محرز مرشح لجائزة أفضل لاعب في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
تواجد نجم المنتخب الوطني ونادي الأهلي السعودي، رياض محرز، على رأس قائمة المرشحين لجائزة أفضل لاعب في الشرق الأوسط لجوائز “جلوب سوكر” الممنوحة من قبل شركة سيلفا للاستثمارات الدولية.
وسينافس نجم الخضر محرز للظفر بهذه الجائزة، أبرز نجوم الكرة المستديرة أبرزهم نجما النصر والإتحاد كريستيانو رونالدو وكريم بن زيمة.
بالإضافة للاعب الهلال سالم الدوسري، ولاعب الفتح مراد بانتا، وحارس الأهلي المصري محمد الشناوي، مهاجم الإتحاد عبد الرزاق حمد الله ، ومهاجم الوحدة أوديون إيغالو ، مهاجم الجزيرة الإماراتي علي مبخوت ، ومهاجم الدحيل مايكا أولونغا، ومهاجم العين الإماراتي روميرو و مهاجم النصر تاليسكا.
وللإشارة، سيتم توزيع حفل جوائز غلوب لأفضل لاعب في العالم، أفضل مدرب في العالم، أفضل لاعب وسط، أفضل حارس، أفضل ناد في العالم، أفضل ناد في الشرق الأوسط يوم 19 جانفي المقبل.
???? #GlobeSoccer Awards 2023 nominees for BEST MIDDLE EAST PLAYER are: Al-Dawsari, Batna, Benzema, El Shenawy, Hamdallah, Ighalo, Kaku, Mabkhout, Mahrez, Olunga, Ronaldo, and Talisca. pic.twitter.com/xY643DjKwQ
— Globe Soccer Awards (@Globe_Soccer) November 21, 2023
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: أفضل لاعب
إقرأ أيضاً:
لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977
بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.
سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.
فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!
الحلقة الرابعة عشر ..مقتل الصحفي البريطاني “ديفيد هولدن”
في ليلة باردة من شهر نوفمبر عام 1977، عُثر على جثة الصحفي البريطاني الشهير ديفيد هولدن، رئيس مكتب الشرق الأوسط لجريدة الصنداي تايمز البريطانية، مقتولًا بالقرب من مطار القاهرة الدولي.
رصاصة واحدة اخترقت رأسه من الخلف، لتنهي حياته في ظروف غامضة.
كان هولدن معروفًا بتقاريره الجريئة وتحقيقاته العميقة في شؤون الشرق الأوسط، وهو ما أثار تكهنات عديدة حول دوافع اغتياله.
هل كان ضحية لتصفية سياسية بسبب أسرار توصل إليها؟ أم أن مقتله جاء نتيجة لانخراطه في علاقات استخباراتية مشبوهة؟
ورغم فتح تحقيقات موسعة في القضية، لم يتم التوصل إلى أي خيط يقود إلى القاتل، وبقيت القضية لغزًا دون حل.
48 عامًا مرت على الحادث، ولا تزال هوية الجاني مجهولة، ليظل سر الجريمة غارقًا في ظلال الغموض، وتُقيد قضية جديدة ضد مجهول.
مشاركة