شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن دورة تكوينية لإدارة الكوارث للعرب والأفارقة بالجزائر، أشرف اليوم الإثنين المدير العام للحماية المدنية على انطلاق الدورة التكوينية الخاصة بتسيير وإدارة الكوارث، منها حرائق الغابات، يتدرب خلالها 26 .،بحسب ما نشر الجزائر تايمز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دورة تكوينية لإدارة الكوارث للعرب والأفارقة بالجزائر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

دورة تكوينية لإدارة الكوارث للعرب والأفارقة بالجزائر

أشرف اليوم الإثنين المدير العام للحماية المدنية على انطلاق الدورة التكوينية الخاصة بتسيير وإدارة الكوارث، منها حرائق الغابات، يتدرب خلالها 26 عنصرا من 17 دولة عربية وإفريقية هي: الأردن والعراق وسوريا وفلسطين ولبنان والعربية السعودية ومصر والسنيغال والنيجر وتونس وموريتانيا وهايتي والكاميرون وكوت ديفوار وبورندي والكونغو الديمقراطية.

واستنادا إلى بيان لمصالح الحماية المدنية فإن هذه الدورة يؤطرها ضباط سامون مكونون، قدموا خلالها دروسا نظرية وتطبيقية باستعمال وسائل بيداغوجية وتقنية حديثة تزخر بها الحماية المدنية الجزائرية.

وتشتمل الدورة التكوينية على شقين: النظري على مستوى الوحدة الوطنية للتدريب والتدخل والشق التطبيقي على مستويين، الأول في المدرسة الوطنية للحماية المدنية، حيث تم استعمال جهاز المحاكاة الخاص بحرائق الغابات، والثاني على مستوى ولاية البويرة من أجل تمارين تطبيقية ميدانية.

وحسب نفس المصدر فإن هذه الدورة التكوينية تأتي في إطار الشراكة بين المنظمة الدولية للحماية المدنية والدفاع المدني والحماية المدنية الجزائرية، إذ سبق للحماية المدنية الجزائرية أن احتضنت عدة دورات تكوينية تخص إدارة وتسيير الكوارث وطب الكوارث بفضل خبرتها الواسعة في هذا المجال.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المؤسسة العسكرية بالجزائر تنهار بعد فرار عشرات الضباط والجنرالات إلى الخارج

زنقة 20 | متابعة

كشفت مصادر شديدة الإطلاع بالجزائر، بأن عدد الجنرالات في السجون المرعبة الجزائرية، قد وصل إلى حوالي 61 جنرال، بينما بلغ عدد الجنرالات الفارين إلى الخارج حوالي 36 بينهم ضباط وكبار القادة في الجيش الجزائري.

وبحسب ذات المصادر، فإن نظام تبون بات يتخوف كثيرا من ظاهرة هروب كبار قادة الجيش إلى دول الخارج، خاصة وان لهم خبرة في أسرار المنظومة العسكرية الجزائرية، وتربطهم علاقات قوية ببقية الضباط داخل الجزائر.

وابدى نظام تبون بالجزائر ،توجسه الكبير من تتفكك القوات المسلحة الجزائرية، لاسيما في حال ما تلقى الجنرالات الفارين خارج البلاد، دعما من جهات اخرى للإطاحة بالنظام العسكري الحاكم الحالي.

وفي الوقت الذي تتصاعد فيه الإحتجاجات باوساط الشعب الجزائري ومحاولة فرار قادة وضباط من الجيش الجزائري نحو الخارج، يواصل نظام تبون التعتيم،وتستخدام القوة وكل اشكال الترهيب ضد مواطنيه، وذلك تحت ذريعة الحفاظ على امن وإستقرار البلاد.

ويرى مراقبون للوضع الأمني بالجزائر، بأن واقعة فرار جنرالات المؤسسة العسكرية وحملة ايداع اقوى الشخصيات العسكرية السجون الجزائرية، بانها سابقة خطيرة لم تحدث في تاريخ الجزائر منذ الإستقلال،غير أنها تزامنت مع فرار نظام الأسد وتفكك الجيش السوري وكذا الإنسداد السياسي والصراع الحاصل في أعلى هرم السلطة بالبلاد ونهاية الأنظمة العسكرية الديكتاتورية.

مقالات مشابهة

  • مراجعات نهاية عام الكوارث العربية والفلسطينية
  • اختتام دورة تدريبية لتعزيز استخدام الطحين المركب في همدان بصنعاء
  • إثر حادث تحطم طائرة.. منصوري توقع على سجل التعازي بمقر سفارة أذربيجان بالجزائر
  • دورة تدريبية مجانية حول تكنولوجيا التوأم الرقمي
  • 20 عاما على تسونامي.. واحدة من أسوأ الكوارث في التاريخ المعاصر
  • مع انخفاض درجات الحرارة.. نصائح للحماية من الإنفلونزا |فيديو
  • “قبائل حضرموت” تشكل قوات للحماية الثروات 
  • المؤسسة العسكرية بالجزائر تنهار بعد فرار عشرات الضباط والجنرالات إلى الخارج
  • سوق سندات الكوارث يقترب من 50 مليار دولار بعد عامين متتاليين من الإصدارات القياسية
  • جمارك.. بخوش يكرّم الوفد الليبي