نبض السودان:
2024-10-05@14:47:24 GMT

رجل أعمال سوداني يتبرع بـ«100» مليار للنازحين

تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT

رجل أعمال سوداني يتبرع بـ«100» مليار للنازحين

رصد  – نبض السودان

أعلن رجل الأعمال الأستاذ احمد الوسيم رئيس مجلس إدارة مجموعة شركات الوسيم العالمية للتجارة و الاستثمار عن تبرعه بمبلغ (100) مليار جنيه للنازحين من الحرب في كل ولايات السودان ، تخفيفاً لاعباء المعيشة و السكن و العلاج.

و قال احمد الوسيم في تصريح اعلامي أن التبرع عبارة عن مساهمة للنازحين من الحرب بكل ولايات السودان المختلفة ، مشيراً إلى أن اي سوداني نازح هو من اهلنا و تحتم علينا المسؤولية المجتمعية أن نقف بجانبه و وجه احمد الوسيم بتهيئة دور الإيواء و مساكن النازحين كما شدد بضرورة توفير المواد الغذائية و الماء الصالح للشرب بالإضافة لعلاج المرضى و الحالات الحرجة على وجه السرعة.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: أعمال رجل سوداني يتبرع

إقرأ أيضاً:

من دون مساعدة قد تصبح المجاعة بالسودان من أسوأ المجاعات في التاريخ

قد تكون المجاعة في السودان أسوأ بمراحل من أي مجاعة رآها عمال الإغاثة في حياتهم المهنية، وربما تنافس أو تتجاوز المجاعة المروعة في إثيوبيا عام 1984، ويحذر بعض الخبراء من أن المجاعة في السودان قد تودي بحياة أكثر من 10 ملايين شخص ما لم يبد العالم استجابة أكثر نشاطا، وذلك ما لم يحدث حتى الآن.

بهذه العجالة لخص كاتب العمود بصحيفة نيويورك تايمز نيكولاس كريستوف ما قال إنه شاهده هناك "وجعله محطما"، موضحا أنه تم الإعلان رسميا عن مجاعة في السودان، قد تودي بحياة الملايين -وفقا لبعض التقديرات- وتنتهي كواحدة من أسوأ المجاعات في تاريخ العالم.

وأشار الكاتب إلى أن المجاعة في الوقت الحالي لا تزال في المراحل المبكرة، ولكن هناك عدد كبيرا جدا من الأطفال الجائعين، التقى ببعضهم في مستشفى تديره منظمة أطباء بلا حدود عندما سافر إلى الحدود بين تشاد والسودان الشهر الماضي.

إنهاء الحرب أفضل طريقة

ومع أن أفضل طريقة لإنهاء المجاعة هي إنهاء الحرب الأهلية بين الجماعات المتحاربة في السودان -حسب الكاتب- فإنه مع استمرار القتال، يجب على جميع الأطراف السماح بوصول المساعدات الإنسانية، حتى تتمكن الشاحنات المحملة بالطعام من الوصول إلى الناس الذين يحتاجون إليها بشدة.

غير أن الأطراف المتحاربة تميل إلى استخدام المجاعة كسلاح حرب بدلا من ذلك، ومع ذلك ما إن حصل برنامج الغذاء العالمي على الإذن بتقديم المساعدات إلى المناطق المتضررة، حتى أرسل عشرات الشاحنات التي تحمل ما يكفي من الغذاء لـ100 ألف شخص، ولكنها سرعان ما علقت جميعها في الوحل أو اضطرت إلى العودة.

ومع أن برنامج الغذاء العالمي يقدم قسائم يمكن استبدالها بالعدس وغيره من المواد الغذائية من بائع تجزئة وطني مما ينقذ بعض الأرواح، فإن بذل جهد أكبر بكثير سيتطلب السماح بالوصول الإنساني مع المزيد من الكرم من الدول المانحة، بعد أن طغت الحرب في غزة جزئيا على المجاعة في السودان، ولم يمول نداء الأمم المتحدة للسودان إلا بنصف المبلغ.

مقالات مشابهة

  • لماذا تعلوا أصوات الحرب على السلام في السودان ؟
  • من دون مساعدة قد تصبح المجاعة بالسودان من أسوأ المجاعات في التاريخ
  • الحفلة إبتدت !
  • رجل أعمال تركي يفوز بمناقصة قيمتها 2 مليار ليرة دون دفع ضرائب!
  • قصة شاب سوداني يرمم منازل المتضررين من الحرب مجانا
  • إيقاف الحرب أولى من إعمار الخرطوم!!!
  • حجم المياه الذي وصل لبحيرة ناصر من حصة السودان حتى اليوم ومنذ بداية الحرب في إبريل 2023 يزيد عن (25 مليار متر مكعب)
  • إفصاح!!
  • العرب المُستبَاحَة
  • المجلس الإسلامي بدولة الجنوب يكشف ملابسات مقتل أمام مسجد بجوبا على يد لاجئ سوداني