شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بري خيمتا حزب الله على أرض لبنانية والمطلوب انسحاب إسرائيل من الشطر الشمالي، وقال بري، أمام وفد نقابة المحررين، إن المطلوب الانسحاب من الشطر الشمالي لقرية الغجر ومزارع شبعا وتلال كفرشوبا نقطة الـ B1 ورأس الناقورة ، مؤكدا أن .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بري: خيمتا "حزب الله" على أرض لبنانية والمطلوب انسحاب إسرائيل من الشطر الشمالي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بري: خيمتا "حزب الله" على أرض لبنانية والمطلوب...
وقال بري، أمام وفد نقابة المحررين، إن "المطلوب الانسحاب من الشطر الشمالي لقرية الغجر ومزارع شبعا وتلال كفرشوبا نقطة الـ B1 ورأس الناقورة"، مؤكدا أن "دعوات البعض لتغيير النظام يضع لبنان في مهب مخاطر لا تحمد عقباها"، حسب قناة "الجديد" اللبنانية.ورد لبنان، في وقت سابق اليوم، على طلب إسرائيلي بإزالة خيمة نصبها "حزب الله" في المنطقة الحدودية بين البلدين.جاء ذلك خلال اجتماع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، مع قائد قوات الأمم المتحدة المؤقتة في جنوب لبنان (اليونيفيل)، الجنرال أرولدو لازارو، بحضور وزير الخارجية اللبناني عبد الله بو حبيب.وقال بو حبيب عقب الاجتماع في تصريحات نقلتها الوكالة الوطنية للإعلام: "تم البحث في الأوضاع الأمنية في الجنوب، ونقلوا لنا مطلب الجانب الاسرائيلي بإزالة الخيمة".ومضى بقوله: "كان ردنا بأننا نريدهم أن يتراجعوا من شمال الغجر التي تعتبر أرضا لبنانية. ونحن من ناحيتنا سجلنا نحو 18 انتهاكا إسرائيليا للحدود".والشهر الماضي، قالت قناة "كان" الإسرائيلية الرسمية، إن "حزب الله اجتاح أراضي إسرائيل السيادية في قطاع جبل دوف (مزارع شبعا)، وأقام موقعا عسكريا مسلحا (خيمتين تم إزالة إحداهما لاحقا)، وتم وضع مولدات كهربائية هناك لتمكين مقاتلي التنظيم من البقاء".ووقتها، قال مصدر دبلوماسي إسرائيلي إن مقاتلين من "قوة الرضوان"، وحدة النخبة في "حزب الله"، كانوا في الخيمتين بضعا من الوقت.والخميس الماضي، دعا "حزب الله" اللبناني، الدولة اللبنانية إلى التحرك لمنع تثبيت احتلال إسرائيل للقسم اللبناني من قرية الغجر الحدودية الصغيرة، والتي تحتل إسرائيل جزءا منها منذ حرب 5 يونيو/ حزيران 1967.ووقتها، قال "حزب الله" في بيان إن إسرائيل أنشأت "سياجا شائكا وقامت ببناء جدار إسمنتي حول كامل القرية"، مما أدى إلى "فصلها عن محيطها الطبيعي التاريخي داخل الأراضي اللبنانية وفرضت عليها سلطتها".واعتبر الحزب اللبناني أن الإجراءات الإسرائيلية "احتلال كامل للقسم اللبناني من الغجر بقوة السلاح وفرض الأمر الواقع"، داعيا "الدولة اللبنانية بكافة مؤسساتها والشعب اللبناني إلى التحرك لمنع تثبيت هذا الاحتلال".وفي عام 2000، عندما انسحب الجيش الإسرائيلي من لبنان، أعلنت الأمم المتحدة أن الحدود الدولية بين البلدين تجتاز القرية العربية التي يعيش نصف سكانها في لبنان ونصفهم الآخر داخل الأراضي (السورية) التي احتلتها إسرائيل عام 1967.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس حزب الله

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تعلن مسؤوليتها عن انفجارات بيجر في لبنان.. «حرب نفسية أم ماذا؟»

لقاء مثيرا عُرض على شاشة قناة «CBS» الأمريكية الأحد الماضي، ظهر فيه عميلان في الموساد الإسرائيلي من المسؤولين عن تفخيخ أجهزة «بيجر» في لبنان، كشفا تفاصيل الأزمة كاملة، بداية من طريقة شراء الأجهزة، حتى تفخيخها وبيعها لحزب الله اللبناني، في واحدة من «أخطر العمليات المخابراتية»، لكن، ماذا استفادت إسرائيل من الكشف عن العملية؟

قبل شهر، ألمح نتنياهو في مقابلة مع القناة 14 الإسرائيلية، إلى أنّ إسرائيل كانت وراء عملية انفجارات «بيجر»، وهو أول إعلان رسمي من إسرائيل بالوقوف وراء الهجمات التي كانت محاطة بالسرية.

صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية، ذكرت أنّ ما قاله رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، قد يكون سببه الترويج لنفسه وتعقيد الجهود الرامية إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، فكلما زادت ثقة «نتنياهو» في نفسه، قل خوفه من الضغوط الموجودة بسبب الحرب.

انفجارات «بيجر».. أخطر عملية خلال الحرب

وانفجرت أجهزة الاتصالات اللاسلكية أو النداء في لبنان المعروفة باسم «بيجر»، والتي يستخدمها عناصر حزب الله اللبناني يوم 18 سبتمبر الماضي، وأدت إلى خسائر فادحة تعرض لها الحزب، وقُتل وأصيب أكثر من 4 آلاف شخص معظمهم من عناصر حزب الله.

إدارة حرب نفسية

«هآرتس» الإسرائيلية أوضحت أنّ رئيس الموساد الإسرائيلي، ديفيد برنياع، استغل كشف «نتنياهو» عن السرية فيما يتعلق بـ«بيجر»، وتعاون مع شبكة «CBS» الأمريكية وبرنامج «60 دقيقة» للكشف عن تفاصيل العملية، وكان يريد من خلال ذلك إدارة حرب نفسية وتعزيز قوة الرد الإسرائيلية، والكشف عن قوة الموساد.

هل أخطأت إسرائيل بالكشف عن تفاصيل عملية «بيجر»؟

وفي تحليل لـ«هآرتس»، بيّنت أنّ الكشف عن تفاصيل «بيجر» يفتقر إلى القيمة العملياتية أو التأثير النفسي ذي المغزى، وأعرب بعض كبار المسؤولين السابقين في الموساد، بما في ذلك من كانوا على دراية بعملية أجهزة النداء «بيجر»، عن دهشتهم من قرار «برنياع»، وعلق أحدهم: «هذا مجرد تباهي من أجل التباهي.. ومن المؤكد أنّه لا يخدم كرادع»، وأضافت الصحيفة أنّ «نتنياهو» يخدم بذلك مصالحه السياسية فقط، ليصور للجميع أنّه انتصر على حزب الله، وصرف الانتباه عن مسؤوليته عما يحدث داخل إسرائيل.

كيف فخخت إسرائيل أجهزة «بيجر»؟

وظهر العميلان الإسرائيليان التابعان للموساد عبر قناة «CBS» الأمريكية، بأسماء وأصوات مستعارة وملثمين، وقالا إنّ بطارية الأجهزة صُنعت أساسًا في إسرائيل بمنشأة تابعة للوساد، وكانت تحتوي على جهاز متفجر، وكانت أجهزة بيجر مصممة لوضعها في جيب الصدر في سترة تكتيكية لعناصر حزب الله اللبناني.

واشترى حزب الله اللبناني أكثر من 16 ألف جهاز متفجر، استخدم بعضها في نهاية المطاف ضدهم في 18 سبتمبر الماضي يوم العملية، وقال أحدهم: «لقد حصلوا على سعر جيد، ولم يكن السعر منخفضًا للغاية لأن إسرائيل لم تكن تريد إثارة شكوك حزب الله، واحتاج الموساد إلى إخفاء هويته باعتبارها البائع وضمان عدم تعقب أجهزة الاتصال اللاسلكية إلى إسرائيل، لذا فقد أنشأت شركات وهمية للتسلل إلى سلسلة التوريد».

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تعلن مسؤوليتها عن انفجارات بيجر في لبنان.. «حرب نفسية أم ماذا؟»
  • ‏حماس: إسرائيل وضعت شروطا جديدة مما أجل التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
  • صحيفة لبنانية: عناصر في حزب الله استخدموا جوازات مزورة لتهريب رموز الأسد
  • خروقات متواصلة.. الاحتلال يواصل أعمال التفجير والنسف في القرى الجنوبية اللبنانية
  • مبادرة لبنانية مرتقبة تجاه سوريا
  • هذا ما كُشف عن انسحاب إسرائيل من لبنان.. تقريرٌ جديد
  • وزير الخارجية اللبناني الأسبق: حزب الله تلقى ضربات قوية ولا يزال موجودا على الأرض
  • ميقاتي يؤكد ضرورة انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية  
  • رئيس الوزراء اللبناني يزور بلدة الخيام في الجنوب بعد انسحاب إسرائيل منها
  • ميقاتي يؤكد: الجيش سيقوم بمهامه كاملة في جنوب لبنان بعد انسحاب إسرائيل