رئيس الأركان يشيد بمستوى الجاهزية والروح المعنوية لأبطال المنطقة العسكرية الثالثة ناقش رئيس هيئة الأركان العامة قائد العمليات المشتركة الفريق الركن دكتور صغير بن عزيز، اليوم، مع قائد المنطقة العسكرية الثالثة اللواء الركن منصور ثوابه، وقادة القطاعات والوحدات العسكرية بالمنطقة آخر المستجدات في جبهات محافظة مأرب.

ونقل رئيس هيئة الأركان إلى قيادة ومنتسبي المنطقة تحايا القيادة السياسية والعسكرية..مستمعًا من اللواء ثوابه، إلى إحاطة عن التطورات الميدانية ومستوى الجاهزية القتالية تحسباً لأي طارئ على امتداد المسرح العملياتي القتالي في نطاق المنطقة.

وأشاد رئيس هيئة الأركان، بمستوى الجاهزية والروح المعنوية والكفاءة القتالية العالية التي يتمتع بها أبطال المنطقة العسكرية الثالثة..مشيدًا ببسالة وشجاعة وتضحيات قادة وأبطال الجيش المرابطين في جميع الجبهات وبطولاتهم في الدفاع عن النظام الجمهوري والثوابت والمكتسبات الوطنية والتصدي لتنظيم جماعة الحوثي الإرهابية، ومشروعها الفارسي الدخيل على اليمن والمنطقة.

من جانبه، عبر قائد المنطقة العسكرية الثالثة، عن شكره لقيادة وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان العامة، ومتابعتها واهتمامها المستمر.. مؤكداً الجاهزية الكاملة لتنفيذ المهام الوطنية وتوجيهات القيادة السياسية والعسكرية.

المصدر: مأرب برس

كلمات دلالية: المنطقة العسکریة الثالثة هیئة الأرکان

إقرأ أيضاً:

الطريق إلى البيت الأبيض.. «الأحزاب الثالثة» تحدد رئيس أمريكا الـ47

مؤشرات عديدة تؤكد أن بضعة آلاف من الأصوات فى 7 ولايات متأرجحة قد تحسم نتيجة الانتخابات الأمريكية وتكشف عن هوية ساكن البيت الأبيض الجديد، وذلك من خلال مرشحى «الأحزاب الثالثة» والمستقلين، الذين لا فرصة لديهم فى الفوز، ولكن هذه النسبة الضئيلة التى سيحصلون عليها من أصوات الناخبين قد تغير اتجاه البوصلة. 

«الوطن» حاورت 3 مرشحين يخوضون السباق الانتخابى مع المرشح الجمهورى دونالد ترامب، والديمقراطية كامالا هاريس، وهم: جيل ستاين مرشحة حزب الخضر، وتشايس أوليفر مرشح الحزب الليبرتارى، وكلوديا دى لا كروز مرشحة حزب الاشتراكية والتحرير.

المرشحون الثلاثة يدركون جيداً أنهم لن يفوزوا بالرئاسة، لكنهم يمكن أن يؤثروا فى نتائجها بشكل كبير، ويتهمهم البعض بأنهم مفسدون ويسحبون الأصوات من أحد المتصدرين، بينما يرى آخرون أنهم يقدمون خيارات مطلوبة ويجبرون مرشحى الحزبين الرئيسيين على معالجة قضايا تم تجاهلها. انتخابات 2016 شهدت واقعة تثبت تأثير مرشحى الأحزاب الصغيرة، إذ حصلت جيل ستاين والليبرالى جارى جونسون، على 1٪ و3٪ من الأصوات. 

ورأى البعض وقتها أن «ستاين» أضرت بحملة هيلارى كلينتون عندما فازت مرشحة الحزب الأخضر بعشرات الآلاف من أصوات ويسكونسن، وهو عدد أكبر من الهامش الذى فاز به «ترامب» بالرئاسة. 

المرشح الدائم رالف نادر وُصف بأنه «مفسد الفرص» بسبب حملته الانتخابية عام 2000، حيث حصل على بضع نقاط مئوية فى فلوريدا، التى فاز بها جورج دبليو بوش بفارق ضئيل على آل جور، كما ترشح الملياردير الراحل روس بيرو للرئاسة عام 1992 ضد الديمقراطى بيل كلينتون والرئيس الجمهورى جورج دبليو بوش، وحصل على 18.9٪ من الأصوات الشعبية، وهى أقرب نسبة فوز حققها مرشح حزب ثالث فى تاريخ الولايات المتحدة.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تزعم إحباط لاغتيال قائد قاعدة «نيفاتيم» العسكرية
  • إسرائيل تعلن إحباط عملية دبرتها إيران لاغتيال قائد قاعدة "نيفاتيم" العسكرية
  • رئيس هيئة الأركان يشهد تخرج الدفعتين الخامسة قادة كتائب والـ11 تأهيل ضباط بالمنطقة العسكرية الثالثة
  • المنطقة العسكرية الخامسة تُكرم الدكتورأبو لحوم
  •  «الكوني» يبحث الأوضاع العسكرية في المنطقة الجنوبية
  • المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط على واجهتها الغربية محاولة تهريب مخدرات / صور
  • الطريق إلى البيت الأبيض.. «الأحزاب الثالثة» تحدد رئيس أمريكا الـ47
  • رئيس الوزراء يشيد بالشراكة المثمرة مع صندوق النقد: يدعم خطط وبرامج الإصلاح الاقتصادي
  • المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولات تسلل وتهريب وتقتل أحد المهربين
  • قائد القوات الجوية يشيد بجهود كلية راشد بن سعيد البحرية