحقوقية في العالم بضرورة محاكمة قادة الاحتلال على جرائمهم البشعة بحقّ أرضنا وشعبنا ومقدساتنا، والعمل على منع إفلاتهم من المحاكمة والعقاب، ورفض الضغوط الأمريكية الداعمة والشريكة للاحتلال في جرائمه ومجازره.

ودعت حركة حماس، جماهير شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، والضفة الغربية، والقدس، والداخل المحتل، وفي مخيمات اللجوء والشتات إلى مواصلة الصمود والثبات والمقاومة، وتعزيز أواصر التلاحم الوطني والتعاضد، والوقوف صفًا واحدًا كالبنيان المرصوص؛ فأنتم الصَّخرة التي ستتحطّم تحتها كل مخططات العدو وداعميه في التهجير وتصفية قضيتنا الوطنية.

ونؤكد أننا معكم في خندق واحد، حتى انتزاع حقوقنا، وتحقيق تطلعاتنا، ودحر عدوّنا، وإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس.

وتأتي الذكرى الحادية والثلاثون لمجزرة المسجد الإبراهيمي المروّعة التي ارتكبها المجرم المتطرّف الصهيوني باروخ غولدشتاين في مثل هذا اليوم من عام 1994م، بمشاركة جنود العدو، حيث ارتقى خلالها 29 شهيدًا وأُصيب العشرات من الأطفال والشيوخ.

كما تأتي هذه الذكرى في ظل تصعيد العدو لجرائمه في عموم الضفة الغربية والقدس المحتلة، واستمراره في تنفيذ مخططاته العدوانية من الضمّ والتهجير واقتحام وتدنيس المسجد الأقصى المبارك، تأكيدًا على سياسته الإجرامية الممنهجة ضدّ أرضنا وشعبنا ومقدساتنا، في انتهاك صارخ لكل الأعراف والمواثيق الدولية، واستهتارًا بكل قرارات المجتمع الدولي الرافضة للاحتلال والعدوان.

وترحمت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على أرواح شهدائنا الأبرار الذين ارتقوا في مسيرة شعبنا نحو الحرية والاستقلال والدفاع عن الأرض والمقدسات، ونسأل الله تعالى الشفاء العاجل للجرحى، والحريّة القريبة لأسرانا الأبطال، ونحيّي جماهير شعبنا العظيم الثابتين على أرضهم والمتمسكين بحقوقهم في قطاع غزة، والضفة الغربية، والقدس، والداخل المحتل، وفي مخيمات اللجوء والشتات.

مقالات مشابهة

  • قوات الاحتلال تقتحم مجموعة من المنازل في مدن الضفة الغربية
  • على منوال غزة.. شبح التهجير يطارد الفلسطينيين في الضفة الغربية
  • نتنياهو: سنبقى في مخيمات الضفة الغربية طالما كان ذلك ضروريا
  • حماس: مخططات العدو التهويدية والاستيطانية في الضفة الغربية والقدس المحتلة لن تفلح في ترهيب شعبنا أو تزوير حقائق التاريخ
  • منظمة: قلقون من تصاعد الهجمات على الرعاية الصحية بالضفة الغربية
  • تقرير: تدمير المخيمات في الضفة وتهجير سكانها جزء من نكبة الفلسطينيين المستمرة
  • شبح غزة يطارد الفلسطينيين في الضفة الغربية
  • مخيم جنين خاو على عروشه.. شبح التهجير يطارد الفلسطينيين في الضفة الغربية
  • الضفة الغربية بعد هجوم المخيمات
  • الجيش الإسرائيلي يوسع عدوانه في الضفة الغربية